الشريط اللبناني تجاري يلائم الأعياد
«ولعانة» يتبنى قضية متطوّعي «الدفاع المدني»
ملصق الفيلم
تتأهب الصالات اللبنانية لاستقبال الفيلم السينمائي الجديد «ولعانة» للمخرج إيلي.ف.حبيب، عن نص لزوجته كلود صليبا، لعب بطولته كارلوس عازار وماغي أبو غصن، مع مجموعة من الوجوه اللبنانية بينهم وسام صباغ، ومارسيل الزغبي، والفنانة السورية شكران مرتضى في دور مافيوزي ظريف.
قصة خفيفة سريعة الإيقاع وشخصيات أشبه بتلك الموجودة في الأفلام المصرية الكوميدية،مع تقنيات مريحة من نقاء الصورة والصوت، و«كاستنغ» يلائم الأدوار، والأحداث ترصد عصابة سرقات مالية، تضع لها في كل مرة هدفاً، وتحدد في إحدى المرات فيلا يملكها والد أحد المسؤولين في الدفاع المدني عامر (كارلوس) ويلعب الدور بيار شمعون، ويكون الخلاف بين الأب وابنه حول قطعة أرض يستثمرها رجال الدفاع المدني بينما يريد الوالد تحويلها إلى مشروع تجاري.
تدخل العصابة على خط الدفاع المدني من باب لبس ثيابه والتخفّي تحتها لسرقة مال من الفيلا بتكليف من جدّة عامر، أي الفنانة شكران في دور ظريف وقريب من القلب لامرأة كانت في شبابها تستعمل مسدسين لمواجهة خصومها والقضاء عليهم من دون رحمة، وهي اليوم على كرسي متحرك، لكنها في لحظات تشهر ال«بومب أكشن» وتهدد من حولها دون وجل.
وتنشأ قصة حب بين البطلين خلال تدريب العناصر الجدد المتطوعين على تنفيذ عمليات الإغاثة، وتحصل مفارقات عديدة لإشعال المناخ الكوميدي، في كل مرة يذهب الفريق لإنقاذ مواطنين أو حيوان (قطة) أو نبات (شجرة). مع شخصيات أليفة يمضي المشاهد وقتاً حميماً خلال مئة دقيقة من الوقت مع موسيقى تصويرية صاغها بحس خاص زياد الأحمدية.
قصة خفيفة سريعة الإيقاع وشخصيات أشبه بتلك الموجودة في الأفلام المصرية الكوميدية،مع تقنيات مريحة من نقاء الصورة والصوت، و«كاستنغ» يلائم الأدوار، والأحداث ترصد عصابة سرقات مالية، تضع لها في كل مرة هدفاً، وتحدد في إحدى المرات فيلا يملكها والد أحد المسؤولين في الدفاع المدني عامر (كارلوس) ويلعب الدور بيار شمعون، ويكون الخلاف بين الأب وابنه حول قطعة أرض يستثمرها رجال الدفاع المدني بينما يريد الوالد تحويلها إلى مشروع تجاري.
تدخل العصابة على خط الدفاع المدني من باب لبس ثيابه والتخفّي تحتها لسرقة مال من الفيلا بتكليف من جدّة عامر، أي الفنانة شكران في دور ظريف وقريب من القلب لامرأة كانت في شبابها تستعمل مسدسين لمواجهة خصومها والقضاء عليهم من دون رحمة، وهي اليوم على كرسي متحرك، لكنها في لحظات تشهر ال«بومب أكشن» وتهدد من حولها دون وجل.
وتنشأ قصة حب بين البطلين خلال تدريب العناصر الجدد المتطوعين على تنفيذ عمليات الإغاثة، وتحصل مفارقات عديدة لإشعال المناخ الكوميدي، في كل مرة يذهب الفريق لإنقاذ مواطنين أو حيوان (قطة) أو نبات (شجرة). مع شخصيات أليفة يمضي المشاهد وقتاً حميماً خلال مئة دقيقة من الوقت مع موسيقى تصويرية صاغها بحس خاص زياد الأحمدية.