فرقة «Filip Jancik» قدّمت أشهر أغاني القرنين 20 و21
الموسيقى السلوفاكية أطربت الجمهور الكويتي
علي اليوحة متوسطاً أعضاء الفرقة السلوفاكية (تصوير بسام زيدان)
«الموسيقى السلوفاكية تراقصت، متنقلة بخفة بين مقاعد مسرح عبدالحسين عبدالرضا»!
فضمن الأنشطة الموسيقية التي ينظمها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، أحيت فرقة «Filip Jancik» السلوفاكية بقيادة عازف الكمان فيليب جانسك حفلاً موسيقياً عالمي الطراز والمضمون بامتياز.
حضر الحفل الذي احتضنته خشبة مسرح عبدالحسين عبدالرضا، الأمين العام للمجلس المهندس علي اليوحة وسفير سلوفاكيا لدى الكويت بافول سيفيتك، إلى جانب عدد كبير من أبناء الجالية السلوفاكية المقيمة في الكويت، ونخبة من متذوقي الفن والموسيقى.
افتتح سيفيتك، الحفل الموسيقي الذي امتد على مدار ساعة ونصف الساحة، بكلمة رحب فيها بالحضور وعرّف عن الفرقة، مثمناً دور الفن في تلاقي الثقافات، وشاكراً الكويت لإتاحتها هذه الفرصة امام الفن السلوفاكي لتقديم ما في جعبته للجمهور الكويتي. بعدها انطلقت رحلة الفرقة التي قدمت 19 مقطوعة موسيقية، على أنغام الكمان والغيتار والأورغ إلى جانب الدرامز، لأشهر الأغاني العالمية في القرنين 20 و21 والتي تتمتع بشعبية كبيرة على مستوى العالم أجمع.
ونقلت الفرقة الحضور إلى عالم آخر بمعزوفاتها ذات طابع «الروك»، معتمدة بصورة أساسية على الكمان. كما أظهر قائد الفرقة عازف الكمان فيليب جانسك (Filip Jancik) براعته في قدرته على التعامل مع آلته، مبرزاً قدرته على إعادة صياغة المقطوعات بأسلوبه الخاص، كما أتاح الفرصة لأعضاء فرقته أيضاً لإبراز مهاراتهم، ما أثار تفاعل الجمهور.
فضمن الأنشطة الموسيقية التي ينظمها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، أحيت فرقة «Filip Jancik» السلوفاكية بقيادة عازف الكمان فيليب جانسك حفلاً موسيقياً عالمي الطراز والمضمون بامتياز.
حضر الحفل الذي احتضنته خشبة مسرح عبدالحسين عبدالرضا، الأمين العام للمجلس المهندس علي اليوحة وسفير سلوفاكيا لدى الكويت بافول سيفيتك، إلى جانب عدد كبير من أبناء الجالية السلوفاكية المقيمة في الكويت، ونخبة من متذوقي الفن والموسيقى.
افتتح سيفيتك، الحفل الموسيقي الذي امتد على مدار ساعة ونصف الساحة، بكلمة رحب فيها بالحضور وعرّف عن الفرقة، مثمناً دور الفن في تلاقي الثقافات، وشاكراً الكويت لإتاحتها هذه الفرصة امام الفن السلوفاكي لتقديم ما في جعبته للجمهور الكويتي. بعدها انطلقت رحلة الفرقة التي قدمت 19 مقطوعة موسيقية، على أنغام الكمان والغيتار والأورغ إلى جانب الدرامز، لأشهر الأغاني العالمية في القرنين 20 و21 والتي تتمتع بشعبية كبيرة على مستوى العالم أجمع.
ونقلت الفرقة الحضور إلى عالم آخر بمعزوفاتها ذات طابع «الروك»، معتمدة بصورة أساسية على الكمان. كما أظهر قائد الفرقة عازف الكمان فيليب جانسك (Filip Jancik) براعته في قدرته على التعامل مع آلته، مبرزاً قدرته على إعادة صياغة المقطوعات بأسلوبه الخاص، كما أتاح الفرصة لأعضاء فرقته أيضاً لإبراز مهاراتهم، ما أثار تفاعل الجمهور.
