أهالي الدائرة ردوا عبر الصناديق على «استهداف» الغانم بحملة شعواء ولم ينزلقوا إلى أساليب لم يعتدها الكويتيون
نواب «الثانية»... عرفان بجميل الناخبين ووعد بالعمل للوطن والمواطن
«ما أوفي جزاكم» (تصوير أسعد عبدالله)
ألعاب نارية احتفالا في مقر الهرشاني (تصور نايف العقلة)
تحية لأبناء الدائرة
راكان النصف على الأعناق (تصوير أسعد عبدالله)
«جراقيات» للاحتفال بالكرسي الأخضر
«عرضة» من ناخبي الهرشاني تعبيراً عن الفرحة
عمر الطبطبائي وتحية من ذويه
لقطة تذكارية مع النائب
توالي المهنئين لراكان النصف
الحربش محتفلا بالفوز
خليل الصالح يتقبل التهاني
الغانم مقبلا رأس والده
رياض العدساني محمولا للتعبير عن الفرحة
مناصرو عمر الطبطبائي يحتفلون بفوزه (تصوير سعد هنداوي)
مرزوق الغانم: الرقم الكبير الذي حصلتُ عليه أمانة غالية أتمنى من الله أن يعينني على أدائها
رياض العدساني: سنسعى إلى مراجعة القوانين التي أقرها المجلس السابق والتي تقلص الحريات
خليل الصالح: ناخبو الثانية شركاء النجاح وسأكون في خدمة الوطن والمواطنين دائما وأبدا
راكان النصف: سأستمر في الدفاع عن الدستور ومكتسبات المواطنين
عمر الطبطبائي: سنكون بقدر الأمانة الملقاة على عاتقنا... ووالله سنرجع الكويت أفضل مما كانت
رياض العدساني: سنسعى إلى مراجعة القوانين التي أقرها المجلس السابق والتي تقلص الحريات
خليل الصالح: ناخبو الثانية شركاء النجاح وسأكون في خدمة الوطن والمواطنين دائما وأبدا
راكان النصف: سأستمر في الدفاع عن الدستور ومكتسبات المواطنين
عمر الطبطبائي: سنكون بقدر الأمانة الملقاة على عاتقنا... ووالله سنرجع الكويت أفضل مما كانت
في وقت سجلت الدائرة الثانية موقفا أخلاقيا عاليا بالرد عبر صناديق الاقتراع على حملة شعواء استهدفت النيل من المركز الانتخابي لمرزوق الغانم رافضة الانزلاق في متاهة أساليب لم يعتدها المجتمع الكويت في التعامل مع الخصومة، رد الغانم على ما قام به أبناء الدائرة الذين منحوه أصواتا زادت على ما كان قد حصل عليه في الانتخابات الماضية بنحو ألف صوت قائلا لأبناء الشعب الكويتي «أنا ما اطلع من جزاكم».
وأكد الغانم في تصريح صحافي عقب ظهور النتائج «ان المركز والرقم الكبير الذي حصلت عليه من الشعب هو مسؤولية وأمانة غالية أتمنى من الله ان يعينني على أدائها»، مشددا على أنه لم يشك في يوم من الايام «بأصالة الشعب الكويتي وحرصه على مصلحة الوطن».
وقال «ان هذه الاصوات العالية جميل لا يمكن ان انساه ولو أخدم الشعب الكويتي حتى آخر يوم من حياتي فلن أوفيه حقه ولن أخرج من جزاهم وثقتهم فيّ شيء كبير»، لافتا إلى أن «العرس الديموقراطي انتهى وحانت مرحلة الجد ويجب أن يبدأ الجميع صفحة جديدة نركز فيها على تنمية البلد وطموحات المواطن».
وتقدم الغانم بالتبريكات للمرشحين الفائزين، متمنيا منهم جميعا ان يكونوا على قدر المسؤولية لتحقيق آمال وطموحات الشعب الكويتي في المرحلة المقبلة.
وشكر جميع ابناء وبنات الدائرة الثانية مخاطبا العاملين معه في الحملة الانتخابية قائلا «العمل والجهد الجبار الذي قمتم به لا يمكن أن يقدر ولا يمكن ان أعبر بأي كلمة من الكلمات عن تقديري لكم غلا بالقول قواكم الله جميعا».
وعلى صعيد تصريحات النواب الجدد عقب إعلان النتيجة، اعتبر النائب رياض العدساني ان «المخرجات التي افرزتها انتخابات مجلس الامة 2016 تدل بشكل واضح على مدى تأثر المواطنين بالقوانين التي اقرت وكانت تستهدف جيوبهم»، مشيرا في الوقت نفسه إلى ان حصوله على هذا الرقم العالي من الاصوات الذي لم يتوقعه سيزيد المسؤولية الملقاة على عاتقه خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى ان اولوياته في المرحلة القادمة «تتمثل في إعادة تشديد الرقابة البرلمانية وتطبيق الدستور بشكل كامل، مع اعادة سياقة الوثيقة الاقتصادية الحكومية من اجل ان تكون واقعية ولا تمس جيوب المواطنين، لانه لا يمكن معالجة اخفاقات الحكومة بهذه الطريقة»، مضيفا «سنسعي إلى مراجعة القوانين التي اقرها المجلس السابق والتي تقلص الحريات، ونحن في النهاية في مرحلة مفصلية ويجب ان نتفاءل».
وتقدم العدساني بخالص الشكر والتقدير إلى كل الناخبين والشعب الكويتي واعضاء حملته الانتخابية علي مساندتهم خلال هذه العرس الديموقراطي.
من جانبه، اعرب النائب خليل الصالح عن خالص تقديره وامتنانه للثقة التي منحه اياها ناخبو الدائرة الثانية الذين وصفهم بـ«شركاء» النجاح،وخصوصا في ظل وقوفهم بصرامة امام كل المغريات التي جاءت من خارج الدائرة،واكد انه سيكون في خدمة الوطن والمواطنين دائما وابدا، مضيفا أن «ناخبي الثانية في هذه الانتاخبات اصروا على الجديد، وأوصلوا رسالة واضحة إلى كل من يريد الترشح في الدائرة مستقبلا».
وفي المقابل، أكد النائب راكان النصف انه سيستمر دائما بالدفاع عن الدستور ومكتسبات المواطنين والبلاد الدستورية، معربا في الوقت نفسه عن خالص الشكر والتقدير على الثقة التي منحها الناخبون من خلال تجديد ثقتهم به من جديد.
بدوره، قال النائب عمر الطبطبائي «ان الشعب الكويتي ادلى بصوته خلال هذه الانتخابات بكل أمانة وصدق ومسؤولية من اجل التغيير»، مضيفا ان «الامانة الملقاة على عاتقنا كبيرة وسنكون بقدرها، ووالله سنرجع الكويت افضل مما كانت».
وكانت نتائج العملية الانتخابية في الدائرة الثانية أفرزت تغيرا في اسماء الفائزين بين انتخابات 2013 و2016 بنسبة 40 في المئة.
وحافظ ستة نواب سابقون على مقاعدهم الانتخابية وهم مرزوق الغانم وخليل الصالح وحمد سيف الهرشاني وخلف دميثير العنزي وراكان النصف وعودة الرويعي على مقاعدهم النيابية.
ودخل المجلس أربعة نواب هم رياض العدساني و جمعان الحربش ومحمد براك المطير وعمر عبدالمحسن الطبطبائي.
وحاز الفائزون العشرة على عضوية المجلس حيث حصل مرزوق الغانم على 4119 صوتا ورياض العدساني على 3578 وخليل الصالح على 2914 صوتا وجمعان الحربش على 2432 صوتا وحمد الهرشاني على 2341 صوتا ومحمد براك المطير على 2172 صوتا وخلف دميثير العنزي على 1942 صوتا وراكان النصف على 1888 صوتا وعودة الرويعي على 1772 صوتا وعمر الطبطبائي على 1755 صوتا.
ممثلو الدائرة الثانية في مجلس الأمة
1 - مرزوق علي محمد ثنيان الغانم من مواليد 1968 حاصل على بكالوريوس هندسة ميكانيكية وتقلد منصب رئيس مجلس إدارة شركة بوبيان للبتروكيماويات وعضوية مجلس ادارة الشركة المصرية الكويتية القابضة وشركة مواد البناء وشركة جلوبال تيليكوم ورئيس مجلس إدارة نادي الكويت الرياضي وعضو جمعية المهندسين الكويتية ورابطة المهندسين الميكانيكيين العالمية وحاز عضوية مجلس الأمة عام 2006 و2008 و2009 وعضوية مجلس فبراير 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وشغل منصب رئيس مجلس الامة في عام 2013.
2 - رياض أحمد محمد صالح العدساني من مواليد 1976 حاصل على بكالوريوس تمويل وتسويق وعمل في إدارة الاستثمارات في مؤسسة البترول الكويتية ومساعد مدير استثمار في الهيئة العامة للاستثمار عام 2006 وشغل منصب رئيس جمعية النزهة التعاونية منذ 2007 حتى 2011 وحاز عضوية مجلس الامة فبراير 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة 2013.
3 - خليل ابراهيم محمد حسين الصالح من مواليد 1958 حاصل على دبلوم الطيران المدني وعمل مدرب طيران وشغل منصب رئيس قسم الاسطول الاميري كما حاز عضوية جمعية الطيارين ومهندسي الطيران الكويتية ونقابة العاملين في الخطوط الجوية الكويتية وكذلك عضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة في عام 2013.
4 - جمعان ظاهر ماضي الحربش من مواليد 1970 ويحمل الدكتوراه في الفكر الإسلامي وشغل منصب أستاذ جامعي في جامعة الكويت ومحاضر وخطيب في وزارة الأوقاف كما حاز عضوية جمعية الصحافيين الكويتية والمنظمة العالمية لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم الى جانب عضوية مجلس الأمة في أعوام 2006 و2008 و 2009 وكذلك عضوية مجلسي الامة ديسمبر وفبراير 2012 المبطلين بحكم المحكمة الدستورية.
5 - حمد سيف محمد جديع الهرشاني من مواليد 1945 حاصل على شهادة الثانوية العامة ويعمل في الأعمال الحرة وترأس نادي الصليبخات الرياضي وحاز عضوية اتحاد كرة القدم سابقا وحاز عضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة 2013.
6 - محمد براك عبدالمحسن محمد المطير من مواليد 1969 ويحمل بكالوريوس إدارة أعمال شغل منصب مدير عام شركة شوال للتجارة العامة وعضو مجلس إدارة شركة الريف الاستثمارية وحاز عضوية مجلس الأمة من عام 2003 حتى 2009.
7 - خلف دميثير عجاج جازع العنزي من مواليد 1946 حاصل على دبلوم كلية المعلمين وعضو مجلس الامة منذ 1981 حتى 2013 وعضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضو المجلس الوطني عام 1990.
8 - راكان يوسف حمود يوسف أحمد النصف مواليد 1980 حاصل على بكالوريوس علوم إدارية تخصص تمويل ويعمل في الأعمال الحرة وحاز عضوية مجلس إدارة الجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام وعضو مجلس إدارة الجمعية الكويتية لحقوق الانسان سابقا وعضوية مجلس الامة في عام 2013.
9 - عودة عودة بشيت هجيج عودة الرويعي من مواليد 1968 حاصل على دكتوراه الفلسفة في علم النفس الإرشادي ويعمل عضو هيئة تدريس ورئيس وحدة الإرشاد النفسي في جامعة الكويت ومستشارا في وزارة العدل والأمانة العامة للأوقاف وعضو الجمعية الأميركية لعلم النفس كما حاز عضوية جمعية حقوق الانسان الكويتية وجمعية علم النفس الأميركية وعضو جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت وعضو مجلس الامة في عام 2013.
10 - عمر عبدالمحسن عبدالله سيد عبدالمحسن الطبطبائي من مواليد عام 1980 حاصل على بكالوريوس هندسة كهربائية وماجستير إدارة أعمال وعضو جمعية المهندسين الكويتية.
وأكد الغانم في تصريح صحافي عقب ظهور النتائج «ان المركز والرقم الكبير الذي حصلت عليه من الشعب هو مسؤولية وأمانة غالية أتمنى من الله ان يعينني على أدائها»، مشددا على أنه لم يشك في يوم من الايام «بأصالة الشعب الكويتي وحرصه على مصلحة الوطن».
وقال «ان هذه الاصوات العالية جميل لا يمكن ان انساه ولو أخدم الشعب الكويتي حتى آخر يوم من حياتي فلن أوفيه حقه ولن أخرج من جزاهم وثقتهم فيّ شيء كبير»، لافتا إلى أن «العرس الديموقراطي انتهى وحانت مرحلة الجد ويجب أن يبدأ الجميع صفحة جديدة نركز فيها على تنمية البلد وطموحات المواطن».
وتقدم الغانم بالتبريكات للمرشحين الفائزين، متمنيا منهم جميعا ان يكونوا على قدر المسؤولية لتحقيق آمال وطموحات الشعب الكويتي في المرحلة المقبلة.
وشكر جميع ابناء وبنات الدائرة الثانية مخاطبا العاملين معه في الحملة الانتخابية قائلا «العمل والجهد الجبار الذي قمتم به لا يمكن أن يقدر ولا يمكن ان أعبر بأي كلمة من الكلمات عن تقديري لكم غلا بالقول قواكم الله جميعا».
وعلى صعيد تصريحات النواب الجدد عقب إعلان النتيجة، اعتبر النائب رياض العدساني ان «المخرجات التي افرزتها انتخابات مجلس الامة 2016 تدل بشكل واضح على مدى تأثر المواطنين بالقوانين التي اقرت وكانت تستهدف جيوبهم»، مشيرا في الوقت نفسه إلى ان حصوله على هذا الرقم العالي من الاصوات الذي لم يتوقعه سيزيد المسؤولية الملقاة على عاتقه خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى ان اولوياته في المرحلة القادمة «تتمثل في إعادة تشديد الرقابة البرلمانية وتطبيق الدستور بشكل كامل، مع اعادة سياقة الوثيقة الاقتصادية الحكومية من اجل ان تكون واقعية ولا تمس جيوب المواطنين، لانه لا يمكن معالجة اخفاقات الحكومة بهذه الطريقة»، مضيفا «سنسعي إلى مراجعة القوانين التي اقرها المجلس السابق والتي تقلص الحريات، ونحن في النهاية في مرحلة مفصلية ويجب ان نتفاءل».
وتقدم العدساني بخالص الشكر والتقدير إلى كل الناخبين والشعب الكويتي واعضاء حملته الانتخابية علي مساندتهم خلال هذه العرس الديموقراطي.
من جانبه، اعرب النائب خليل الصالح عن خالص تقديره وامتنانه للثقة التي منحه اياها ناخبو الدائرة الثانية الذين وصفهم بـ«شركاء» النجاح،وخصوصا في ظل وقوفهم بصرامة امام كل المغريات التي جاءت من خارج الدائرة،واكد انه سيكون في خدمة الوطن والمواطنين دائما وابدا، مضيفا أن «ناخبي الثانية في هذه الانتاخبات اصروا على الجديد، وأوصلوا رسالة واضحة إلى كل من يريد الترشح في الدائرة مستقبلا».
وفي المقابل، أكد النائب راكان النصف انه سيستمر دائما بالدفاع عن الدستور ومكتسبات المواطنين والبلاد الدستورية، معربا في الوقت نفسه عن خالص الشكر والتقدير على الثقة التي منحها الناخبون من خلال تجديد ثقتهم به من جديد.
بدوره، قال النائب عمر الطبطبائي «ان الشعب الكويتي ادلى بصوته خلال هذه الانتخابات بكل أمانة وصدق ومسؤولية من اجل التغيير»، مضيفا ان «الامانة الملقاة على عاتقنا كبيرة وسنكون بقدرها، ووالله سنرجع الكويت افضل مما كانت».
وكانت نتائج العملية الانتخابية في الدائرة الثانية أفرزت تغيرا في اسماء الفائزين بين انتخابات 2013 و2016 بنسبة 40 في المئة.
وحافظ ستة نواب سابقون على مقاعدهم الانتخابية وهم مرزوق الغانم وخليل الصالح وحمد سيف الهرشاني وخلف دميثير العنزي وراكان النصف وعودة الرويعي على مقاعدهم النيابية.
ودخل المجلس أربعة نواب هم رياض العدساني و جمعان الحربش ومحمد براك المطير وعمر عبدالمحسن الطبطبائي.
وحاز الفائزون العشرة على عضوية المجلس حيث حصل مرزوق الغانم على 4119 صوتا ورياض العدساني على 3578 وخليل الصالح على 2914 صوتا وجمعان الحربش على 2432 صوتا وحمد الهرشاني على 2341 صوتا ومحمد براك المطير على 2172 صوتا وخلف دميثير العنزي على 1942 صوتا وراكان النصف على 1888 صوتا وعودة الرويعي على 1772 صوتا وعمر الطبطبائي على 1755 صوتا.
ممثلو الدائرة الثانية في مجلس الأمة
1 - مرزوق علي محمد ثنيان الغانم من مواليد 1968 حاصل على بكالوريوس هندسة ميكانيكية وتقلد منصب رئيس مجلس إدارة شركة بوبيان للبتروكيماويات وعضوية مجلس ادارة الشركة المصرية الكويتية القابضة وشركة مواد البناء وشركة جلوبال تيليكوم ورئيس مجلس إدارة نادي الكويت الرياضي وعضو جمعية المهندسين الكويتية ورابطة المهندسين الميكانيكيين العالمية وحاز عضوية مجلس الأمة عام 2006 و2008 و2009 وعضوية مجلس فبراير 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وشغل منصب رئيس مجلس الامة في عام 2013.
2 - رياض أحمد محمد صالح العدساني من مواليد 1976 حاصل على بكالوريوس تمويل وتسويق وعمل في إدارة الاستثمارات في مؤسسة البترول الكويتية ومساعد مدير استثمار في الهيئة العامة للاستثمار عام 2006 وشغل منصب رئيس جمعية النزهة التعاونية منذ 2007 حتى 2011 وحاز عضوية مجلس الامة فبراير 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة 2013.
3 - خليل ابراهيم محمد حسين الصالح من مواليد 1958 حاصل على دبلوم الطيران المدني وعمل مدرب طيران وشغل منصب رئيس قسم الاسطول الاميري كما حاز عضوية جمعية الطيارين ومهندسي الطيران الكويتية ونقابة العاملين في الخطوط الجوية الكويتية وكذلك عضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة في عام 2013.
4 - جمعان ظاهر ماضي الحربش من مواليد 1970 ويحمل الدكتوراه في الفكر الإسلامي وشغل منصب أستاذ جامعي في جامعة الكويت ومحاضر وخطيب في وزارة الأوقاف كما حاز عضوية جمعية الصحافيين الكويتية والمنظمة العالمية لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم الى جانب عضوية مجلس الأمة في أعوام 2006 و2008 و 2009 وكذلك عضوية مجلسي الامة ديسمبر وفبراير 2012 المبطلين بحكم المحكمة الدستورية.
5 - حمد سيف محمد جديع الهرشاني من مواليد 1945 حاصل على شهادة الثانوية العامة ويعمل في الأعمال الحرة وترأس نادي الصليبخات الرياضي وحاز عضوية اتحاد كرة القدم سابقا وحاز عضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضوية مجلس الامة 2013.
6 - محمد براك عبدالمحسن محمد المطير من مواليد 1969 ويحمل بكالوريوس إدارة أعمال شغل منصب مدير عام شركة شوال للتجارة العامة وعضو مجلس إدارة شركة الريف الاستثمارية وحاز عضوية مجلس الأمة من عام 2003 حتى 2009.
7 - خلف دميثير عجاج جازع العنزي من مواليد 1946 حاصل على دبلوم كلية المعلمين وعضو مجلس الامة منذ 1981 حتى 2013 وعضوية مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية وعضو المجلس الوطني عام 1990.
8 - راكان يوسف حمود يوسف أحمد النصف مواليد 1980 حاصل على بكالوريوس علوم إدارية تخصص تمويل ويعمل في الأعمال الحرة وحاز عضوية مجلس إدارة الجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام وعضو مجلس إدارة الجمعية الكويتية لحقوق الانسان سابقا وعضوية مجلس الامة في عام 2013.
9 - عودة عودة بشيت هجيج عودة الرويعي من مواليد 1968 حاصل على دكتوراه الفلسفة في علم النفس الإرشادي ويعمل عضو هيئة تدريس ورئيس وحدة الإرشاد النفسي في جامعة الكويت ومستشارا في وزارة العدل والأمانة العامة للأوقاف وعضو الجمعية الأميركية لعلم النفس كما حاز عضوية جمعية حقوق الانسان الكويتية وجمعية علم النفس الأميركية وعضو جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت وعضو مجلس الامة في عام 2013.
10 - عمر عبدالمحسن عبدالله سيد عبدالمحسن الطبطبائي من مواليد عام 1980 حاصل على بكالوريوس هندسة كهربائية وماجستير إدارة أعمال وعضو جمعية المهندسين الكويتية.