«الكويت» والسالمية يلتقيان برقان والتضامن في الجولة الثالثة من مسابقة كأس ولي العهد
العربي يواجه كاظمة... والقادسية يتجاوز الساحل
خالد القحطاني لاعب القادسية خلال المباراة امام الساحل أمس (تصوير جاسم بارون)
تستكمل الجولة الثالثة من مسابقة كأس ولي العهد في كرة القدم اليوم بإقامة اربع مباريات ضمن المجموعة الثانية، فيلتقي «الكويت» مع برقان على استاد الصداقة والسلام، كاظمة مع العربي على استاد «الكويت»، السالمية مع التضامن على استاد علي صباح السالم، والشباب مع النصر على استاد صباح السالم.
في اللقاء الاول، تبدو الظروف مهيأة امام «العميد» المتصدر برصيد 6 نقاط من مباراتين، لتحقيق فوزه الثالث والاقتراب اكثر من حجز احد المقعدين الى نصف النهائي، يدعمه في هذا الجانب فارق الامكانات بينه وبين برقان صاحب المركز الاخير بعد خسارتيه امام السالمية 1-2 والتضامن 2-صفر.
وفي اللقاء الثاني، تنتظر جماهير العربي الظهور الاول للفريق تحت اشراف المدرب الصربي ميودراغ ييزيتش الذي جرى التعاقد معه اخيرا خلفاً لفوزي ابراهيم.
العربي يحتل المركز الرابع برصيد 3 نقاط من مباراتين بعد تغلبه على النصر بهدف وخسارته امام السالمية 1-2، وهو يأمل في تحقيق الفوز الثاني للمحافظة على حظوظه في التأهل.
بيد أن عدم اكتمال صفوف «الأخضر» منذ انطلاق الموسم نتيجة الاصابات المتكررة، منعه من الثبات على تشكيلة، ووضح التغيير في المواجهات التي خاضها الفريق في «دوري فيفا» وكأس ولي العهد.
من جهته، يسعى كاظمة الخامس برصيد نقطة حققها من تعادله مع النصر 1-1 في الجولة الثانية مقابل خسارة امام «الكويت» 1-2، الى تحقيق فوزه الاول.
ويدرك مدربه الروماني فلورين موتروك ان النقاط الثلاث ستحافظ على حظوظه في حجز مقعد الى نصف النهائي، وان اي نتيجة اخرى تعني فقدانه الامل بشكل كبير.
ويقدم كاظمة مستوى «محيراً» في الموسم الحالي، فتارة يكون في القمة، وتارة اخرى يظهر بشكل متواضع، علما انه قادم من خسارة موجعة امام القادسية بهدف وحيد في الدوري يوم الخميس الماضي.
وتبدو المباراة متكافئة بين التضامن (6 نقاط من مباراتين) والسالمية (6 نقاط من مباراتين) رغم ان الاول يحتل المركز الثاني في الترتيب بفارق هدف واحد عن الثاني.
التضامن تغلب على الشباب 2-1 وبرقان 2-صفر في الجولتين الماضيتين، وهو يمني النفس في استغلال الظروف التي يمر بها خصمه لتحقيق انتصار ثالث، ويعلم لاعبو المدرب علي مهنا بأن الفوز سيشكل دفعة كبيرة تساعدهم على تعزيز الحظوظ بالتأهل.
في المقابل، يأمل المدرب محمد دهيليس في الفوز على الرغم من غياب العاجي ابراهيما كيتا وخالد الرشيدي وعادل مطر وفهد مرزوق، معتمداً على عناصر مميزة في مختلف الخطوط.
وفي اللقاء الاخير، تعتبر الكفة متساوية ما بين النصر (نقطة واحدة من مباراتين) والشباب (دون رصيد من مباراتين).
وكانت منافسات المجموعة الاولى أقيمت أمس، وشهدت فوزا صريحا للقادسية على الساحل 2-صفر على استاد صباح السالم
وقد رفع القادسية رصيده الى بذلك رصيد نقاطه الى 6 نقاط من مباراتين بينما بقي الساحل من من دون رصيد من مباراتين أيضاً.
وكانت الأفضلية للقادسية في الشوط الاول إذ تحكم بالمباراة منذ بدايتها، وساهمت التغييرات التي اجراها المدرب الكرواتي داليبور ستاركيفيتش والمتمثلة في اشراك عبدالعزيز مشعان، محمد خليل، فيصل عجب وعبدالرحمن العنزي في ذلك.
من جهته، لعب الساحل بطريقة دفاعية حدّت من خطورة «الاصفر» ولم تسمح للاعبيه بتهديد مرمى الحارس نواف المنصور.
وفي الشوط الثاني، ظل الحال على ما هو عليه وانتظر «الأصفر» حتى الدقيقة 58 لافتتاح التسجيل عبر الاردني شريف النوايشة الذي مر من اكثر من مدافع وسدد الكرة في سقف المرمى.
وقام ستاركيفيتش باستبدال النوايشة بسعود المجمد، وسعى الى تنشيط الهجوم بإشراك الاردني الآخر احمد الرياحي بدلا من فيصل عجب.
من جانبه، حاول مدرب الساحل عبدالرحمن العتيبي العودة الى المباراة فتخلى عن طريقته الدفاعية، وبادل خصمه الهجمات بيد أن عبدالعزيز المشعان نجح في تعزيز تقدم القادسية بالهدف الثاني في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع إثر تسديدة قوية.
وتغلب خيطان على الفحيحيل بهدف فواز فرحان في الدقيقة الرابعة على استاد علي صباح السالم.
ورفع خيطان رصيده الى 7 نقاط من 3 مباريات، فيما بقي رصيد الفحيحيل خالياً من النقاط من 3 مباريات.
في اللقاء الاول، تبدو الظروف مهيأة امام «العميد» المتصدر برصيد 6 نقاط من مباراتين، لتحقيق فوزه الثالث والاقتراب اكثر من حجز احد المقعدين الى نصف النهائي، يدعمه في هذا الجانب فارق الامكانات بينه وبين برقان صاحب المركز الاخير بعد خسارتيه امام السالمية 1-2 والتضامن 2-صفر.
وفي اللقاء الثاني، تنتظر جماهير العربي الظهور الاول للفريق تحت اشراف المدرب الصربي ميودراغ ييزيتش الذي جرى التعاقد معه اخيرا خلفاً لفوزي ابراهيم.
العربي يحتل المركز الرابع برصيد 3 نقاط من مباراتين بعد تغلبه على النصر بهدف وخسارته امام السالمية 1-2، وهو يأمل في تحقيق الفوز الثاني للمحافظة على حظوظه في التأهل.
بيد أن عدم اكتمال صفوف «الأخضر» منذ انطلاق الموسم نتيجة الاصابات المتكررة، منعه من الثبات على تشكيلة، ووضح التغيير في المواجهات التي خاضها الفريق في «دوري فيفا» وكأس ولي العهد.
من جهته، يسعى كاظمة الخامس برصيد نقطة حققها من تعادله مع النصر 1-1 في الجولة الثانية مقابل خسارة امام «الكويت» 1-2، الى تحقيق فوزه الاول.
ويدرك مدربه الروماني فلورين موتروك ان النقاط الثلاث ستحافظ على حظوظه في حجز مقعد الى نصف النهائي، وان اي نتيجة اخرى تعني فقدانه الامل بشكل كبير.
ويقدم كاظمة مستوى «محيراً» في الموسم الحالي، فتارة يكون في القمة، وتارة اخرى يظهر بشكل متواضع، علما انه قادم من خسارة موجعة امام القادسية بهدف وحيد في الدوري يوم الخميس الماضي.
وتبدو المباراة متكافئة بين التضامن (6 نقاط من مباراتين) والسالمية (6 نقاط من مباراتين) رغم ان الاول يحتل المركز الثاني في الترتيب بفارق هدف واحد عن الثاني.
التضامن تغلب على الشباب 2-1 وبرقان 2-صفر في الجولتين الماضيتين، وهو يمني النفس في استغلال الظروف التي يمر بها خصمه لتحقيق انتصار ثالث، ويعلم لاعبو المدرب علي مهنا بأن الفوز سيشكل دفعة كبيرة تساعدهم على تعزيز الحظوظ بالتأهل.
في المقابل، يأمل المدرب محمد دهيليس في الفوز على الرغم من غياب العاجي ابراهيما كيتا وخالد الرشيدي وعادل مطر وفهد مرزوق، معتمداً على عناصر مميزة في مختلف الخطوط.
وفي اللقاء الاخير، تعتبر الكفة متساوية ما بين النصر (نقطة واحدة من مباراتين) والشباب (دون رصيد من مباراتين).
وكانت منافسات المجموعة الاولى أقيمت أمس، وشهدت فوزا صريحا للقادسية على الساحل 2-صفر على استاد صباح السالم
وقد رفع القادسية رصيده الى بذلك رصيد نقاطه الى 6 نقاط من مباراتين بينما بقي الساحل من من دون رصيد من مباراتين أيضاً.
وكانت الأفضلية للقادسية في الشوط الاول إذ تحكم بالمباراة منذ بدايتها، وساهمت التغييرات التي اجراها المدرب الكرواتي داليبور ستاركيفيتش والمتمثلة في اشراك عبدالعزيز مشعان، محمد خليل، فيصل عجب وعبدالرحمن العنزي في ذلك.
من جهته، لعب الساحل بطريقة دفاعية حدّت من خطورة «الاصفر» ولم تسمح للاعبيه بتهديد مرمى الحارس نواف المنصور.
وفي الشوط الثاني، ظل الحال على ما هو عليه وانتظر «الأصفر» حتى الدقيقة 58 لافتتاح التسجيل عبر الاردني شريف النوايشة الذي مر من اكثر من مدافع وسدد الكرة في سقف المرمى.
وقام ستاركيفيتش باستبدال النوايشة بسعود المجمد، وسعى الى تنشيط الهجوم بإشراك الاردني الآخر احمد الرياحي بدلا من فيصل عجب.
من جانبه، حاول مدرب الساحل عبدالرحمن العتيبي العودة الى المباراة فتخلى عن طريقته الدفاعية، وبادل خصمه الهجمات بيد أن عبدالعزيز المشعان نجح في تعزيز تقدم القادسية بالهدف الثاني في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع إثر تسديدة قوية.
وتغلب خيطان على الفحيحيل بهدف فواز فرحان في الدقيقة الرابعة على استاد علي صباح السالم.
ورفع خيطان رصيده الى 7 نقاط من 3 مباريات، فيما بقي رصيد الفحيحيل خالياً من النقاط من 3 مباريات.