أسيل الثويني: نسخة ثانية من مليون نشاط لـ «حماية البيئة»
غرس الثقافة البيئية من ضمن أنشطة الجمعية
أعلنت عضو إدارة البرامج والأنشطة بالجمعية الكويتية لحماية البيئة أسيل الثويني، أن النسخة الثانية لحملة «مليون نشاط بيئي»، والتي أطلقتها الجمعية مطلع هذا العام، اعتمدت 5 محاور رئيسية لفئات الأنشطة للموسم الحالي.
وبينت الثويني أن المحاور الخمسة تشمل تقليل بصمة الكربون، والتوعية والإعلام البيئي، فضلا عن المحافظة على الحياة الفطرية، والتنمية المستدامة، بالإضافة إلى محور الصحة البيئية.
وأشارت إلى أن محور تقليل البصمة المعني بانبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، يتم حصر أنشطته في مجالات النقل والطاقة، مؤكدة أنه وفقا لهذا المحور يتم تسجيل جميع الأنشطة التي لها علاقة بالنقل، او تقليل الانبعاثات الغازية الشخصية او الصناعية، وتقليل النفايات المنتجة للغازات الدفيئة، وتقليل استهلاك الكهرباء، وغيرها بما يتعلق بتقليل بصمة الكربون للفرد أو المنشأة.
وفي ما يتعلق بمحور «التوعية والاعلام البيئي»، قالت «كل ما يخلق وعياً للفرد والمجتمع بجميع وسائل التوعية وايصال المعلومة المباشرة او غير المباشرة»، لافتة أن محور «المحافظة على الحياة الفطرية» يشمل كل نشاط يساعد على حماية والمحافظة على الحياة الفطرية والطبيعية وتقليل وقع الضرر عليها والتوعية بأهمية ذلك كنشاط بيئي.
وأشارت الثويني إلى أن محور التنمية المستدامة يتطلب تحسين ظروف المعيشة لجميع الأفراد دون زيادة استخدام الموارد الطبيعية إلى ما يتجاوز قدرة كوكب الأرض على التحمل، مشيرة إلى أن التنمية المستدامة تجري في ثلاثة مجالات رئيسة هي النمو الاقتصادي، وحفظ الموارد الطبيعية والبيئة، والتنمية الاجتماعية.
وبينت الثويني أن المحاور الخمسة تشمل تقليل بصمة الكربون، والتوعية والإعلام البيئي، فضلا عن المحافظة على الحياة الفطرية، والتنمية المستدامة، بالإضافة إلى محور الصحة البيئية.
وأشارت إلى أن محور تقليل البصمة المعني بانبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، يتم حصر أنشطته في مجالات النقل والطاقة، مؤكدة أنه وفقا لهذا المحور يتم تسجيل جميع الأنشطة التي لها علاقة بالنقل، او تقليل الانبعاثات الغازية الشخصية او الصناعية، وتقليل النفايات المنتجة للغازات الدفيئة، وتقليل استهلاك الكهرباء، وغيرها بما يتعلق بتقليل بصمة الكربون للفرد أو المنشأة.
وفي ما يتعلق بمحور «التوعية والاعلام البيئي»، قالت «كل ما يخلق وعياً للفرد والمجتمع بجميع وسائل التوعية وايصال المعلومة المباشرة او غير المباشرة»، لافتة أن محور «المحافظة على الحياة الفطرية» يشمل كل نشاط يساعد على حماية والمحافظة على الحياة الفطرية والطبيعية وتقليل وقع الضرر عليها والتوعية بأهمية ذلك كنشاط بيئي.
وأشارت الثويني إلى أن محور التنمية المستدامة يتطلب تحسين ظروف المعيشة لجميع الأفراد دون زيادة استخدام الموارد الطبيعية إلى ما يتجاوز قدرة كوكب الأرض على التحمل، مشيرة إلى أن التنمية المستدامة تجري في ثلاثة مجالات رئيسة هي النمو الاقتصادي، وحفظ الموارد الطبيعية والبيئة، والتنمية الاجتماعية.
