تواصل مهارتها في صُنع... «قطعة سكر»
أسمهان توفيق لـ«الراي»: أحياناً تتخذ المرارة... طَعم الحلوى
أسمهان توفيق
«أحياناً تبدو الأشياء للناس حلوةَ المذاق، بينما هي في الحقيقة شديدة المرارة»!
هكذا تتبدّى إحدى حقائق الحياة في نظر الفنانة والكاتبة أسمهان توفيق، لكن الجديد أن المسلسل الذي تعكف توفيق حالياً على تأليف نصه وتنسيق شخصياته وأحداثه، ويحمل اسم «قطعة سكر»، يتناول هذه الثنائية محوراً لسياقه الدرامي، وفقاً لتصريحها.
أسمهان توفيق أبلغت «الراي»، في تصريح خاص، أنها بينما تواصل حالياً نسج مسار مسلسلها الجديد «قطعة السكر»، تحاول قراءة نص درامي عُرضت عليها المشاركة فيه بوصفها ممثلة، لكنها لم تقل رأيها بعد، سواء بالقبول أو الرفض، متابعةً: «لم يتحقق أي اتفاق بعد على بقية العناصر بيني وبين صنّاع المسلسل».
ولدى سؤالها عن السر وراء تسميتها مسلسلها الجديد الذي تواصل تأليفه في الفترة الحالية، قالت توفيق: «اخترت لمسلسلي اسم (قطعة السكر)، للإشارة إلى رؤيتي التي تنبع من أن الناس أحياناً يُخدعون فتبدو لهم الأمور والمواقف على أنها سكر حلو المذاق، بينما هي في الحقيقة والواقع شديدة المرارة... إذ تبدأ الخديعة عندما ينظر الناس إلى المظهر البراق والجميل، ويعتمدون عليه، ثم يفاجأ المرء بالحقيقة المناقضة التي كانت متوارية خلف المظهر الخادع»!
وعن أبرز الأمور التي تسلط عليها الضوء في سياق مسلسلها، أوضحت أسمهان توفيق: «هناك العديد من القضايا الاجتماعية التي تلامس ما يشغل الناس ويتقاطع مع تطلعاتهم»، لافتةً إلى «أن المواضيع والقضايا المطروحة في الأعمال الدرامية تقلصت كثيراً في ظل الرقابة».
وزادت توفيق «أن الرقابة تحد من تسليط الضوء على قضايا مهمة لا بد من إظهارها للناس من خلال الأعمال الدرامية»، مواصلةً «أن هذه الظاهرة تضطر الكاتب إلى تكرار بعض التيمات بشكل مستمر، ما يُلقي بآثاره السلبية على صناعة الدراما»، ومستطردةً: «لكنني أحاول تقديم القضايا في أعمالي من منظور خاص، وأحرص على أن أقدم أحداثاً مغايرة عما سبق».
هكذا تتبدّى إحدى حقائق الحياة في نظر الفنانة والكاتبة أسمهان توفيق، لكن الجديد أن المسلسل الذي تعكف توفيق حالياً على تأليف نصه وتنسيق شخصياته وأحداثه، ويحمل اسم «قطعة سكر»، يتناول هذه الثنائية محوراً لسياقه الدرامي، وفقاً لتصريحها.
أسمهان توفيق أبلغت «الراي»، في تصريح خاص، أنها بينما تواصل حالياً نسج مسار مسلسلها الجديد «قطعة السكر»، تحاول قراءة نص درامي عُرضت عليها المشاركة فيه بوصفها ممثلة، لكنها لم تقل رأيها بعد، سواء بالقبول أو الرفض، متابعةً: «لم يتحقق أي اتفاق بعد على بقية العناصر بيني وبين صنّاع المسلسل».
ولدى سؤالها عن السر وراء تسميتها مسلسلها الجديد الذي تواصل تأليفه في الفترة الحالية، قالت توفيق: «اخترت لمسلسلي اسم (قطعة السكر)، للإشارة إلى رؤيتي التي تنبع من أن الناس أحياناً يُخدعون فتبدو لهم الأمور والمواقف على أنها سكر حلو المذاق، بينما هي في الحقيقة والواقع شديدة المرارة... إذ تبدأ الخديعة عندما ينظر الناس إلى المظهر البراق والجميل، ويعتمدون عليه، ثم يفاجأ المرء بالحقيقة المناقضة التي كانت متوارية خلف المظهر الخادع»!
وعن أبرز الأمور التي تسلط عليها الضوء في سياق مسلسلها، أوضحت أسمهان توفيق: «هناك العديد من القضايا الاجتماعية التي تلامس ما يشغل الناس ويتقاطع مع تطلعاتهم»، لافتةً إلى «أن المواضيع والقضايا المطروحة في الأعمال الدرامية تقلصت كثيراً في ظل الرقابة».
وزادت توفيق «أن الرقابة تحد من تسليط الضوء على قضايا مهمة لا بد من إظهارها للناس من خلال الأعمال الدرامية»، مواصلةً «أن هذه الظاهرة تضطر الكاتب إلى تكرار بعض التيمات بشكل مستمر، ما يُلقي بآثاره السلبية على صناعة الدراما»، ومستطردةً: «لكنني أحاول تقديم القضايا في أعمالي من منظور خاص، وأحرص على أن أقدم أحداثاً مغايرة عما سبق».