عضوان منها انضما إلى 61 متقدماً للترشح في اليوم الثاني من التسجيل... بينهم 4 نساء
المعارضة كسرت جدار المقاطعة لانتخابات مجلس الأمة
اغلاق باب الترشيح في اليوم الثاني على 61 مرشحاً
()تصوير: سعد هنداوي - سعود سالم)
كسرت المعارضة جدار المقاطعة، عندما شهد اليوم الثاني للتسجيل في انتخابات مجلس الأمة تقدم اثنين من أعضاء المعارضة التي كانت مقاطعة للانتخابات بعد إقرار نظام الصوت الواحد، هما النائبان السابقان علي الدقباسي والدكتور عادل الدمخي، ليفتتحا عودة المعارضة إلى ميدان مجلس الأمة ويتوقع أن يتبعهما الكثيرون.
وشهد اليوم الثاني للتسجيل تقدم 61 مرشحا، بينهم 4 نساء، ليصل إجمالي المرشحين إلى 132 مرشحا. وفيما استدركت وزارة الداخلية أمر الجانب الإعلامي بنصب خيمة مقابل إدارة الانتخابات ليلتقي المرشحون مع وسائل الإعلام، ورحب الكثيرون من المرشحين بعودة المعارصة، مع تأكيدهم على ضرورة أن تكون مخرجات الانتخابات المقبلة على مستوى الطموحات، وتتناسب مع معطيات الحل التي جاءت في المرسوم الخاص.
وتقدم للانتخابات أمس من المجلس المنحل 8 نواب هم صالح عاشور وكامل العوضي في الدائرة الأولى، وحمد الهرشاني وخليل الصالح في الثانية وعلي الخميس في الثالثة وعسكر العنزي وماجد موسى في الرابعة وحمدان العازمي في الخامسة.
من الخيمة الإعلامية
حمدان ... والطفايات
بسؤاله عن خلافات النواب في المجلس المنحل، قال العازمي «اعتقد أنه لم تكن هناك مشاكل يومية وباستمرار إلا بعض الاختلاف في وجهات النظر»
وبإعادة السؤال عن وجود «طفايات» بين النواب، «لا لم تكن هناك طفايات بل هناك سوء فهم لكن يبدو أنك لم تستطع تذكرها».
الهاشم وزمالة الصحافيين
عند وصول المرشحة صفاء الهاشم للإدارة استقبلها الصحافيون والإعلاميون بشكل لافت للنظر، وتجاذبت أطراف الحديث مع الجميع لمدة تتجاوز نصف الساعة خارج الإدارة قبل التسجيل، قائلة «أنتم زملائي».
صفاء وعاشور
كان لقاء المرشح صالح عاشور والمرشحة صفاء الهاشم شيقا نوعاً ما، بعد تأكيدات عاشور أن مكان صفاء مازال موجودا في المجلس، فبادرته الهاشم «أنت ما تسلم بإيدك؟»
فقال عاشور رافعاً يديه (على صدره)...«جذي مثل الدعاء».
عسكر حبيب الشعب
تواجد عسكر في خيمة الإعلام الخارجية وتلفظه بكلمات لطيفة لتخفيف الضغط عن المتواجدين جعل أحد الصحافيين يردد عبارة «عسكر حبيب الشعب»!.
درس تاريخي من مرشح «ماركسي»
بعد مرور 100 عام على اتفاقية سايكس بيكو، حذر أحد المرشحين أثناء تصريحه لوسائل الإعلام من آخر بند ورد في الاتفاقية، مذكراً أن الثورة البلشفية التي قامت عام 1917 كشف قائدها لينين سراً خطيراً حذر به العرب (مقتبس)...«أيها العرب انكم مغرورون بهذه الاتفاقية، فلن تكون هناك دولة عظمى لديكم وستكونون دويلات، وهذا ما يحصل الآن في سورية والموصل».
يذكر أن المرشح سرد قصة أخرى تناولت مزرعة تضم مزارع وأسدا وذئبا ودبورا... وأسقطها على الواقع السياسي في الكويت.
وفد من «الجمعيات» تفقد إدارة الانتخابات
في بادرة تحسب لهم... قام وفد من جمعيات النفع العام بزيارة تفقدية لإدارة الانتخابات للاطلاع على سير عملية التسجيل والتسهيلات التي تقدمها وزارة الداخلية، حيث أبدى الوفد رضاهم عن التجهيزات القائمة في المركز الإعلامي داخل الإدارة.
أول مرشح ... الساعة 8 صباحاً
توقع القائمون على الإدارة أن تكون وتيرة العمل أسرع من يوم أمس، إلا أن أول مرشح حضر كان في تمام الساعة 8 صباحاً وليس كيوم أمس الأول.
فقال أحد المتواجدين «يوم رحنا تريقنا في البوفيه، كان المرشحون قبل الساعة السابعة موجودين عند الباب، واليوم ما تريقنا وما حد طل علينا».
وشهد اليوم الثاني للتسجيل تقدم 61 مرشحا، بينهم 4 نساء، ليصل إجمالي المرشحين إلى 132 مرشحا. وفيما استدركت وزارة الداخلية أمر الجانب الإعلامي بنصب خيمة مقابل إدارة الانتخابات ليلتقي المرشحون مع وسائل الإعلام، ورحب الكثيرون من المرشحين بعودة المعارصة، مع تأكيدهم على ضرورة أن تكون مخرجات الانتخابات المقبلة على مستوى الطموحات، وتتناسب مع معطيات الحل التي جاءت في المرسوم الخاص.
وتقدم للانتخابات أمس من المجلس المنحل 8 نواب هم صالح عاشور وكامل العوضي في الدائرة الأولى، وحمد الهرشاني وخليل الصالح في الثانية وعلي الخميس في الثالثة وعسكر العنزي وماجد موسى في الرابعة وحمدان العازمي في الخامسة.
من الخيمة الإعلامية
حمدان ... والطفايات
بسؤاله عن خلافات النواب في المجلس المنحل، قال العازمي «اعتقد أنه لم تكن هناك مشاكل يومية وباستمرار إلا بعض الاختلاف في وجهات النظر»
وبإعادة السؤال عن وجود «طفايات» بين النواب، «لا لم تكن هناك طفايات بل هناك سوء فهم لكن يبدو أنك لم تستطع تذكرها».
الهاشم وزمالة الصحافيين
عند وصول المرشحة صفاء الهاشم للإدارة استقبلها الصحافيون والإعلاميون بشكل لافت للنظر، وتجاذبت أطراف الحديث مع الجميع لمدة تتجاوز نصف الساعة خارج الإدارة قبل التسجيل، قائلة «أنتم زملائي».
صفاء وعاشور
كان لقاء المرشح صالح عاشور والمرشحة صفاء الهاشم شيقا نوعاً ما، بعد تأكيدات عاشور أن مكان صفاء مازال موجودا في المجلس، فبادرته الهاشم «أنت ما تسلم بإيدك؟»
فقال عاشور رافعاً يديه (على صدره)...«جذي مثل الدعاء».
عسكر حبيب الشعب
تواجد عسكر في خيمة الإعلام الخارجية وتلفظه بكلمات لطيفة لتخفيف الضغط عن المتواجدين جعل أحد الصحافيين يردد عبارة «عسكر حبيب الشعب»!.
درس تاريخي من مرشح «ماركسي»
بعد مرور 100 عام على اتفاقية سايكس بيكو، حذر أحد المرشحين أثناء تصريحه لوسائل الإعلام من آخر بند ورد في الاتفاقية، مذكراً أن الثورة البلشفية التي قامت عام 1917 كشف قائدها لينين سراً خطيراً حذر به العرب (مقتبس)...«أيها العرب انكم مغرورون بهذه الاتفاقية، فلن تكون هناك دولة عظمى لديكم وستكونون دويلات، وهذا ما يحصل الآن في سورية والموصل».
يذكر أن المرشح سرد قصة أخرى تناولت مزرعة تضم مزارع وأسدا وذئبا ودبورا... وأسقطها على الواقع السياسي في الكويت.
وفد من «الجمعيات» تفقد إدارة الانتخابات
في بادرة تحسب لهم... قام وفد من جمعيات النفع العام بزيارة تفقدية لإدارة الانتخابات للاطلاع على سير عملية التسجيل والتسهيلات التي تقدمها وزارة الداخلية، حيث أبدى الوفد رضاهم عن التجهيزات القائمة في المركز الإعلامي داخل الإدارة.
أول مرشح ... الساعة 8 صباحاً
توقع القائمون على الإدارة أن تكون وتيرة العمل أسرع من يوم أمس، إلا أن أول مرشح حضر كان في تمام الساعة 8 صباحاً وليس كيوم أمس الأول.
فقال أحد المتواجدين «يوم رحنا تريقنا في البوفيه، كان المرشحون قبل الساعة السابعة موجودين عند الباب، واليوم ما تريقنا وما حد طل علينا».