أسامة مندني احتضن الطيور الناطقة.. وجعل منزله عشاً لها

تصغير
تكبير
أسامة مندني.. أحد هواة تربية الطيور الناطقة.. جعل من منزله عشا دافئا للطيور التي يحرص على تعليمها الكلام وعدد من الحركات.

وأكد مندني لـ «الراي» الإلكترونية أن الطيور الناطقة تتطلب مجهودا كبير خاصة طائر «المكاو»، إذ أنه طائر كثير الصراخ والحركة ويحتاج لتفريغ هذه الطاقة باللعب والحركة.


وقال أن مسألة تباين أسعار الطيور مقرونة بعدة نقاط أهمها عمر الطير ومستواه، فكلما كبر عمر الطير قل سعره، إذ يصبح صعب التعلم للكلام بعكس عندما يكون صغيرا بالعمر ولديه قابلية أكثر للتعلم وأيضا متعلقة بمستوى الطير في الكلام.

واستعرض أنواع لطيور الناطقة والتي منها المكاو والسكارلت مكاو وهناك الهجين الميوسن رايس ماكو وهو يعد مفخرة الإنتاج الكويتي، حيث استطاع منتجي الطيور النادرة إنتاج هذا الطير النادر في المحميات ويعد هذا إنجاز يحسب لهاوي تربية الطيور في الكويت.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي