مؤتمر «كهرباء الخليج» يشدد على أهمية إنشاء كيانات متخصصة في تنفيذ برامج كفاءة الطاقة
أكد مؤتمر ومعرض كهرباء الخليج 2016 أهمية تبني دول مجلس التعاون الخليجي استراتيجيات وسياسات لتحقيق كفاءة الطاقة، مع وضع برامج عملية وخطط قابلة للتنفيذ لتحقيق استراتيجيات كفاءة الطاقة.
وقال المؤتمر في توصيات أصدرها اليوم إن «إنشاء كيانات وطنية متخصصة في تنفيذ برامج كفاءة الطاقة حل مناسب وفعال»، مبيناً أن «دول مجلس التعاون تمتلك إمكانات هائلة لتطوير الطاقة المتجددة خاصة الطاقة الشمسية».
وبينت التوصيات «أهمية تسخير تلك الإمكانيات من خلال المزيد من مشاريع الطاقة المتجددة حيث يمكن الاستفادة من الربط الكهربائي الخليجي لتبادل وتجارة الطاقة مع النظر في حلول واعدة لتخزين الطاقة مثل تخزين الطاقة المائية».
ودعت الى «استخدام تقنيات التيار المتردد المرن (فاكتس) كمفاعلات تعويض الطاقة (اس في سي) في شبكات دول مجلس التعاون الخليجي لتحسين الجهد الكهربائي ودعم استقرار النظام الكهربائي».
وشددت على «أهمية استمرار تبادل المعلومات والخبرات بشأن استخدام وأداء العوازل الكهربائية بمختلف أنواعها تحت مختلف الظروف المناخية في منطقة الخليج»، مؤكدة «أهمية تطبيق تقنيات إدارة الشبكة الذكية لشبكات دول مجلس التعاون مثل نظم المراقبة الواسعة (وامس) ونظم مراقبة اصول الشبكات وذلك لإدارة أصول الشبكات بالشكل الأمثل وتحسين اعتمادية النظم الكهربائية».
وأشارت الى «أهمية تطبيق تقنيات المراقبة المستمرة على المحولات مما سيمكن من الكشف المبكر وتفادي حدوث الخلل في عوازل المحولات وبالتالي تجنب الفشل الكارثي للمحولات».
وشدد المؤتمر على «أهمية تطبيق أنظمة جمع البيانات الذكية المتعلقة بأنظمة حماية الشبكات لضمان موثوقية عالية في قاعدة بيانات أنظمة الكهرباء». وناقش المؤتمر الذي استضافته المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) ونظمته اللجنة الإقليمية لنظم الطاقة الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي (سيجري الخليج) تحت شعار (الكفاءة في استخدام الطاقة) أحدث ما توصلت اليه دول المجلس من إمكانيات وتحديات في قطاع الكهرباء.
وقال المؤتمر في توصيات أصدرها اليوم إن «إنشاء كيانات وطنية متخصصة في تنفيذ برامج كفاءة الطاقة حل مناسب وفعال»، مبيناً أن «دول مجلس التعاون تمتلك إمكانات هائلة لتطوير الطاقة المتجددة خاصة الطاقة الشمسية».
وبينت التوصيات «أهمية تسخير تلك الإمكانيات من خلال المزيد من مشاريع الطاقة المتجددة حيث يمكن الاستفادة من الربط الكهربائي الخليجي لتبادل وتجارة الطاقة مع النظر في حلول واعدة لتخزين الطاقة مثل تخزين الطاقة المائية».
ودعت الى «استخدام تقنيات التيار المتردد المرن (فاكتس) كمفاعلات تعويض الطاقة (اس في سي) في شبكات دول مجلس التعاون الخليجي لتحسين الجهد الكهربائي ودعم استقرار النظام الكهربائي».
وشددت على «أهمية استمرار تبادل المعلومات والخبرات بشأن استخدام وأداء العوازل الكهربائية بمختلف أنواعها تحت مختلف الظروف المناخية في منطقة الخليج»، مؤكدة «أهمية تطبيق تقنيات إدارة الشبكة الذكية لشبكات دول مجلس التعاون مثل نظم المراقبة الواسعة (وامس) ونظم مراقبة اصول الشبكات وذلك لإدارة أصول الشبكات بالشكل الأمثل وتحسين اعتمادية النظم الكهربائية».
وأشارت الى «أهمية تطبيق تقنيات المراقبة المستمرة على المحولات مما سيمكن من الكشف المبكر وتفادي حدوث الخلل في عوازل المحولات وبالتالي تجنب الفشل الكارثي للمحولات».
وشدد المؤتمر على «أهمية تطبيق أنظمة جمع البيانات الذكية المتعلقة بأنظمة حماية الشبكات لضمان موثوقية عالية في قاعدة بيانات أنظمة الكهرباء». وناقش المؤتمر الذي استضافته المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) ونظمته اللجنة الإقليمية لنظم الطاقة الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي (سيجري الخليج) تحت شعار (الكفاءة في استخدام الطاقة) أحدث ما توصلت اليه دول المجلس من إمكانيات وتحديات في قطاع الكهرباء.
