الجسار تفقد مشروع مجمع الطاقة الشمسية في مجمع مياه بيان بقدرة 120 كيلو وات في الساعة
إصدار لائحة تعرفة الاستهلاك الجديدة خلال أسابيع
الجسار متوسطاً قياديي الوزارة ومسؤولي الشركة المنفذة للمشروع (تصوير نور هنداوي)
مشروع الألواح الكهروضوئية في مجمع بيان
الجسار يقص شريط افتتاح المشروع
نستهدف إنتاج 10 في المئة من الطاقة الشمسية بحلول العام 2020
مناقصة العدادات الذكية أمام «المناقصات المركزية» وتسير طبقاً للوائح والقوانين
تعميم تجربة الألواح الشمسية فوق أسطح وزارتي الكهرباء والأشغال على بقية الوزارات لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة
صلاح المضحي: الشقايا أكبر مشروع للطاقة المتجددة تنفذه جهة واحدة فقط على مستوى مجلس التعاون
مناقصة العدادات الذكية أمام «المناقصات المركزية» وتسير طبقاً للوائح والقوانين
تعميم تجربة الألواح الشمسية فوق أسطح وزارتي الكهرباء والأشغال على بقية الوزارات لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة
صلاح المضحي: الشقايا أكبر مشروع للطاقة المتجددة تنفذه جهة واحدة فقط على مستوى مجلس التعاون
أكد وزير الكهرباء والماء وزير الأشغال العامة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية بالوكالة المهندس أحمد الجسار أن «اللائحة التنفيذية لقانون تعرفة استهلاك الكهرباء والماء الجديد ستكون جاهزة خلال أسابيع»
مؤكداً «حرص الوزارة على إصدارها قبل موعد تطبيق التعرفة الجديدة على القطاع التجاري في 22 مايو المقبل».
وقال الجسار خلال افتتاحه مشروع مجمع الطاقة الشمسية في مجمع مياه بيان صباح أمس «ان المشروع انشأته إحدى الشركات الكورية بقدرة إنتاجية 120 كيلووات يومياً بمايعادل 5 ميجاوات وهو يعد المشروع رقم 22 ضمن مشاريع الطاقة الشمسية التي تنفذها الوزارة ضمن برامجها الرامية إلى انتاج 1 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية خلال العام و3 في المئة بحلول العام 2018 و 10 في المئة في 2020 طبقاً لبرامج الوزارة».
وأوضح الجسار ان «المشروع عبارة عن خلايا شمسية متنوعة بتقنية مختلفة الهدف منه تطبيق التجربة على أرض الواقع ومن ثم أخذ القرارات ومعرفة الأنسب من المشاريع لبيئة الكويت وأجوائها من شمس وهواء»، مشيراً إلى ان «هناك العديد من مشاريع الطاقة الشمسية ضمن خطة الوزارة سترى النور قريباً».
وأفاد بأن «الوزارة لديها مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية من خلال استغلال أسطح خزانات المياه التابعة لها وهي مساحات كبيرة من الأراضي الفضاء ارتأت استغلالها في هذا الغرض لإنتاج 400 ميغاوات من الكهرباء»، مبيناً ان «الوزارة وضعت مواصفات مناقصة بهذا الغرض وجاهزة للطرح».
وأشار إلى «نجاح الوزارة في تنفيذ مشروع لإنتاج الطاقة من الألواح الشمسية فوق أسطح وزارتي الكهرباء والماء والأشغال العامة وهو يعمل منذ 4 سنوات بكفاءة عالية». ولفت إلى ان«الوزارة تعمل على تعميم التجربة على بقية الوزارات».
وذكر الجسار ان«مناقصة العدادات الذكية موجودة حالياً في لجنة المناقصات المركزية وتسير في خطواتها طبقاً للوائح والقوانين المعمول بها داخل اللجنة».
من جانبه، قال رئيس اللجنة الفنية في لجنة تنمية تطبيقات الطاقة المتجددة الدكتور صلاح المضحي إن«مشروع مجمع الطاقة الشمسية في مجمع مياه بيان يحمل الرقم 22 في سلسلة المشاريع الخاصة بالطاقة الشمسية التي تنفذها الدولة للوصول إلى النسبة المطلوبة من الانتاج»، مشيراً إلى انه «مع نهاية العام المقبل ستصل الكويت إلى انتاج 1 في المئة من انتاجها الكهربائي عبر الطاقات المتجددة بعد تشغيل الجزء الثاني من المرحلة الأولى في مشروع الشقايا الذي ينفذه معهد الأبحاث بقدرة 50 ميغاواط».
واعتبر المضحي ان «هذا التقدم الحاصل هو الخطوة الأولى من تحقيق الرغبة السامية في انتاج 15 في المئة من الطاقة المحلية عبر الطاقات المتجددة»، مشيراً إلى ان«العام 2018 سيشهد بدأ مشروع الوزارة الخاص بتركيب ألواح شمسية على الخزانات الأرضية التابعة لها والذي سينتج 2 في المئة من انتاجنا الحالي أي بقدرة 330 ميغاواط وهو ما يغطي استهلاك 6 مناطق سكنية بكامل خدماتها».
وأضاف أن«العام 2020 سيشهد تشغيل المشروع الضخم الخاص بالقطاع النفطي في منطقة الشقايا والذي من المقرر ان ينتج 1000 ميغاواط وهو أكبر مشروع أحادي تنفذه جهة واحدة فقط على مستوى مجلس التعاون»، مبيناً ان«هذا المشروع سيرفع نسبة الانتاج في 2020 إلى 10 في المئة،ما يعني ان المتبقي من النسبة التي حددها سموه 5 في المئة فقط سيتم انتاجها من عدة مشاريع حتى بلوغ العام 2030».
مؤكداً «حرص الوزارة على إصدارها قبل موعد تطبيق التعرفة الجديدة على القطاع التجاري في 22 مايو المقبل».
وقال الجسار خلال افتتاحه مشروع مجمع الطاقة الشمسية في مجمع مياه بيان صباح أمس «ان المشروع انشأته إحدى الشركات الكورية بقدرة إنتاجية 120 كيلووات يومياً بمايعادل 5 ميجاوات وهو يعد المشروع رقم 22 ضمن مشاريع الطاقة الشمسية التي تنفذها الوزارة ضمن برامجها الرامية إلى انتاج 1 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية خلال العام و3 في المئة بحلول العام 2018 و 10 في المئة في 2020 طبقاً لبرامج الوزارة».
وأوضح الجسار ان «المشروع عبارة عن خلايا شمسية متنوعة بتقنية مختلفة الهدف منه تطبيق التجربة على أرض الواقع ومن ثم أخذ القرارات ومعرفة الأنسب من المشاريع لبيئة الكويت وأجوائها من شمس وهواء»، مشيراً إلى ان «هناك العديد من مشاريع الطاقة الشمسية ضمن خطة الوزارة سترى النور قريباً».
وأفاد بأن «الوزارة لديها مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية من خلال استغلال أسطح خزانات المياه التابعة لها وهي مساحات كبيرة من الأراضي الفضاء ارتأت استغلالها في هذا الغرض لإنتاج 400 ميغاوات من الكهرباء»، مبيناً ان «الوزارة وضعت مواصفات مناقصة بهذا الغرض وجاهزة للطرح».
وأشار إلى «نجاح الوزارة في تنفيذ مشروع لإنتاج الطاقة من الألواح الشمسية فوق أسطح وزارتي الكهرباء والماء والأشغال العامة وهو يعمل منذ 4 سنوات بكفاءة عالية». ولفت إلى ان«الوزارة تعمل على تعميم التجربة على بقية الوزارات».
وذكر الجسار ان«مناقصة العدادات الذكية موجودة حالياً في لجنة المناقصات المركزية وتسير في خطواتها طبقاً للوائح والقوانين المعمول بها داخل اللجنة».
من جانبه، قال رئيس اللجنة الفنية في لجنة تنمية تطبيقات الطاقة المتجددة الدكتور صلاح المضحي إن«مشروع مجمع الطاقة الشمسية في مجمع مياه بيان يحمل الرقم 22 في سلسلة المشاريع الخاصة بالطاقة الشمسية التي تنفذها الدولة للوصول إلى النسبة المطلوبة من الانتاج»، مشيراً إلى انه «مع نهاية العام المقبل ستصل الكويت إلى انتاج 1 في المئة من انتاجها الكهربائي عبر الطاقات المتجددة بعد تشغيل الجزء الثاني من المرحلة الأولى في مشروع الشقايا الذي ينفذه معهد الأبحاث بقدرة 50 ميغاواط».
واعتبر المضحي ان «هذا التقدم الحاصل هو الخطوة الأولى من تحقيق الرغبة السامية في انتاج 15 في المئة من الطاقة المحلية عبر الطاقات المتجددة»، مشيراً إلى ان«العام 2018 سيشهد بدأ مشروع الوزارة الخاص بتركيب ألواح شمسية على الخزانات الأرضية التابعة لها والذي سينتج 2 في المئة من انتاجنا الحالي أي بقدرة 330 ميغاواط وهو ما يغطي استهلاك 6 مناطق سكنية بكامل خدماتها».
وأضاف أن«العام 2020 سيشهد تشغيل المشروع الضخم الخاص بالقطاع النفطي في منطقة الشقايا والذي من المقرر ان ينتج 1000 ميغاواط وهو أكبر مشروع أحادي تنفذه جهة واحدة فقط على مستوى مجلس التعاون»، مبيناً ان«هذا المشروع سيرفع نسبة الانتاج في 2020 إلى 10 في المئة،ما يعني ان المتبقي من النسبة التي حددها سموه 5 في المئة فقط سيتم انتاجها من عدة مشاريع حتى بلوغ العام 2030».