الغنيم: الكويت ستتولى مهمة تقليص المرشحين لمنصب مدير «الصحة العالمية»
أكد مندوب الكويت الدائم لدى الامم المتحدة والمنظمات الدولية الاخرى في جنيف السفير جمال الغنيم، اليوم الاحد، ان مشاركة الكويت في اعمال الدورة الـ 140 للمجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية تكتسب «أهمية خاصة».
وأضاف الغنيم لـ «كونا» لدى استقباله وزير الصحة جمال الحربي بمطار جنيف الدولي، ان المشاركة الكويتية ستضطلع بمهمة تقليص اسماء المرشحين لمنصب مدير عام منظمة الصحة العالمية، إضافة الى مناقشة الأوضاع الصحية العالمية.
وقال ان الكويت تعتز بعضويتها في المجلس التنفيذي للمنظمة، التي تعكس ثقة المجموعتين العربية والاسلامية في امكاناتها في التعامل مع القضايا الصحية التي تهم المجموعتين.
وأوضح ان جدول اعمال هذا العام يتناول بالإضافة الى مسألة انتخاب مدير عام جديد لمنظمة الصحة العالمية قضايا صحية عالمية، مثل سبل التعامل مع مشكلة مقاومة المضادات الحيوية ومواصلة حملات مواجهة مرض شلل الأطفال وكيفية ضمان الرعاية الصحية للاجئين السوريين بما في ذلك أيضا اللقاحات خاصة ان لدولة الكويت مساهمات بارزة على هذا الصعيد.
كما اشار الى خبرة الكويت الجيدة في التعامل مع الامراض غير السارية مثل ارتفاع نسبة السكر في الجسم والسمنة المفرطة وامراض الدم والقلب والسرطان، وهو ما سوف يتم تناولها ايضا في اعمال اللجنة التنفيذية التي تتواصل من 23 يناير حتى الاول من فبراير المقبل.
وأوضح ان الاجتماع سيسلط الضوء على مشكلة توفير القوى العاملة الصحية وخطة العمل العالمية في شأن التلقيح 2011 - 2020 والأدوية الأساسية والمنتجات الصحية ودور تحسين الرعاية الصحية في تحقيق التنمية المستدامة للامم المتحدة 2030، مشيرا الى دور الكويت ومساهمتها الصحية العالمية من خلال عضويتها في المجلس التنفيذي للمنظمة.
وأضاف الغنيم لـ «كونا» لدى استقباله وزير الصحة جمال الحربي بمطار جنيف الدولي، ان المشاركة الكويتية ستضطلع بمهمة تقليص اسماء المرشحين لمنصب مدير عام منظمة الصحة العالمية، إضافة الى مناقشة الأوضاع الصحية العالمية.
وقال ان الكويت تعتز بعضويتها في المجلس التنفيذي للمنظمة، التي تعكس ثقة المجموعتين العربية والاسلامية في امكاناتها في التعامل مع القضايا الصحية التي تهم المجموعتين.
وأوضح ان جدول اعمال هذا العام يتناول بالإضافة الى مسألة انتخاب مدير عام جديد لمنظمة الصحة العالمية قضايا صحية عالمية، مثل سبل التعامل مع مشكلة مقاومة المضادات الحيوية ومواصلة حملات مواجهة مرض شلل الأطفال وكيفية ضمان الرعاية الصحية للاجئين السوريين بما في ذلك أيضا اللقاحات خاصة ان لدولة الكويت مساهمات بارزة على هذا الصعيد.
كما اشار الى خبرة الكويت الجيدة في التعامل مع الامراض غير السارية مثل ارتفاع نسبة السكر في الجسم والسمنة المفرطة وامراض الدم والقلب والسرطان، وهو ما سوف يتم تناولها ايضا في اعمال اللجنة التنفيذية التي تتواصل من 23 يناير حتى الاول من فبراير المقبل.
وأوضح ان الاجتماع سيسلط الضوء على مشكلة توفير القوى العاملة الصحية وخطة العمل العالمية في شأن التلقيح 2011 - 2020 والأدوية الأساسية والمنتجات الصحية ودور تحسين الرعاية الصحية في تحقيق التنمية المستدامة للامم المتحدة 2030، مشيرا الى دور الكويت ومساهمتها الصحية العالمية من خلال عضويتها في المجلس التنفيذي للمنظمة.
