زخات المطر ونسمات الهواء انعكست على وجوه الناخبين
«الفيحاء» و«النزهة» ... في نزهة انتخابية
... يوم الحسم
... ودعم وتأييد
ابتسامة في أجواء ماطرة
ناخب يختار
كانت«الفيحاء والنزهة» أمس على موعد مع «نزهة» انتخابية قضى فيها الناخبون والمرشحون يوما لايشبه سواه حيث المواجهة جرت تحت زخات المطر ولفحات البرد القارسة لتنعكس على الوجوه بكثير من الارتياح والتفاؤل والفرح.
وبدأ الناخب في هاتين المنطقتين يومه الانتخابي مبكرا لاسيما كبار السن الذين حرصوا رغم المطر و برودة الجو على الحضور و التصويت بشكل سلس و بعيدا عن الازدحام وسط اجواء مفعمة بالحيوية والتنافس على انجاح اليوم الديموقراطي وانتهائه بسلام.
لكن رغم المنافسة التي كانت مفتوحة على كل شيء انتخابي مباح الا ان غير المألوف ساد في بعض اللجان الانتخابية لاسيما بعد رصد مخالفة أبطلت تصويت احد الناخبين اثر قيامه بتصوير تصويته بما يخالف القانون.
وأكد المستشار سامح الكاشف ان الإقبال كان جيدا كسائر الأعوام الماضية وان كانت الغلبة لكبار السن.
اما النزهة فالوضع فيها كان افضل حيث أكد المستشار عادل المسلم ان ثلث الناخبين في لجنته قد صوتوا قبل الظهيرة فيما يتوقع ان يزداد الإقبال بحلول المساء، وان تصويت الناخبين هذا العام اكثر من المرة الماضية مبديا رضاه عن التعاون الذي يبديه مناديب المرشحين وكذلك رجال الداخلية.
ولم يكن إقبال سيدات الدائرة الثانية على التصويت كبيرا في الصباح الباكر وكان أقل من الرجال، بينما ازداد بعد الظهيرة فيما استعان كثير من الكوادر الانتخابية بالاطفال للترويج لمرشحيهم مع اتساع دائرة الخدمات مقدمة كل ما يضمن الراحة للجميع لاسيما كبار السن الذين توافرت لهم الكراسي المتحركة بشكل كبير.
وبدأ الناخب في هاتين المنطقتين يومه الانتخابي مبكرا لاسيما كبار السن الذين حرصوا رغم المطر و برودة الجو على الحضور و التصويت بشكل سلس و بعيدا عن الازدحام وسط اجواء مفعمة بالحيوية والتنافس على انجاح اليوم الديموقراطي وانتهائه بسلام.
لكن رغم المنافسة التي كانت مفتوحة على كل شيء انتخابي مباح الا ان غير المألوف ساد في بعض اللجان الانتخابية لاسيما بعد رصد مخالفة أبطلت تصويت احد الناخبين اثر قيامه بتصوير تصويته بما يخالف القانون.
وأكد المستشار سامح الكاشف ان الإقبال كان جيدا كسائر الأعوام الماضية وان كانت الغلبة لكبار السن.
اما النزهة فالوضع فيها كان افضل حيث أكد المستشار عادل المسلم ان ثلث الناخبين في لجنته قد صوتوا قبل الظهيرة فيما يتوقع ان يزداد الإقبال بحلول المساء، وان تصويت الناخبين هذا العام اكثر من المرة الماضية مبديا رضاه عن التعاون الذي يبديه مناديب المرشحين وكذلك رجال الداخلية.
ولم يكن إقبال سيدات الدائرة الثانية على التصويت كبيرا في الصباح الباكر وكان أقل من الرجال، بينما ازداد بعد الظهيرة فيما استعان كثير من الكوادر الانتخابية بالاطفال للترويج لمرشحيهم مع اتساع دائرة الخدمات مقدمة كل ما يضمن الراحة للجميع لاسيما كبار السن الذين توافرت لهم الكراسي المتحركة بشكل كبير.
