«إيكويت»: السلامة المهنية عنصر رئيسي لنجاح القطاع الصناعي وتحقيق التنمية المستدامة
أكد مدير إدارة الصحة والسلامة والبيئة في شركة إيكويت للبتروكيماويات محمد الشمري اليوم أن السلامة المهنية عنصر رئيسي لنجاح القطاع الصناعي وتحقيق التنمية المستدامة وضمان أفضل النتائج على المدى الطويل.
وقال الشمري في تصريح صحافي على هامش مشاركته في «مؤتمر الخليج للسلامة 2016» في العاصمة القطرية الدوحة، أن «السلامة المهنية ليست مجرد لوائح وإجراءات بل هي ثقافة مهنية متكاملة تعتمد على رأس المال البشري القادر على تطبيق وتطوير أفضل المعايير العالمية للمساهمة في الحد من الاصابات والحوادث».
وأضاف إن ذلك «يعني الكفاءة العالية في العمليات الصناعية وتقليل النفقات الناتجة عن الإصابات وتأخير المهام الصناعية والإضرار بالمعدات والأهم من ذلك كله الحرص على سلامة الأفراد الذين يمثلون أهم عناصر النجاح».
وأضاف إن «شركة (إيكويت) قامت بتطبيق استراتيجية متكاملة تجاه السلامة المهنية من خلال وجود برامج تدريب شاملة لجميع الموظفين من ناحية السلامة في المكاتب والوحدات الصناعية عبر التركيز على كون الجميع (شركاء في النجاح) في كل إنجازات الشركة».
وأشار إلى أن «(إيكويت) قامت أيضا بالكثير من الخطوات العملية في مجالات الصحة والسلامة والبيئة والتي تعد الأولى من نوعها في دولة الكويت وكذلك على مستوى الشرق الأوسط».
وذكر إن «هذه الاستراتيجية تتضمن أيضا مجموعة من الخطط التي تتناول تطوير وتحسين أداء السلامة المهنية في كل أقسام الشركة ومشاركة الخبرات مع العديد من الجهات المحلية والدولية».
وأفاد بأنه «نتيجة لدور شركة (إيكويت) في تطبيق أفضل الممارسات المتعلقة بالقطاع الصناعي حصلت الشركة على جائزة رئيس الجمعية الأميركية لمهندسي السلامة وهي جهة عالمية متخصصة في مجالات السلامة المهنية ولها تواجد في العديد من البلدان».
وقال الشمري إن «(مؤتمر الخليج للسلامة 2016) يمثل فعالية هامة تجمع العديد من الخبراء والجهات العالمية الرائدة في قطاع السلامة المهنية، حيث يتواجد أكثر من 100 مشارك ومتحدث من مختلف الجهات الصناعية لتبادل وجهات النظر وبحث مختلف المحاور ذات العلاقة».
وقال الشمري في تصريح صحافي على هامش مشاركته في «مؤتمر الخليج للسلامة 2016» في العاصمة القطرية الدوحة، أن «السلامة المهنية ليست مجرد لوائح وإجراءات بل هي ثقافة مهنية متكاملة تعتمد على رأس المال البشري القادر على تطبيق وتطوير أفضل المعايير العالمية للمساهمة في الحد من الاصابات والحوادث».
وأضاف إن ذلك «يعني الكفاءة العالية في العمليات الصناعية وتقليل النفقات الناتجة عن الإصابات وتأخير المهام الصناعية والإضرار بالمعدات والأهم من ذلك كله الحرص على سلامة الأفراد الذين يمثلون أهم عناصر النجاح».
وأضاف إن «شركة (إيكويت) قامت بتطبيق استراتيجية متكاملة تجاه السلامة المهنية من خلال وجود برامج تدريب شاملة لجميع الموظفين من ناحية السلامة في المكاتب والوحدات الصناعية عبر التركيز على كون الجميع (شركاء في النجاح) في كل إنجازات الشركة».
وأشار إلى أن «(إيكويت) قامت أيضا بالكثير من الخطوات العملية في مجالات الصحة والسلامة والبيئة والتي تعد الأولى من نوعها في دولة الكويت وكذلك على مستوى الشرق الأوسط».
وذكر إن «هذه الاستراتيجية تتضمن أيضا مجموعة من الخطط التي تتناول تطوير وتحسين أداء السلامة المهنية في كل أقسام الشركة ومشاركة الخبرات مع العديد من الجهات المحلية والدولية».
وأفاد بأنه «نتيجة لدور شركة (إيكويت) في تطبيق أفضل الممارسات المتعلقة بالقطاع الصناعي حصلت الشركة على جائزة رئيس الجمعية الأميركية لمهندسي السلامة وهي جهة عالمية متخصصة في مجالات السلامة المهنية ولها تواجد في العديد من البلدان».
وقال الشمري إن «(مؤتمر الخليج للسلامة 2016) يمثل فعالية هامة تجمع العديد من الخبراء والجهات العالمية الرائدة في قطاع السلامة المهنية، حيث يتواجد أكثر من 100 مشارك ومتحدث من مختلف الجهات الصناعية لتبادل وجهات النظر وبحث مختلف المحاور ذات العلاقة».
