جعفر لـ «الراي»: خدمات متطورة في مستشفى «نفط الكويت» الجديد
جمال جعفر
أوضح الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت، جمال جعفر، أن مستشفى الأحمدي الجديد، سيقدّم خدمات طبية متطورة لم تكن متوافرة في المستشفى القديم، ومنها الأشعة التطويرية والتداخلية.
وأضاف جعفر في تصريح لـ «الراي» أنه «لن تكون هناك حاجة لانتظار المرضى، الأطباء الزائرين من الخارج»، مؤكداً أن المستشفى سيخدم موظفي القطاع وعائلاتهم، مع الإشارة إلى أن افتتاحه رسمياً سيتم في فبراير2017.
وأوضح أن «نفط الكويت» لديها خارطة طريق استعداداً لعمليات نقل الطواقم الطبية والإدارية والمرضى، وهي ستقوم بتنفيذها عند نقل المرضى بسيارات الإسعاف، على أن يتم التنسيق مع الجهات الأمنية لتأمين الطرق بين المستشفيين القديم والجديد.
وأكد أن تدريب طواقم العمل الطبية مستمر حالياً بالمستشفى الجديد لاكتساب الخبرات، لافتاً إلى انه تم البدء بعملية الانتقال التدريجي للعاملين نظراً لحاجة الطواقم الطبية، التعرف على إمكانات ومواصفات المستشفى الكبيرة، ومن ثم ستتم عملية البدء بنقل الطواقم الإدارية، ومن ثم نقل المرضى، من المستشفى القديم إلى «الجديد».
واعتبر جعفر إبرام «نفط الكويت» عقداً مع التعليم التطبيقي بقبول طلبة الدفعة بالكامل، وتوظيفهم خلال فترة تعليمهم هو إنجاز بكل المقاييس، ويؤمن فرص عمل للطلبة قبل تخرجهم.
وحول مصير مستشفى الأحمدي القديم، أوضح أن «القديم» معلم تاريخي طويل وتراث ومن المهم الحفاظ عليه، قائلاً «سيتم الإبقاء على بعض الدوائر في مستشفى الاحمدي القديم، وسيكون هناك مكان للمرضى الذين يحتاجون رعاية سريرية دائمة مثل كبار السن ومن دخلوا في غيبوبة، وكذلك سيتم الابقاء على جزء من العيادات التخصصية داخل المستشفى القديم، للاستفادة منها في علاج العاملين».
وأضاف جعفر في تصريح لـ «الراي» أنه «لن تكون هناك حاجة لانتظار المرضى، الأطباء الزائرين من الخارج»، مؤكداً أن المستشفى سيخدم موظفي القطاع وعائلاتهم، مع الإشارة إلى أن افتتاحه رسمياً سيتم في فبراير2017.
وأوضح أن «نفط الكويت» لديها خارطة طريق استعداداً لعمليات نقل الطواقم الطبية والإدارية والمرضى، وهي ستقوم بتنفيذها عند نقل المرضى بسيارات الإسعاف، على أن يتم التنسيق مع الجهات الأمنية لتأمين الطرق بين المستشفيين القديم والجديد.
وأكد أن تدريب طواقم العمل الطبية مستمر حالياً بالمستشفى الجديد لاكتساب الخبرات، لافتاً إلى انه تم البدء بعملية الانتقال التدريجي للعاملين نظراً لحاجة الطواقم الطبية، التعرف على إمكانات ومواصفات المستشفى الكبيرة، ومن ثم ستتم عملية البدء بنقل الطواقم الإدارية، ومن ثم نقل المرضى، من المستشفى القديم إلى «الجديد».
واعتبر جعفر إبرام «نفط الكويت» عقداً مع التعليم التطبيقي بقبول طلبة الدفعة بالكامل، وتوظيفهم خلال فترة تعليمهم هو إنجاز بكل المقاييس، ويؤمن فرص عمل للطلبة قبل تخرجهم.
وحول مصير مستشفى الأحمدي القديم، أوضح أن «القديم» معلم تاريخي طويل وتراث ومن المهم الحفاظ عليه، قائلاً «سيتم الإبقاء على بعض الدوائر في مستشفى الاحمدي القديم، وسيكون هناك مكان للمرضى الذين يحتاجون رعاية سريرية دائمة مثل كبار السن ومن دخلوا في غيبوبة، وكذلك سيتم الابقاء على جزء من العيادات التخصصية داخل المستشفى القديم، للاستفادة منها في علاج العاملين».