مقتل فلسطيني حاول دهس ضباط في الضفة
قلق إسرائيلي من تنامي المقاطعة في الجامعات الأميركية والأوروبية
نتنياهو مترئساً جلسة للحكومة الإسرائيلية في القدس أمس (ا ب)
قتل فلسطيني برصاص حرس الحدود الاسرائيلي، امس، بعدما حاول دهس ضباط في منطقة بيت امر قرب الخليل.
وذكرت الشرطة في بيان ان «الفلسطيني توجه بسيارته نحو ثلاثة من افراد حرس الحدود في بيت امر لكن عناصر من حرس الحدود اطلقوا النار عليه، ما ادى الى مقتله».
من جهة ثانية، اندلعت امس، مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات إسرائيلية في مدن جنين ونابلس والخليل وقرية العيسوية شمال شرقي القدس، استمرت لساعات عدة.
وذكر شهود أن «قوات الاحتلال اقتحمت مشارف المدن الفلسطينية من دون اشتباك وامطرتها بالغاز المسيل للدموع والقنابل الحارقة والرصاص المطاطي، كما انتشرت وحدات القناصة والخاصة في أحياء مختلفة منها، ما أدى لاندلاع مواجهات تركزت في حي عبيد ومحيط مسجد الأربعين في العيسوية».
وشنت قوات إسرائيلية، امس، حملة مداهمات تخللها اعتقال عدد من المواطنين، في مناطق مختلفة من الضفة الغربية.
واستهدفت قوات إسرائيلية، امس، بنيران أسلحتها الرشاشة مزارعين ومنازل على طول الخط الفاصل شرق قطاع غزة.
الى ذلك، نبه المحامي الإسرائيلي آساف فايس إلى تنامي حركة المقاطعة الدولية ضد إسرائيل في الجامعات الأميركية والأوروبية، موضحا أن «هناك العديد من طلاب الجامعات الغربية يواصلون انضمامهم للأنشطة المعادية لإسرائيل والمؤيدة للفلسطينيين».
وأوضح في مقال نشر في موقع «ويلا» الإخباري أن «هذه الأنشطة الأكاديمية المعادية لإسرائيل تتركز في جامعة كولومبيا في ولاية نيويورك وتخلق أجواء قاسية بحق الإسرائيليين، حيث رأيت كراهية الإسرائيليين في عيون الطلاب، وهو ما يشير إلى أن هدفها يتمثل في التحريض على إسرائيل واليهود ونزع الشرعية عنهم».
وذكر أن «معظم أحاديث ناشطي حركة المقاطعة في الجامعات الغربية تتركز في تشبيه إسرائيل بنظام الأبارتهايد والفصل العنصري والضغوط التي يجب ممارستها عليها، ومن المنظمات الناشطة في هذه الفعاليات طلاب من أجل فلسطين وصوت يهودي للسلام».
وذكرت الشرطة في بيان ان «الفلسطيني توجه بسيارته نحو ثلاثة من افراد حرس الحدود في بيت امر لكن عناصر من حرس الحدود اطلقوا النار عليه، ما ادى الى مقتله».
من جهة ثانية، اندلعت امس، مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات إسرائيلية في مدن جنين ونابلس والخليل وقرية العيسوية شمال شرقي القدس، استمرت لساعات عدة.
وذكر شهود أن «قوات الاحتلال اقتحمت مشارف المدن الفلسطينية من دون اشتباك وامطرتها بالغاز المسيل للدموع والقنابل الحارقة والرصاص المطاطي، كما انتشرت وحدات القناصة والخاصة في أحياء مختلفة منها، ما أدى لاندلاع مواجهات تركزت في حي عبيد ومحيط مسجد الأربعين في العيسوية».
وشنت قوات إسرائيلية، امس، حملة مداهمات تخللها اعتقال عدد من المواطنين، في مناطق مختلفة من الضفة الغربية.
واستهدفت قوات إسرائيلية، امس، بنيران أسلحتها الرشاشة مزارعين ومنازل على طول الخط الفاصل شرق قطاع غزة.
الى ذلك، نبه المحامي الإسرائيلي آساف فايس إلى تنامي حركة المقاطعة الدولية ضد إسرائيل في الجامعات الأميركية والأوروبية، موضحا أن «هناك العديد من طلاب الجامعات الغربية يواصلون انضمامهم للأنشطة المعادية لإسرائيل والمؤيدة للفلسطينيين».
وأوضح في مقال نشر في موقع «ويلا» الإخباري أن «هذه الأنشطة الأكاديمية المعادية لإسرائيل تتركز في جامعة كولومبيا في ولاية نيويورك وتخلق أجواء قاسية بحق الإسرائيليين، حيث رأيت كراهية الإسرائيليين في عيون الطلاب، وهو ما يشير إلى أن هدفها يتمثل في التحريض على إسرائيل واليهود ونزع الشرعية عنهم».
وذكر أن «معظم أحاديث ناشطي حركة المقاطعة في الجامعات الغربية تتركز في تشبيه إسرائيل بنظام الأبارتهايد والفصل العنصري والضغوط التي يجب ممارستها عليها، ومن المنظمات الناشطة في هذه الفعاليات طلاب من أجل فلسطين وصوت يهودي للسلام».
