العيسى: دمج الطلبة ذوي الإعاقة بمدارس التعليم العام
العيسى خلال استقباله أطفال «الداون» من مدرسة نعيم بن مسعود وروضة الجمان
أبدى وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى اهتمام الوزارة بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة والعمل على دمجهم في المدارس لإظهارهم بصورة أفضل وحتى تكون فئة فاعلة في المجتمع.
وأكد العيسى، خلال استقباله في مكتبه بوزارة التربية أمس أطفال الداون من مدرسة نعيم بن مسعود وروضة الجمان في منطقة الفروانية التعليمية، أكد دمج كافة الفئات في المدارس وليس فقط فئتي الداون وبطيئي التعلم لينالوا فرص التعليم التي تتناسب مع قدراتهم وذلك أسوة بأقرانهم الأسوياء.
واضاف أن ذلك كله من ضمن الخطة التي تم الاتفاق عليها مع البنك الدولي، بوضع البرامج التدريبية المكثفة سواء داخل او خارج الكويت، وأيضا أهمية الاهتمام بتطوير المراحل العمرية الأولى للطفل منذ الحضانة، لاسيما أن الحضانات أصبحت تحت مظلة وزارة التربية.
وذكر أن مراقبي التربية الخاصة من أصحاب التخصص وحملة شهادة الدكتوراه في التربية الخاصة لذلك تسعى الوزارة لإضافة المراقبات من ضمن الهيكل التنظيمي والاداري في المناطق التعليمية كما سيتم أخذ رأي مستشارين في البنك الدولي.
من جهة أخرى، أكدت مراقب التربية الخاصة في منطقة الفروانية التعليمية الدكتورة خلود الجويان «أهمية دمج تلك الفئات، وبذل قصارى جهودنا لتوفير كافة السبل والبيئة المناسبة لهم».
وأكد العيسى، خلال استقباله في مكتبه بوزارة التربية أمس أطفال الداون من مدرسة نعيم بن مسعود وروضة الجمان في منطقة الفروانية التعليمية، أكد دمج كافة الفئات في المدارس وليس فقط فئتي الداون وبطيئي التعلم لينالوا فرص التعليم التي تتناسب مع قدراتهم وذلك أسوة بأقرانهم الأسوياء.
واضاف أن ذلك كله من ضمن الخطة التي تم الاتفاق عليها مع البنك الدولي، بوضع البرامج التدريبية المكثفة سواء داخل او خارج الكويت، وأيضا أهمية الاهتمام بتطوير المراحل العمرية الأولى للطفل منذ الحضانة، لاسيما أن الحضانات أصبحت تحت مظلة وزارة التربية.
وذكر أن مراقبي التربية الخاصة من أصحاب التخصص وحملة شهادة الدكتوراه في التربية الخاصة لذلك تسعى الوزارة لإضافة المراقبات من ضمن الهيكل التنظيمي والاداري في المناطق التعليمية كما سيتم أخذ رأي مستشارين في البنك الدولي.
من جهة أخرى، أكدت مراقب التربية الخاصة في منطقة الفروانية التعليمية الدكتورة خلود الجويان «أهمية دمج تلك الفئات، وبذل قصارى جهودنا لتوفير كافة السبل والبيئة المناسبة لهم».
