«سندريلا الراي» تمخر عُباب البحر على «روتانا خليجية»
سالي القاضي تنتقل على متن «سفينة حواكه» من مدن الإعلام إلى جزر التمثيل
... ولقطة أخرى من المسلسل
لقطة من مسلسل «سفينة حواكه»
سالي القاضي وهالة فاخر في مشهد من مسلسل «سفينة حواكه»
| كتب حسين خليل |
يقول المثل «ولد في فمه ملعقة من ذهب»... هذا على الميسورين...
... اما الاعلامية ابنة «الراي»... او التي ابصرت النور في (رايكم شباب) سالي القاضي فقد ولدت لتملأ الشاشة حيوية وثقة ونضارة.
سالي القاضي التي تفتحت مثل برعم صغير على شاشة «الراي» وابدعت، ها هي تقف إلى جانب المخضرمين على الشاشة الفضية... وابدعت.
سالي او سارة في مسلسل (سفينة حواكه) الذي يعرض حاليا على (روتانا) خليجية هي الابنة الثرية في المسلسل الكوميدي التي تلعب دور البطولة فيه المخضرمة هالة فاخر وعصام كاريكا، ومحمد السعدني وعبير صبري.
سالي وما ادراك ما سالي... واثقة الخطى تسير بدءا من مسيرتها في (رايكم شباب) ومحطتها في عالم التمثيل حاليا، في مسلسل (سفينة حواكه).
سالي الثرية في اخلاقها تلعب دور الابنة الثرية التي ورثت عن اهلها ما يؤهلها بان يطلق عليها ولدت وفي فمها ملعقة من ماس... لكن الظروف الحياتية... عفوا العاطفية خذلتها ووضعتها في عقدة مغادرة حبيبها لها. وماذا... تنفع الثروة اذا تملك الخواء من عقل وقلب وارث المال وفي لحظة من الشرود الذهني قررت الثرية سارة ان تنفق الاموال التي ورثتها على مزاجها، واختارت مركبا او سفينة تستأجرها لمدة خمس سنوات حتى يكون البحر ملاذها الوحيد ويكون زبد الموج هو الذكرى... ذكرى الحبيب الذي غادر من دون رجعة وعاشت في قرارة نفسها تفكر، لربما يأتي الموج بحبيبها الذي غادر... اليها.
لكن رياح سارة لم تأت كما اشتهت سفينة عواطفها عندما ابتليت بعائلة (حواكه)... العائلة البسيطة اجتماعيا ولاتشبه في صراطها اسلوب حياة سارة. الاعلامية ابنة (رايكم شباب) التي اصبحت ممثلة إلى جانب الكبار وجدت في دور البطولة الذي لعبته حال الاصطدام الذي عاشته مع اسرة حواكه، وبدلا من ان تجد الراحة النفسية وتعيش حال السفر الداخلي... الذهني الدائم وهذا ما حلمت به ان يكون على متن السفينة اصيبت نتيجة بعائلة حواكه بحال انفصام شخصية (في المسلسل طبعا) فتارة كان تأثير عائلة حواكه قويا عليها، وراحت تتعرف على نسق اسلوبهم البلدي في الحياة، وتارة اخرى تعود إلى واقعها (الهاي كلاس) سالي... جرأتها في دور سارة كان مبهرا... في المسلسل الكوميدي الذي يعرض حاليا على قناة روتانا خليجية في الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا ويعاد في الثالثة والنصف فجرا...
ولم يخطئ بعض مسؤولي تلفزيون «الراي» عندما أسبغ عليها لقب (سندريلا الراي).
يقول المثل «ولد في فمه ملعقة من ذهب»... هذا على الميسورين...
... اما الاعلامية ابنة «الراي»... او التي ابصرت النور في (رايكم شباب) سالي القاضي فقد ولدت لتملأ الشاشة حيوية وثقة ونضارة.
سالي القاضي التي تفتحت مثل برعم صغير على شاشة «الراي» وابدعت، ها هي تقف إلى جانب المخضرمين على الشاشة الفضية... وابدعت.
سالي او سارة في مسلسل (سفينة حواكه) الذي يعرض حاليا على (روتانا) خليجية هي الابنة الثرية في المسلسل الكوميدي التي تلعب دور البطولة فيه المخضرمة هالة فاخر وعصام كاريكا، ومحمد السعدني وعبير صبري.
سالي وما ادراك ما سالي... واثقة الخطى تسير بدءا من مسيرتها في (رايكم شباب) ومحطتها في عالم التمثيل حاليا، في مسلسل (سفينة حواكه).
سالي الثرية في اخلاقها تلعب دور الابنة الثرية التي ورثت عن اهلها ما يؤهلها بان يطلق عليها ولدت وفي فمها ملعقة من ماس... لكن الظروف الحياتية... عفوا العاطفية خذلتها ووضعتها في عقدة مغادرة حبيبها لها. وماذا... تنفع الثروة اذا تملك الخواء من عقل وقلب وارث المال وفي لحظة من الشرود الذهني قررت الثرية سارة ان تنفق الاموال التي ورثتها على مزاجها، واختارت مركبا او سفينة تستأجرها لمدة خمس سنوات حتى يكون البحر ملاذها الوحيد ويكون زبد الموج هو الذكرى... ذكرى الحبيب الذي غادر من دون رجعة وعاشت في قرارة نفسها تفكر، لربما يأتي الموج بحبيبها الذي غادر... اليها.
لكن رياح سارة لم تأت كما اشتهت سفينة عواطفها عندما ابتليت بعائلة (حواكه)... العائلة البسيطة اجتماعيا ولاتشبه في صراطها اسلوب حياة سارة. الاعلامية ابنة (رايكم شباب) التي اصبحت ممثلة إلى جانب الكبار وجدت في دور البطولة الذي لعبته حال الاصطدام الذي عاشته مع اسرة حواكه، وبدلا من ان تجد الراحة النفسية وتعيش حال السفر الداخلي... الذهني الدائم وهذا ما حلمت به ان يكون على متن السفينة اصيبت نتيجة بعائلة حواكه بحال انفصام شخصية (في المسلسل طبعا) فتارة كان تأثير عائلة حواكه قويا عليها، وراحت تتعرف على نسق اسلوبهم البلدي في الحياة، وتارة اخرى تعود إلى واقعها (الهاي كلاس) سالي... جرأتها في دور سارة كان مبهرا... في المسلسل الكوميدي الذي يعرض حاليا على قناة روتانا خليجية في الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا ويعاد في الثالثة والنصف فجرا...
ولم يخطئ بعض مسؤولي تلفزيون «الراي» عندما أسبغ عليها لقب (سندريلا الراي).