استطلاع / أدلوا بأمنياتهم للديرة والمجتمع والناس ووضعوا مواصفات المرشَّح القادم ورسموا صورة البرلمان المنشود
فنانون وإعلاميون لـ «الراي»: أصواتنا أمانة... وغايتنا الكويت
مرام البلوشي
مي البلوشي
فاطمة الصفي
مشعل معرفي
مشعل الشمري
عبدالله الخضر
حسين المهدي
مشعل معرفي:
لا يحتاج الأمر إلا أن يضع كل مرشح اسم الكويت في صدارة الأولويات
مرام البلوشي:
نريد لديرتنا الغالية الكويت أن تظل كما عهدناها... عروساً للخليج
حسين المهدي:
نريد مرشحين ينبذون الطائفية بكل أشكالها ويحاربون الوساطة في كل المجالات
فاطمة الصفي:
أريد مجلساً للأمة فعلاً وحقاً يتكون من نواب يبذلون قصارى جهودهم لتحقيق الأهداف التي يعلنونها أثناء حملاتهم الانتخابية
مي البلوشي:
لا نريد مجرد وعود بل حقائق... كفانا وعوداً
عبدالله الخضر:
أتمنى أن يستقر المجلس وتعيش الديرة في مزيد من الأمن والأمان
مشعل الشمري:
الكرسي يحتاج إلى إنسان أمين... خصوصاً أن الشعب بدأ يستوعب
لا يحتاج الأمر إلا أن يضع كل مرشح اسم الكويت في صدارة الأولويات
مرام البلوشي:
نريد لديرتنا الغالية الكويت أن تظل كما عهدناها... عروساً للخليج
حسين المهدي:
نريد مرشحين ينبذون الطائفية بكل أشكالها ويحاربون الوساطة في كل المجالات
فاطمة الصفي:
أريد مجلساً للأمة فعلاً وحقاً يتكون من نواب يبذلون قصارى جهودهم لتحقيق الأهداف التي يعلنونها أثناء حملاتهم الانتخابية
مي البلوشي:
لا نريد مجرد وعود بل حقائق... كفانا وعوداً
عبدالله الخضر:
أتمنى أن يستقر المجلس وتعيش الديرة في مزيد من الأمن والأمان
مشعل الشمري:
الكرسي يحتاج إلى إنسان أمين... خصوصاً أن الشعب بدأ يستوعب
«أصواتنا أمانة... وغايتنا الكويت».
إنها الفزعة للوطن التي عبَّر عنها أبناء الكويت جميعاً - والفنانون والإعلاميون ليسوا استثناءً - خصوصاً في هذه الأيام التي تحمل نسمات العرس الانتخابي، تمهيداً ليوم الاقتراع الذي يهرول فيه الجميع إلى صندوق الأصوات، ليرسموا بأصواتهم مستقبل الكويت المجتمع والدولة والوطن.
«لا صوت يعلو فوق صوت الوطن».
رددها الفنانون - كما رددتها سائر فئات الكويتيين - وهم يملأون الشراع برياح الأمنيات، ليس لأشخاصهم فقط، ولا حتى للفن وحده، بل للشعب كله والديرة بأَسْرِها.
«الراي» شاركت كوكبة من الفنانين وهم يوجهون أنظارهم إلى الأيام المقبلة، يحلمون بمزيد من الأمن والتنمية والرفاهية، يتطلعون إلى دور أكبر للكويت في محيطها الإقليمي والعربي والدولي، يتوقون إلى مستقبل أكثر ازدهاراً لأولادهم!
الفنانون جميعاً رأوا أن هذه الأمنيات ليست بعيدة التحقيق... «شريطة أن يكون الجسر الذي يقود إليها مبنياً من نزاهة أصواتنا الانتخابية والتدقيق في اختياراتنا لمصلحة الكويت والكويتيين».
«الراي» جمعت خواطر انتخابية من بعض الفنانين والإعلاميين، وهذه حصيلة جولتها:
في البداية حدثنا المذيع مشعل معرفي عن أمنياته الانتخابية قائلاً: «لا يحتاج الأمر إلا أن يضع كل مرشح اسم الكويت في صدارة الأولويات، ويجب أن يضع مصلحتها فوق كل اعتبار»، مردفاً «أن مطالب الكويتيين مهمة، ومجموع هذه المطالب يمثل مصلحة عامة للكويت قاطبة، فاهتمام المرشح يجب أن يكون منصباً على مصلحة البلد والناخبين على حدٍّ سواء»، ومتابعاً: «ينبغي علينا أن ندقق في الاختيار، لترشيح الشخص الأمين الكفء المعني بهموم الناس، ويجب أن نعرف المزيد عن مسيرة كل مرشح وإنجازاته وطموحاته حتى نعطي الفرصة للأكفأ».
معرفي واصل: «إن أغلب أبناء جيلي تشغلهم قضايا غلاء الأسعار وموضوع البيوت والإسكان، والاهتمام بهموم واحتياجات المواطن ذي الدخل المتوسط والمحدود، ولذلك يجب أن نختار المرشحين الأقدر على تحقيق آمال الكويتيين»، ملخصاً موقفه بقوله: «أرى أن واجبي إعطاء صوتي لمن يهتم بإنجاز أفضل الحلول لقضايا الديرة الغالية وأبنائها».
من ناحيتها، قالت الفنانة مرام البلوشي لـ «الراي»: «أنا مواطنة كسائر المواطنين، وهمومي هي نفسها هموم كل من يعيشون على أرض الكويت، والقضايا التي تشغل الجميع هي المصلحة العامة للبلد، والعمار، والتنمية والتطوير»، مردفةً: «نريد لديرتنا الغالية الكويت أن تظل - كما عهدناها - عروساً للخليج، وحيث إنني فنانة وأعمل في الساحة الفنية، فلا شك أننا نحن الفنانين لنا العديد من المطالب التي نتطلع إلى تحقيقها، وهناك ملفات نحتاج إلى فتحها ومناقشتها، لتعزيز الفن الذي يمثل بدوره دعماً لريادة الكويت التاريخية في هذا المجال».
وزادت: «نحن نريد تفعيل قاعدة (إعطاء كل ذي حق حقه)، وليست لنا مطالب تعجيزية، لكننا نريد تشييد مسارح إضافية، واستبشرنا خيراً بوجود دار الأوبرا»، متابعةً: «لا نريد أن ننتقل لتصوير أعمالنا خارج الكويت، بل نطمح إلى أن نصور أعمالنا الفنية في ديرتنا كما تعودنا من قبل»، وفي النطاق العام قالت البلوشي: «أتمنى من كل مرشح ومرشحة الاهتمام بشؤون وقضايا المواطنين، والعمل على تحقيق أحلامهم في كل المجالات».
من زاويته، تحدث الفنان حسين المهدي عن آماله في العرس الانتخابي بقوله: «بلا أدنى شك، نريد مرشحين ينبذون الطائفية بكل أشكالها ويحاربون الوساطة في كل المجالات، وأن يعملوا في سبيل رِفعة بلدنا الكويت»، مضيفاً: «نريد المرشح الذي يتصف بالنزاهة والشفافية، ويصب كل همه لدعم آمال المواطنين ومصالح الكويت»، ومتابعاً: «بوصفي منتمياً إلى الأسرة الفنية، أريد أنا وزملائي الفنانون المرشح الذي يهتم بالفن ويقدر دوره في حياة المواطن والمجتمع، ولا ينظر إلى الإبداع باعتباره أمراً هامشياً يمكن الاستغناء عنه».
وأكمل المهدي: «من جانبي، سأصوت للمرشح الذي أجد لديه الهمة العالية لخدمة البلد، ومن يمتلك التفكير المتطور الباحث عن خير البلد ومواطنيه، وأتمنى ألا نرى استمراراً لآفات وضع المصالح الشخصية في صدارة الاهتمامات، والطائفية التي يمكن أن تهدد استقرار البلاد»، وزاد: «غاية أمنياتنا أن تكون ديرتنا الكويت في أمن وأمان، ولا نريد إلا من يستطيع أن يعزز الأمن والتنمية على أرضها».
في هذا الإطار قالت الفنانة فاطمة الصفي لـ «الراي»: «قبل كل شيء، أتمنى أن نكون أفضل شعب في العالم، فأنا أعشق ديرتي الكويت، وأبتهج عندما يتحدثون عن ديرتي بالخير، وأنبذ الطائفية، وأعتبرها من أسوأ المشاكل، وأهم قضية في حياتي واهتماماتي»، مكملةً: «أود أن تكون كويتنا أرقى دولة، ومن أجل ذلك لن أدلي بصوتي إلا لمن يستحق من بين المرشحين»، وموضحةً: «أريد مجلساً للأمة فعلاً وحقاً، يتكون من نواب يبذلون قصارى جهودهم لتحقيق الأهداف التي يعلنونها أثناء حملاتهم الانتخابية، وأن يكون كل همهم الارتقاء بالكويت (قول وفعل)، لأن كويتنا أمانة في أعناقنا، ونحن مسؤولون عن إسناد مهمة تطويرها إلى من يستحقون حمل هذه المسؤولية».
في الاتجاه نفسه صرحت الفنانة مي البلوشي بقولها: «بصراحة أنا تعودت منذ فترة أن أدلي بصوتي في كل مرة، لكنني لم أكن أرى بعد الانتخابات شيئاً من الإنجازات، أو تحقيقاً للأمنيات»، متطلعةً «إلى أن يتحقق هذه المرة الكثير من الآمال التي يتطلع إليها الشعب وينتظرها الوطن، فنحن لا نريد مجرد وعود بل حقائق، فكفانا وعوداً»، وطامحةً «إلى أن يكون هذا البرلمان المقبل مستقراً بلا مشاكل كبيرة، وأن يوفر الفرص للكثير من الناس، وألا يتم التركيز على فئة بعينها، وأن يعمل على رفعة الكويت بين الدول».
من زاويته، أوضح الفنان عبدالله الخضر قائلاً: «تعدد الوظائف قضية تهم الكثيرين، وأنا لا أرى بها مشكلة، وهذا طلب من المطالب... وكذلك، التأمين الصحي للمتقاعدين، قضية تحتاج إلى النظر فيها، ومن ضمن المطالب أيضاً زيادة عدد المسارح»، متابعاً: «أتمنى أن يستقر المجلس، وتعيش الديرة في مزيد من الأمن والأمان، وأن تتضاعف بها معدلات التنمية، وأن يتضاعف دورها إقليمياً ودولياً، وسوف أقرر من الآن من سوف أنتخبه، على قاعدة الأمين الثقة الكفء».
أما المذيع مشعل الشمري، فقال: «أتمنى من المرشح أن يكون محترماً، لأن هذا النوع من النواب سوف يحترم الكويت، ويبذل كل ما يستطيع لإعلاء عَلمها، وخدمة مواطنيها ووضعها في المكانة اللائقة بها بين الدول»، مواصلاً «أن الكرسي يحتاج إلى إنسان أمين، خصوصاً أن الشعب بدأ يستوعب، بحيث صرتُ أجد اختيارات المواطنين تتسم بالوعي والنضج، ما يبشر بحسن اختيار النواب المقبلين».
الشمري زاد: «مطالبنا كثيرة، بعضها في مجال الرياضة إلى جانب المجالات الأخرى، كما نرى في دول الخليج، ونريد التنمية والتطوير»، مشيراً إلى «أن هناك شباباً لديهم إنجازات لكنهم مهضوم حقهم»، ومختتماً: «نظراً لعملي حالياً مذيعاً في دولة قطر، أتمنى أن أتمكن من التصويت هذا العام، وألا يعوقني شيء عن هذا الواجب الوطني».
إنها الفزعة للوطن التي عبَّر عنها أبناء الكويت جميعاً - والفنانون والإعلاميون ليسوا استثناءً - خصوصاً في هذه الأيام التي تحمل نسمات العرس الانتخابي، تمهيداً ليوم الاقتراع الذي يهرول فيه الجميع إلى صندوق الأصوات، ليرسموا بأصواتهم مستقبل الكويت المجتمع والدولة والوطن.
«لا صوت يعلو فوق صوت الوطن».
رددها الفنانون - كما رددتها سائر فئات الكويتيين - وهم يملأون الشراع برياح الأمنيات، ليس لأشخاصهم فقط، ولا حتى للفن وحده، بل للشعب كله والديرة بأَسْرِها.
«الراي» شاركت كوكبة من الفنانين وهم يوجهون أنظارهم إلى الأيام المقبلة، يحلمون بمزيد من الأمن والتنمية والرفاهية، يتطلعون إلى دور أكبر للكويت في محيطها الإقليمي والعربي والدولي، يتوقون إلى مستقبل أكثر ازدهاراً لأولادهم!
الفنانون جميعاً رأوا أن هذه الأمنيات ليست بعيدة التحقيق... «شريطة أن يكون الجسر الذي يقود إليها مبنياً من نزاهة أصواتنا الانتخابية والتدقيق في اختياراتنا لمصلحة الكويت والكويتيين».
«الراي» جمعت خواطر انتخابية من بعض الفنانين والإعلاميين، وهذه حصيلة جولتها:
في البداية حدثنا المذيع مشعل معرفي عن أمنياته الانتخابية قائلاً: «لا يحتاج الأمر إلا أن يضع كل مرشح اسم الكويت في صدارة الأولويات، ويجب أن يضع مصلحتها فوق كل اعتبار»، مردفاً «أن مطالب الكويتيين مهمة، ومجموع هذه المطالب يمثل مصلحة عامة للكويت قاطبة، فاهتمام المرشح يجب أن يكون منصباً على مصلحة البلد والناخبين على حدٍّ سواء»، ومتابعاً: «ينبغي علينا أن ندقق في الاختيار، لترشيح الشخص الأمين الكفء المعني بهموم الناس، ويجب أن نعرف المزيد عن مسيرة كل مرشح وإنجازاته وطموحاته حتى نعطي الفرصة للأكفأ».
معرفي واصل: «إن أغلب أبناء جيلي تشغلهم قضايا غلاء الأسعار وموضوع البيوت والإسكان، والاهتمام بهموم واحتياجات المواطن ذي الدخل المتوسط والمحدود، ولذلك يجب أن نختار المرشحين الأقدر على تحقيق آمال الكويتيين»، ملخصاً موقفه بقوله: «أرى أن واجبي إعطاء صوتي لمن يهتم بإنجاز أفضل الحلول لقضايا الديرة الغالية وأبنائها».
من ناحيتها، قالت الفنانة مرام البلوشي لـ «الراي»: «أنا مواطنة كسائر المواطنين، وهمومي هي نفسها هموم كل من يعيشون على أرض الكويت، والقضايا التي تشغل الجميع هي المصلحة العامة للبلد، والعمار، والتنمية والتطوير»، مردفةً: «نريد لديرتنا الغالية الكويت أن تظل - كما عهدناها - عروساً للخليج، وحيث إنني فنانة وأعمل في الساحة الفنية، فلا شك أننا نحن الفنانين لنا العديد من المطالب التي نتطلع إلى تحقيقها، وهناك ملفات نحتاج إلى فتحها ومناقشتها، لتعزيز الفن الذي يمثل بدوره دعماً لريادة الكويت التاريخية في هذا المجال».
وزادت: «نحن نريد تفعيل قاعدة (إعطاء كل ذي حق حقه)، وليست لنا مطالب تعجيزية، لكننا نريد تشييد مسارح إضافية، واستبشرنا خيراً بوجود دار الأوبرا»، متابعةً: «لا نريد أن ننتقل لتصوير أعمالنا خارج الكويت، بل نطمح إلى أن نصور أعمالنا الفنية في ديرتنا كما تعودنا من قبل»، وفي النطاق العام قالت البلوشي: «أتمنى من كل مرشح ومرشحة الاهتمام بشؤون وقضايا المواطنين، والعمل على تحقيق أحلامهم في كل المجالات».
من زاويته، تحدث الفنان حسين المهدي عن آماله في العرس الانتخابي بقوله: «بلا أدنى شك، نريد مرشحين ينبذون الطائفية بكل أشكالها ويحاربون الوساطة في كل المجالات، وأن يعملوا في سبيل رِفعة بلدنا الكويت»، مضيفاً: «نريد المرشح الذي يتصف بالنزاهة والشفافية، ويصب كل همه لدعم آمال المواطنين ومصالح الكويت»، ومتابعاً: «بوصفي منتمياً إلى الأسرة الفنية، أريد أنا وزملائي الفنانون المرشح الذي يهتم بالفن ويقدر دوره في حياة المواطن والمجتمع، ولا ينظر إلى الإبداع باعتباره أمراً هامشياً يمكن الاستغناء عنه».
وأكمل المهدي: «من جانبي، سأصوت للمرشح الذي أجد لديه الهمة العالية لخدمة البلد، ومن يمتلك التفكير المتطور الباحث عن خير البلد ومواطنيه، وأتمنى ألا نرى استمراراً لآفات وضع المصالح الشخصية في صدارة الاهتمامات، والطائفية التي يمكن أن تهدد استقرار البلاد»، وزاد: «غاية أمنياتنا أن تكون ديرتنا الكويت في أمن وأمان، ولا نريد إلا من يستطيع أن يعزز الأمن والتنمية على أرضها».
في هذا الإطار قالت الفنانة فاطمة الصفي لـ «الراي»: «قبل كل شيء، أتمنى أن نكون أفضل شعب في العالم، فأنا أعشق ديرتي الكويت، وأبتهج عندما يتحدثون عن ديرتي بالخير، وأنبذ الطائفية، وأعتبرها من أسوأ المشاكل، وأهم قضية في حياتي واهتماماتي»، مكملةً: «أود أن تكون كويتنا أرقى دولة، ومن أجل ذلك لن أدلي بصوتي إلا لمن يستحق من بين المرشحين»، وموضحةً: «أريد مجلساً للأمة فعلاً وحقاً، يتكون من نواب يبذلون قصارى جهودهم لتحقيق الأهداف التي يعلنونها أثناء حملاتهم الانتخابية، وأن يكون كل همهم الارتقاء بالكويت (قول وفعل)، لأن كويتنا أمانة في أعناقنا، ونحن مسؤولون عن إسناد مهمة تطويرها إلى من يستحقون حمل هذه المسؤولية».
في الاتجاه نفسه صرحت الفنانة مي البلوشي بقولها: «بصراحة أنا تعودت منذ فترة أن أدلي بصوتي في كل مرة، لكنني لم أكن أرى بعد الانتخابات شيئاً من الإنجازات، أو تحقيقاً للأمنيات»، متطلعةً «إلى أن يتحقق هذه المرة الكثير من الآمال التي يتطلع إليها الشعب وينتظرها الوطن، فنحن لا نريد مجرد وعود بل حقائق، فكفانا وعوداً»، وطامحةً «إلى أن يكون هذا البرلمان المقبل مستقراً بلا مشاكل كبيرة، وأن يوفر الفرص للكثير من الناس، وألا يتم التركيز على فئة بعينها، وأن يعمل على رفعة الكويت بين الدول».
من زاويته، أوضح الفنان عبدالله الخضر قائلاً: «تعدد الوظائف قضية تهم الكثيرين، وأنا لا أرى بها مشكلة، وهذا طلب من المطالب... وكذلك، التأمين الصحي للمتقاعدين، قضية تحتاج إلى النظر فيها، ومن ضمن المطالب أيضاً زيادة عدد المسارح»، متابعاً: «أتمنى أن يستقر المجلس، وتعيش الديرة في مزيد من الأمن والأمان، وأن تتضاعف بها معدلات التنمية، وأن يتضاعف دورها إقليمياً ودولياً، وسوف أقرر من الآن من سوف أنتخبه، على قاعدة الأمين الثقة الكفء».
أما المذيع مشعل الشمري، فقال: «أتمنى من المرشح أن يكون محترماً، لأن هذا النوع من النواب سوف يحترم الكويت، ويبذل كل ما يستطيع لإعلاء عَلمها، وخدمة مواطنيها ووضعها في المكانة اللائقة بها بين الدول»، مواصلاً «أن الكرسي يحتاج إلى إنسان أمين، خصوصاً أن الشعب بدأ يستوعب، بحيث صرتُ أجد اختيارات المواطنين تتسم بالوعي والنضج، ما يبشر بحسن اختيار النواب المقبلين».
الشمري زاد: «مطالبنا كثيرة، بعضها في مجال الرياضة إلى جانب المجالات الأخرى، كما نرى في دول الخليج، ونريد التنمية والتطوير»، مشيراً إلى «أن هناك شباباً لديهم إنجازات لكنهم مهضوم حقهم»، ومختتماً: «نظراً لعملي حالياً مذيعاً في دولة قطر، أتمنى أن أتمكن من التصويت هذا العام، وألا يعوقني شيء عن هذا الواجب الوطني».