طوفان فرح «عوني»
على طول الخريطة اللبنانية وعرْضها، احتفل مناصرو العماد ميشال عون بانتخابه رئيساً وتحقيق ما اعتبروه «حلماً» تأخّر أكثر من ربع قرن.
على شاشات عملاقة تابعوا وقائع جلسة الانتخاب الماراثونية. احتشدوا في الساحات، من الحدث، الى الاشرفية، والمتن، ومناطق أخرى متسلّحين بأعلام «التيار الوطني الحر» وصور «فخامة العماد»، «عماد الجمهورية»، «بيّ الكل».
وما ان أُعلن فوز «الجنرال» بالرئاسة، حتى انفجرت الساحات فرحاً، بالهتافات والتصفيق وإطلاق المفرقعات وقرع أجراس الكنائس في بعض البلدات، في مشهدٍ «برتقالي» (لون شعار التيار) لطالما انتظره جمهور عون الذي ملأ الشوارع بالمواكب السيارة ونحر الخراف ووزّع البقلاوة على مشارف القصر الجمهوري.
وفيما اقيم مساء امس احتفال مركزي كبير في «ساحة الشهداء»، لم تفوّت «القوات اللبنانية» فرصة التعبير عن «الشراكة» في هذا «الانتصار»، اذ شارك مناصروها بقوة في احتفالات «التيار الحر».
على شاشات عملاقة تابعوا وقائع جلسة الانتخاب الماراثونية. احتشدوا في الساحات، من الحدث، الى الاشرفية، والمتن، ومناطق أخرى متسلّحين بأعلام «التيار الوطني الحر» وصور «فخامة العماد»، «عماد الجمهورية»، «بيّ الكل».
وما ان أُعلن فوز «الجنرال» بالرئاسة، حتى انفجرت الساحات فرحاً، بالهتافات والتصفيق وإطلاق المفرقعات وقرع أجراس الكنائس في بعض البلدات، في مشهدٍ «برتقالي» (لون شعار التيار) لطالما انتظره جمهور عون الذي ملأ الشوارع بالمواكب السيارة ونحر الخراف ووزّع البقلاوة على مشارف القصر الجمهوري.
وفيما اقيم مساء امس احتفال مركزي كبير في «ساحة الشهداء»، لم تفوّت «القوات اللبنانية» فرصة التعبير عن «الشراكة» في هذا «الانتصار»، اذ شارك مناصروها بقوة في احتفالات «التيار الحر».