عاقبه على رفضه مساعدته في تهريب المخدرات
سجين أشعل سيارة عسكري في «المركزي»
سيارة العسكري بعد حرقها
المتهم محبوس على ذمة قضية مخدرات... وناره طالت سيارة شقيق العسكري
وجه عسكري في الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية (السجن المركزي) الاتهام إلى سجين على ذمة قضايا تعاطي مخدرات بإحراق سيارته الفارهة وسيارة شقيقه عمداً أمام منزلهما الكائن في منطقة عبدالله المبارك، لرفضه مساعدته في تهريب الممنوعات.
العسكري الذي خلد الى النوم بعد يوم عمل شاق استيقظ فجر أمس على ألسنة اللهب وهي تلتهم سيارته الجديدة والتي يقدر سعرها بـ 30 ألف دينار من أمام منزله في منطقة عبدالله المبارك، فسارع إلى إبلاغ عمليات الداخلية فهرع رجال الأمن والإطفاء إلى المكان وأخمدوا الحريق بعدما أتى على مقدمة سيارة العسكري وطال أيضاً مركبة شقيقه.
واستناداً إلى مصدر أمني «فإن أصابع الاتهام الأولية وجهها العسكري لأحد النزلاء في السجن المركزي، حيث سبق أن قام بتهديده عندما طلب منه مساعدته في تهريب المخدرات، حسب ادعائه، أثناء تقديم الشكوى، وتمت إحالة ملف القضية إلى رجال المباحث لاتخاذ اللازم».
وتابع المصدر أن «إحدى كاميرات المراقبة المثبتة أمام منزل العسكري، بينت قدوم مركبة رباعية الدفع في تمام الساعة الثالثة فجراً، ووقفت إلى جانب مركبة العسكري، حيث ترجل منها شخص مجهول الهوية وأضرم النيران فيها».
وأضاف المصدر الأمني أن «ما وثقته الكاميرا قد يكون الخيط الذي يرشد عن منفذ الجريمة، وما إذا كانت له علاقة بالنزيل في المركزي حسب ادعاء الشاكي أم لا».
العسكري الذي خلد الى النوم بعد يوم عمل شاق استيقظ فجر أمس على ألسنة اللهب وهي تلتهم سيارته الجديدة والتي يقدر سعرها بـ 30 ألف دينار من أمام منزله في منطقة عبدالله المبارك، فسارع إلى إبلاغ عمليات الداخلية فهرع رجال الأمن والإطفاء إلى المكان وأخمدوا الحريق بعدما أتى على مقدمة سيارة العسكري وطال أيضاً مركبة شقيقه.
واستناداً إلى مصدر أمني «فإن أصابع الاتهام الأولية وجهها العسكري لأحد النزلاء في السجن المركزي، حيث سبق أن قام بتهديده عندما طلب منه مساعدته في تهريب المخدرات، حسب ادعائه، أثناء تقديم الشكوى، وتمت إحالة ملف القضية إلى رجال المباحث لاتخاذ اللازم».
وتابع المصدر أن «إحدى كاميرات المراقبة المثبتة أمام منزل العسكري، بينت قدوم مركبة رباعية الدفع في تمام الساعة الثالثة فجراً، ووقفت إلى جانب مركبة العسكري، حيث ترجل منها شخص مجهول الهوية وأضرم النيران فيها».
وأضاف المصدر الأمني أن «ما وثقته الكاميرا قد يكون الخيط الذي يرشد عن منفذ الجريمة، وما إذا كانت له علاقة بالنزيل في المركزي حسب ادعاء الشاكي أم لا».
