اعتبر أن اللعب الدفاعي البحت «غريب» عن كرة القدم
عبدالله يفاضل... بين البدائل
فهد العنزي نجم «الكويت»... في طور العودة (تصوير جاسم بارون)
يعمل مدرب فريق الكويت محمد عبدالله على ايجاد البدائل للغيابات التي ستطرأ على تشكيلته في المباراة المقبلة ضمن «دوري فيفا» لكرة القدم أمام ضيفه الساحل والمقررة بعد غد الخميس.
وبات من المؤكد غياب المدافع المغربي عادل الرحيلي ولاعب الوسط شريدة الشريدة بعد تلقي كل منهما البطاقة الصفراء الثالثة في المباراة الماضية امام خيطان، كما يتواصل ابتعاد النجم الدولي فهد العنزي الذي يواصل برنامجه التأهيلي من تمزق عضلي غيّبه عن «الأبيض» منذ أكثر من شهر، ويحول ارتباط الظهير سامي الصانع بدورة عسكرية دون التحاقه بالفريق.
وفيما ينتظر اعتماد عبدالله على المدافع فهد حمود كبديل للرحيلي في مركز قلب الدفاع الى جانب حسين حاكم مع استمرار فهد الهاجري في اللعب كظهير أيمن، فإن المدرب الوطني يفاضل بين الثنائي ناصر القحطاني ويوسف الخبيزي ليحل أحدهما مكان الشريدة لاعب الوسط المتأخر.
وأعرب عبدالله عن ارتياحه للفوز الذي حققه الفريق في اول مباراة تحت اشرافه على حساب خيطان في الجولة الماضية.
وأكد ان المهم تمثل في استعادة نغمة الفوز وتجاوز التعادل في المباراة التي سبقت أمام اليرموك، مشيراً الى ان اهدار اللاعبين لعدد من فرص التهديف أمام مرمى المنافس وضعهم تحت الضغط في الشوط الثاني وهو ما تسبب في تراجع المستوى العام فيه، مبدياً انزعاجه من لجوء عدد من الفرق الى اللعب الدفاعي البحت وتركيزها على اغلاق المنطقة الخلفية من دون التفكير في الهجوم معتبراً أن ذلك «غريب عن كرة القدم».
وطمأن عبدالله جمهور «العميد» على ان فهد العنزي يمضي في برنامجه التأهيلي بنجاح بإشراف مدرب اللياقة التونسي خليل الجبابلي المنضم حديثاً الى الجهاز الفني، معتبراً هذا الأخير مكسباً للفريق نظراً الى ما يتمتع به من كفاءة عالية وعمل احترافي.
وبات من المؤكد غياب المدافع المغربي عادل الرحيلي ولاعب الوسط شريدة الشريدة بعد تلقي كل منهما البطاقة الصفراء الثالثة في المباراة الماضية امام خيطان، كما يتواصل ابتعاد النجم الدولي فهد العنزي الذي يواصل برنامجه التأهيلي من تمزق عضلي غيّبه عن «الأبيض» منذ أكثر من شهر، ويحول ارتباط الظهير سامي الصانع بدورة عسكرية دون التحاقه بالفريق.
وفيما ينتظر اعتماد عبدالله على المدافع فهد حمود كبديل للرحيلي في مركز قلب الدفاع الى جانب حسين حاكم مع استمرار فهد الهاجري في اللعب كظهير أيمن، فإن المدرب الوطني يفاضل بين الثنائي ناصر القحطاني ويوسف الخبيزي ليحل أحدهما مكان الشريدة لاعب الوسط المتأخر.
وأعرب عبدالله عن ارتياحه للفوز الذي حققه الفريق في اول مباراة تحت اشرافه على حساب خيطان في الجولة الماضية.
وأكد ان المهم تمثل في استعادة نغمة الفوز وتجاوز التعادل في المباراة التي سبقت أمام اليرموك، مشيراً الى ان اهدار اللاعبين لعدد من فرص التهديف أمام مرمى المنافس وضعهم تحت الضغط في الشوط الثاني وهو ما تسبب في تراجع المستوى العام فيه، مبدياً انزعاجه من لجوء عدد من الفرق الى اللعب الدفاعي البحت وتركيزها على اغلاق المنطقة الخلفية من دون التفكير في الهجوم معتبراً أن ذلك «غريب عن كرة القدم».
وطمأن عبدالله جمهور «العميد» على ان فهد العنزي يمضي في برنامجه التأهيلي بنجاح بإشراف مدرب اللياقة التونسي خليل الجبابلي المنضم حديثاً الى الجهاز الفني، معتبراً هذا الأخير مكسباً للفريق نظراً الى ما يتمتع به من كفاءة عالية وعمل احترافي.
