البورصة: عضوية «أسواق المال» تفعل دورنا في الحوار مع الجهات الرقابية
قال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة بورصة الكويت خالد الخالد، اليوم الأربعاء، إن حصول بورصة الكويت على عضوية الاتحاد الدولي لأسواق المال يعد خطوة تضعها على الخريطة الدولية لاسواق المال.
وأضاف الخالد في بيان صحافي، أن عضوية الاتحاد الدولي لأسواق المال ستمكن البورصة من المشاركة في تشكيل مستقبل السوق المالي الكويتي من خلال الاطلاع على الممارسات والتجارب العالمية الأخرى.
وذكر ان كون البورصة الكويتية جزءا من المجتمع الدولي مع إمكانية الوصول للخبراء المطلعين على آخر مستجدات السوق «سيبقينا على علم بالتطورات والمعايير التي تخص قطاع أسواق المال، ما سيكون له اثر ايجابي على اقتصادنا الوطني».
وأوضح أن هذه الخطوة ستفعل دور البورصة في الحوار المثمر مع الجهات الرقابية وأعضاء البورصة.
ويضم الاتحاد الدولي لأسواق المال 500 عضو من نحو 60 بلدا، ويستهدف تعزيز أسواق رأس المال الدولية بصورة مرنة وفعالة، فضلا عن تعزيز المعايير المقبولة دوليا لممارسات السوق من خلال تطوير المبادئ التوجيهية والقواعد والتوصيات المناسبة في هذا المجال.
وأضاف الخالد في بيان صحافي، أن عضوية الاتحاد الدولي لأسواق المال ستمكن البورصة من المشاركة في تشكيل مستقبل السوق المالي الكويتي من خلال الاطلاع على الممارسات والتجارب العالمية الأخرى.
وذكر ان كون البورصة الكويتية جزءا من المجتمع الدولي مع إمكانية الوصول للخبراء المطلعين على آخر مستجدات السوق «سيبقينا على علم بالتطورات والمعايير التي تخص قطاع أسواق المال، ما سيكون له اثر ايجابي على اقتصادنا الوطني».
وأوضح أن هذه الخطوة ستفعل دور البورصة في الحوار المثمر مع الجهات الرقابية وأعضاء البورصة.
ويضم الاتحاد الدولي لأسواق المال 500 عضو من نحو 60 بلدا، ويستهدف تعزيز أسواق رأس المال الدولية بصورة مرنة وفعالة، فضلا عن تعزيز المعايير المقبولة دوليا لممارسات السوق من خلال تطوير المبادئ التوجيهية والقواعد والتوصيات المناسبة في هذا المجال.