أغنيتهما «ناموا» حظيت بـ 14 مليون مشاهدة على «يوتيوب»
رهف لـ «الراي»: «غالي»... تجمعني مجدداً مع عمّار مجبل
لم أتقابل مع مجبل بتاتاً... وتواصلي معه يقتصر على الاتصالات الهاتفية أو الإيميل
النجاح يجلب النجاح!
كما أن الفوز يُغري بالمزيد!
هذا ما حصل بالفعل مع الفنانة رهف التي جربت النجاح الجارف لأغنيتها السابقة، فسارعت بإعادة الكَرَّة بالكيفية ذاتها تكريساً للنجاح السابق، وسعياً نحو آخر جديد!
فبعدما حصدت أغنية «ناموا» التي غنتها رهف «دويتو» مع المغني العراقي عمّار مجبل، ما تجاوز 14 مليون مشاهدة على موقع «يوتيوب»، أماطت الفنانة اللثام عن أنها طرحت أغنية ثانية «دويتو» مع المطرب ذاته أيضاً تحمل عنوان «غالي»، حيث حرصت رهف على أن تنتشر الأغنية في الأسواق بالتزامن مع نهاية العام 2016.
رهف صرّحت لـ «الراي» عن أن النجاح الذي حققته أغنيتها الدويتو «ناموا» غمرها بقدر كبير من الفرح، ما دفعها إلى الاستجابة إلى طلب الجمهور أن أكررالتجربة، مردفةً: «جمهور كثير تواصل معي، وكذلك مع المغني العراقي عمّار مجبل، من أجل إعادة التجربة وغناء (دويتو) جديد معاً، الأمر الذي جعل كلاً منا حريصاً على تحقيق رغبات المتابعين».
وتابعت رهف: «أسمعني مجبل كلمات لأغنية جديدة فنالت إعجابي واستحساني على الفور، ووافقتُ على تكرار التجربة، وبدأنا التنفيذ في سباق مع الزمن، لكي نتمكن من طرحها للجمهور في الأيام الأخيرة من العام المنصرم، ونحمد الله أننا استطعنا تحقيق ذلك، ونأمل أن تحظى الأغنية الجديدة (غالي) بإعجاب الجمهور العزيز ودعمه»، مشيرة إلى أن الأغنية من كلمات الشاعر قصي باسل وألحان عمّار مجبل نفسه، ومن توزيع نورتيم، ومكس وماستر حسن العراقي، ويقول مطلعها:
«يا حبّه جنن حالي، طول النهار ببالي، روحي له مو مشكلة، وش عندي أنا كم غالي».
وأكملت: «إيقاع الأغنية سيكون (نقازي)، وهذا هو اللحن المطلوب في أيامنا الحالية والذي يلامس ذوق فئة كبيرة من جيل الشباب، إضافة إلى ذلك فإن كلمات الأغنية هي التي تطلّبت اعتماد هذا اللون من الإيقاع».
وعن فكرة وجود نية لتصوير الأغنية، أردفت رهف: «إلى الآن لا يمكن الجزم بالأمر إلى حين صدور الأغنية»، معرِّجةً إلى أنها من المعجبين بصوت عمّار مجبل وأغانيه من قبل أن تتعاون معه، وكاشفةً الغطاء عن أمر ربما لا يعلمه الكثيرون، بقولها: «إنني لم أتقابل مع مجبل بتاتاً في أي مكان، وظل تواصلي معه منذ أول تعاون جمعني معه حتى هذه اللحظة مقتصراً على الاتصالات الهاتفية أو الإيميل، حيث كنتُ أعمد إلى تركيب صوتي على الأغنية، ثمّ أرسلها إليه، ليتولى هو عملية المكساج والمونتاج، ووضع بقية اللمسات النهائية».
كما أن الفوز يُغري بالمزيد!
هذا ما حصل بالفعل مع الفنانة رهف التي جربت النجاح الجارف لأغنيتها السابقة، فسارعت بإعادة الكَرَّة بالكيفية ذاتها تكريساً للنجاح السابق، وسعياً نحو آخر جديد!
فبعدما حصدت أغنية «ناموا» التي غنتها رهف «دويتو» مع المغني العراقي عمّار مجبل، ما تجاوز 14 مليون مشاهدة على موقع «يوتيوب»، أماطت الفنانة اللثام عن أنها طرحت أغنية ثانية «دويتو» مع المطرب ذاته أيضاً تحمل عنوان «غالي»، حيث حرصت رهف على أن تنتشر الأغنية في الأسواق بالتزامن مع نهاية العام 2016.
رهف صرّحت لـ «الراي» عن أن النجاح الذي حققته أغنيتها الدويتو «ناموا» غمرها بقدر كبير من الفرح، ما دفعها إلى الاستجابة إلى طلب الجمهور أن أكررالتجربة، مردفةً: «جمهور كثير تواصل معي، وكذلك مع المغني العراقي عمّار مجبل، من أجل إعادة التجربة وغناء (دويتو) جديد معاً، الأمر الذي جعل كلاً منا حريصاً على تحقيق رغبات المتابعين».
وتابعت رهف: «أسمعني مجبل كلمات لأغنية جديدة فنالت إعجابي واستحساني على الفور، ووافقتُ على تكرار التجربة، وبدأنا التنفيذ في سباق مع الزمن، لكي نتمكن من طرحها للجمهور في الأيام الأخيرة من العام المنصرم، ونحمد الله أننا استطعنا تحقيق ذلك، ونأمل أن تحظى الأغنية الجديدة (غالي) بإعجاب الجمهور العزيز ودعمه»، مشيرة إلى أن الأغنية من كلمات الشاعر قصي باسل وألحان عمّار مجبل نفسه، ومن توزيع نورتيم، ومكس وماستر حسن العراقي، ويقول مطلعها:
«يا حبّه جنن حالي، طول النهار ببالي، روحي له مو مشكلة، وش عندي أنا كم غالي».
وأكملت: «إيقاع الأغنية سيكون (نقازي)، وهذا هو اللحن المطلوب في أيامنا الحالية والذي يلامس ذوق فئة كبيرة من جيل الشباب، إضافة إلى ذلك فإن كلمات الأغنية هي التي تطلّبت اعتماد هذا اللون من الإيقاع».
وعن فكرة وجود نية لتصوير الأغنية، أردفت رهف: «إلى الآن لا يمكن الجزم بالأمر إلى حين صدور الأغنية»، معرِّجةً إلى أنها من المعجبين بصوت عمّار مجبل وأغانيه من قبل أن تتعاون معه، وكاشفةً الغطاء عن أمر ربما لا يعلمه الكثيرون، بقولها: «إنني لم أتقابل مع مجبل بتاتاً في أي مكان، وظل تواصلي معه منذ أول تعاون جمعني معه حتى هذه اللحظة مقتصراً على الاتصالات الهاتفية أو الإيميل، حيث كنتُ أعمد إلى تركيب صوتي على الأغنية، ثمّ أرسلها إليه، ليتولى هو عملية المكساج والمونتاج، ووضع بقية اللمسات النهائية».