يطرحها أبل في اجتماع «الإسكان» البرلمانية اليوم
آلية جديدة لتوزيع البيوت على طالبي الرعاية
فيما تطرح لجنة الإسكان البرلمانية على طاولة البحث في اجتماعها اليوم، مدى التزام مؤسسة الرعاية السكنية بتوزيع الوحدات السكنية، وفق ما هو معلن، وأسباب سقوط الخرسانة لجزء من سقف أحد البيوت الحكومية بمشروع مدينة صباح الأحمد، والاجراءات التي تم اتخاذها من قبل المسؤولين، يطرح وزير الإسكان ياسر أبل أمام اللجنة آلية جديدة لتوزيع الوحدات السكنية في المشاريع الجديدة.
وقالت مصادر نيابية لـ«الراي» إن الوزير أبل وقياديي الوزارة الذين سيحضرون الاجتماع، سيعلنون في الاجتماع عن آلية توزيع الوحدات السكنية للمشاريع الاسكانية الجديدة للمواطنين المستحقين للرعاية السكنية، خصوصا أن مؤسسة الرعاية السكنية تعهدت بتوزيع 12 ألف وحدة سكنية سنويا، مؤكدة أن الاجتماع سيشهد تقديم الخطة المستقبلية للتوزيعات مع تبيان دور الشركات الوطنية والشركات التي تمت الاستعانة بها ودورهما في تنفيذ المشاريع الإسكانية.
وأشارت المصادر إلى أن الوزير أبل والقياديين في المؤسسة سيعلنون عن آخر التطورات في المشاريع الإسكانية الجديدة مثل جنوب غرب عبدالله المبارك ومشروع خيطان وجنوب سعد العبدالله وجنوب المطلاع.
وذكرت المصادر أن الجزء الثاني من الاجتماع خصص لبحث أسباب السقوط الخرساني لجزء من سقف أحد البيوت الحكومية بمشروع مدينة صباح الأحمد والاجراءات التي تم اتخاذها وهل تعتبر كافية لردع من يتهاون مشددة على ان أعضاء اللجنة سيطالبون بمحاسبة المتسبب وتضمين ملف الاحالة إلى النيابة مستندات ووثائق ادانة بدلا من أن تكون الإحالة صك براءة للمتهم، مع ضرورة تعويض المواطنين المتضررين وفحص جميع البيوت في مدينة صباح الأحمد خصوصا البيوت التي نفذها المقاول المحال إلى النيابة بعد انهيار سقف أحد البيوت.
وقالت مصادر نيابية لـ«الراي» إن الوزير أبل وقياديي الوزارة الذين سيحضرون الاجتماع، سيعلنون في الاجتماع عن آلية توزيع الوحدات السكنية للمشاريع الاسكانية الجديدة للمواطنين المستحقين للرعاية السكنية، خصوصا أن مؤسسة الرعاية السكنية تعهدت بتوزيع 12 ألف وحدة سكنية سنويا، مؤكدة أن الاجتماع سيشهد تقديم الخطة المستقبلية للتوزيعات مع تبيان دور الشركات الوطنية والشركات التي تمت الاستعانة بها ودورهما في تنفيذ المشاريع الإسكانية.
وأشارت المصادر إلى أن الوزير أبل والقياديين في المؤسسة سيعلنون عن آخر التطورات في المشاريع الإسكانية الجديدة مثل جنوب غرب عبدالله المبارك ومشروع خيطان وجنوب سعد العبدالله وجنوب المطلاع.
وذكرت المصادر أن الجزء الثاني من الاجتماع خصص لبحث أسباب السقوط الخرساني لجزء من سقف أحد البيوت الحكومية بمشروع مدينة صباح الأحمد والاجراءات التي تم اتخاذها وهل تعتبر كافية لردع من يتهاون مشددة على ان أعضاء اللجنة سيطالبون بمحاسبة المتسبب وتضمين ملف الاحالة إلى النيابة مستندات ووثائق ادانة بدلا من أن تكون الإحالة صك براءة للمتهم، مع ضرورة تعويض المواطنين المتضررين وفحص جميع البيوت في مدينة صباح الأحمد خصوصا البيوت التي نفذها المقاول المحال إلى النيابة بعد انهيار سقف أحد البيوت.