«جائزة التوأم» جديد ميسلون هادي
«جائزة التوأم»
أصدرت الكاتبة العراقية ميسلون هادي رواية جديدة بعنوان «جائزة التوأم» عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2016.
وسبق للكاتبة ان اصدرت روايات ومجموعات قصصية عدة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر نذكر منها: شاهدتهم وحدي، سعيدة هانم ويوم غد من السنة الماضية، أجمل حكاية في العالم، أقصى الحديقة وقصص اخرى، زينب وماري وياسمين، حفيد البي بي سي، العيون السود، حلم وردي فاتح اللون، الحدود البرية.
ومن أجواء الرواية الجديدة نقرأ: «هناك دفعْنا صخراً وأخاه بدراً بالعربة عندما كان عمرهما أربعين يوماً.. واستوقفتنا العجائز لمناغاة هذين الطفلين الجميلين والممتلئين. متشابهان تماماً بالملامح، ولكن أحدهما أسمر الوجه... والآخر أشقر... وجلب لهما ذلك الكثير من الانتباه، وحاولت حتى الصحافة الاقتراب منهما، ولكننا لم نفسح المجال لاقتحام خصوصيتنا... قبل الولادة بدقائق حددت اسميهما، صخراً وصقراً... ولكن صوفي قالت إن الاسمين سيتشابهان عند تلفظهما بالانكليزية، فغيرت اسم صقر إلى بدر، وبعد أن تَحدد اسماهما لم تقبل أن يتحدد دينهما. قالت إنهما سيبقيان طوال حياتهما يقاتلان ويدافعان بغباء عن شيء لم يختاراه، بل فرض عليهما منذ الولادة».
تقع الرواية في 280 صفحة من القطع المتوسط.
وسبق للكاتبة ان اصدرت روايات ومجموعات قصصية عدة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر نذكر منها: شاهدتهم وحدي، سعيدة هانم ويوم غد من السنة الماضية، أجمل حكاية في العالم، أقصى الحديقة وقصص اخرى، زينب وماري وياسمين، حفيد البي بي سي، العيون السود، حلم وردي فاتح اللون، الحدود البرية.
ومن أجواء الرواية الجديدة نقرأ: «هناك دفعْنا صخراً وأخاه بدراً بالعربة عندما كان عمرهما أربعين يوماً.. واستوقفتنا العجائز لمناغاة هذين الطفلين الجميلين والممتلئين. متشابهان تماماً بالملامح، ولكن أحدهما أسمر الوجه... والآخر أشقر... وجلب لهما ذلك الكثير من الانتباه، وحاولت حتى الصحافة الاقتراب منهما، ولكننا لم نفسح المجال لاقتحام خصوصيتنا... قبل الولادة بدقائق حددت اسميهما، صخراً وصقراً... ولكن صوفي قالت إن الاسمين سيتشابهان عند تلفظهما بالانكليزية، فغيرت اسم صقر إلى بدر، وبعد أن تَحدد اسماهما لم تقبل أن يتحدد دينهما. قالت إنهما سيبقيان طوال حياتهما يقاتلان ويدافعان بغباء عن شيء لم يختاراه، بل فرض عليهما منذ الولادة».
تقع الرواية في 280 صفحة من القطع المتوسط.
