بمشاركة الجمعية اليابانية وجهات محلية عدة للسنة العاشرة
«السلاحف البحرية» تنظف الشواطئ مطلع الأسبوع المقبل
العقاب خلال تدشين نشاط بيئي سابق
قالت رئيسة مجلس ادارة الجمعية الكويتية لحماية البيئة وجدان العقاب ان «المواطنين والوافدين مدعوون مطلع الأسبوع المقبل للمشاركة في فعالية (عملية السلاحف البحرية) المعنية بتنظيف الشواطئ وزيادة التوعية البيئية والاعمال التطوعية بين أفراد المجتمع».
وأكدت العقاب في تصريح صحافي أن «هذه العملية التي تشارك بها سنويا جمعية حماية البيئة بالتعاون مع الجمعية اليابانية وجهات محلية عديدة للسنة العاشرة على التوالي تركز على تنظيف شاطئ الشويخ في رمزية بيئية تدخل ضمن اطار الأدوار التوعوية والمجتمعية للجمعية سواء بين المواطنين أو الوافدين»، مبينة أن «الدعوة وجهت إلى عدد كبير لحضور الفعالية المقررة مطلع الاسبوع المقبل في تعاون يعكس أهمية التوعية بأدوار الأفراد والمؤسسات الوطنية تطبيقا لمبدأ المواطنة البيئية للحفاظ على البيئة في البلاد».
وأشارت الى «توفير كل تجهيزات العملية من قبل الجمعيتين استعدادا للمشاركة بالفعالية التي تشهد سنويا مشاركة مئات المتطوعين والطلبة فضلا عن المعنيين بالشأن البيئي وممثلي الجهات المشاركة فيها»، لافتة إلى أن «الجمعية ستوثق جانبا من أنشطة المشاركين في عملية السلاحف البحرية ضمن برنامج الوثيقة البيئية بالجمعية».
وذكرت أنه «ستتم دعوة بعض المدارس المتميزة المشمولة في برنامج (المدارس الخضراء) هذا العام ومنها مدرسة اسرار القبندي وثانوية عيسى الحمد الى الفعالية فضلا عن المتطوعين والمتطوعات للمشاركة في أنشطتها البيئية المجتمعية المعنية بقطاعات عدة من الشباب»، مشيرة إلى «تأكيد الجمعية لوفد الجالية اليابانية الذي زار مقر الجمعية اخيرا مساندتها للعملية كونها تعنى ببث التوعية المجتمعية حيال الشأن البيئي».
وأكدت العقاب في تصريح صحافي أن «هذه العملية التي تشارك بها سنويا جمعية حماية البيئة بالتعاون مع الجمعية اليابانية وجهات محلية عديدة للسنة العاشرة على التوالي تركز على تنظيف شاطئ الشويخ في رمزية بيئية تدخل ضمن اطار الأدوار التوعوية والمجتمعية للجمعية سواء بين المواطنين أو الوافدين»، مبينة أن «الدعوة وجهت إلى عدد كبير لحضور الفعالية المقررة مطلع الاسبوع المقبل في تعاون يعكس أهمية التوعية بأدوار الأفراد والمؤسسات الوطنية تطبيقا لمبدأ المواطنة البيئية للحفاظ على البيئة في البلاد».
وأشارت الى «توفير كل تجهيزات العملية من قبل الجمعيتين استعدادا للمشاركة بالفعالية التي تشهد سنويا مشاركة مئات المتطوعين والطلبة فضلا عن المعنيين بالشأن البيئي وممثلي الجهات المشاركة فيها»، لافتة إلى أن «الجمعية ستوثق جانبا من أنشطة المشاركين في عملية السلاحف البحرية ضمن برنامج الوثيقة البيئية بالجمعية».
وذكرت أنه «ستتم دعوة بعض المدارس المتميزة المشمولة في برنامج (المدارس الخضراء) هذا العام ومنها مدرسة اسرار القبندي وثانوية عيسى الحمد الى الفعالية فضلا عن المتطوعين والمتطوعات للمشاركة في أنشطتها البيئية المجتمعية المعنية بقطاعات عدة من الشباب»، مشيرة إلى «تأكيد الجمعية لوفد الجالية اليابانية الذي زار مقر الجمعية اخيرا مساندتها للعملية كونها تعنى ببث التوعية المجتمعية حيال الشأن البيئي».
