أب وأبناؤه خطفوا طالباً تهاوش مع «عيلهم»
صارت بين الأولاد وتدخل فيها الكبار وانتهت باتهام خطف طفل والاعتداء عليه..
البداية «هوشة» بين طالبين في إحدى مدارس منطقة السلام المتوسطة التابعة لمنطقة حولي، عقب انتهاء اليوم الدراسي أمس، كادت تنتهي بالفصل بينهما، لكن الأمر تطور حين تدخل ولي أمر أحدهما وفزع لولده مستعيناً باثنين من أبنائه، ولأن «الكثرة» تغلب الشجاعة فرَّ الطالب هرباً محاولاً الاحتماء بالمدرسة لكنه وجد بابها مغلقاً، فلم يجد إلا الشوارع المحيطة كي يتوارى فيها.
وحسب مصدر أمني فإن «الأب وأبناءه تعقبوا الطالب حتى أمسكوا به، وراحوا يبخونه سباً وشتماً لأنه تجرأ على التشاجر مع (عيلهم)، متوعدين إياه بإلحاق الضرر إن عاد لمثلها»، لافتاً إلى أن «الطالب المعتدى عليه تعب حتى نجح في الوصول إلى منزل ذويه وأخبر أباه بما حصل، فحمله وانطلق به إلى مخفر المنطقة، وأبلغ أمنييه فتمَّ تسجيل قضية خطف في حق من اعتدوا على ابنه وجار استدعاء المشكو في حقهم للتحقيق معهم فيها».
البداية «هوشة» بين طالبين في إحدى مدارس منطقة السلام المتوسطة التابعة لمنطقة حولي، عقب انتهاء اليوم الدراسي أمس، كادت تنتهي بالفصل بينهما، لكن الأمر تطور حين تدخل ولي أمر أحدهما وفزع لولده مستعيناً باثنين من أبنائه، ولأن «الكثرة» تغلب الشجاعة فرَّ الطالب هرباً محاولاً الاحتماء بالمدرسة لكنه وجد بابها مغلقاً، فلم يجد إلا الشوارع المحيطة كي يتوارى فيها.
وحسب مصدر أمني فإن «الأب وأبناءه تعقبوا الطالب حتى أمسكوا به، وراحوا يبخونه سباً وشتماً لأنه تجرأ على التشاجر مع (عيلهم)، متوعدين إياه بإلحاق الضرر إن عاد لمثلها»، لافتاً إلى أن «الطالب المعتدى عليه تعب حتى نجح في الوصول إلى منزل ذويه وأخبر أباه بما حصل، فحمله وانطلق به إلى مخفر المنطقة، وأبلغ أمنييه فتمَّ تسجيل قضية خطف في حق من اعتدوا على ابنه وجار استدعاء المشكو في حقهم للتحقيق معهم فيها».