التأم شمل أعضائه في الشويخ بعد فترة توقف خلال الصيف
تجمع محبي سيارات بورش... مخملي
أعضاء نادي بورش الكويت في لقطة جماعية(تصوير سعود سالم)
الفريق الفني لسيارات بورش
إحدى عضوات النادي خلال التجمع
خالد الرفاعي: التجمع ساهم في توعية أعضائه بالتقيد بالقوانين المرورية للحد من الحوادث
التأم شمل أعضاء نادي سيارات بورش الكويت مجدداً خلال افتتاح ملتقاهم بالشويخ مساء أول من أمس بعد فترة توقف خلال فصل الصيف بخطة ومشروع جديد لتطوير هواية اقنتاء السيارات القديمة.
استمر التجمع نحو 4 ساعات بمشاركة نحو 100 مشارك من الجنسين عرضوا خلالها نخبة من السيارات القديمة والحديثة من خلال إبراز مواصفاتها ومميزاتها وامكانياتها.
وقال مسؤول قروب محبي سيارات البورش خالد الرفاعي إن «التجمع هذا العام كان مختلفاً عن الأعوام الفائتة حيث طغى عليه الطابع المخملي وتخلله مجموعة من الاستعراضات المثيرة التي نالت استحسان الحضور كما حرص هواة السيارات القديمة على الحضور لتبادل المعلومات مع بعض هواة أصحاب السيارات الكلاسيكية».
وذكر الرفاعي ان «التجمع ساهم في الحد من الحوادث المرورية لأنها تعمل على توعية أعضائها بأهمية التقيد بالقوانين المرورية وشروط الأمن والسلامة»، لافتاً إلى أن «اقتناء السيارات الفاخرة يمثل عملاً فنياً رائعاً يوحي بالرفاهية فمسؤولو هذه الأندية يبذلون جهوداً جبارة لتجميع الأعضاء، وإقامة الفعاليات بمستوى يليق ويناسب إمكانات هذه السيارات الفاخرة».
وأضاف أن «هذه التجمعات تهدف إلى اللقاء والتعارف وتبادل المعلومات بين ملاك هذه النوعية من السيارات بالإضافة إلى دراسة إقامة مسابقات رياضية وترفيهية، فيما بينهم ليشعر المنتسبون لهذه التجمعات بأنهم أسرة واحدة».
وأوضح أن «فكرة إنشاء الأندية أو التجمعات الخاصة بنوعية معينة من السيارات، ليست جديدة، وإنما ظاهرة موجودة في أغلب دول العالم المتحضر، فهذه الأندية تعكس صورة حضارية عن البلد وعن الشباب الذي يقتني هذا الموديل أوذاك من سيارات معينة وهي تشكل ثقافة، فعالم السيارات مليء بالمعلومات الغنية».
استمر التجمع نحو 4 ساعات بمشاركة نحو 100 مشارك من الجنسين عرضوا خلالها نخبة من السيارات القديمة والحديثة من خلال إبراز مواصفاتها ومميزاتها وامكانياتها.
وقال مسؤول قروب محبي سيارات البورش خالد الرفاعي إن «التجمع هذا العام كان مختلفاً عن الأعوام الفائتة حيث طغى عليه الطابع المخملي وتخلله مجموعة من الاستعراضات المثيرة التي نالت استحسان الحضور كما حرص هواة السيارات القديمة على الحضور لتبادل المعلومات مع بعض هواة أصحاب السيارات الكلاسيكية».
وذكر الرفاعي ان «التجمع ساهم في الحد من الحوادث المرورية لأنها تعمل على توعية أعضائها بأهمية التقيد بالقوانين المرورية وشروط الأمن والسلامة»، لافتاً إلى أن «اقتناء السيارات الفاخرة يمثل عملاً فنياً رائعاً يوحي بالرفاهية فمسؤولو هذه الأندية يبذلون جهوداً جبارة لتجميع الأعضاء، وإقامة الفعاليات بمستوى يليق ويناسب إمكانات هذه السيارات الفاخرة».
وأضاف أن «هذه التجمعات تهدف إلى اللقاء والتعارف وتبادل المعلومات بين ملاك هذه النوعية من السيارات بالإضافة إلى دراسة إقامة مسابقات رياضية وترفيهية، فيما بينهم ليشعر المنتسبون لهذه التجمعات بأنهم أسرة واحدة».
وأوضح أن «فكرة إنشاء الأندية أو التجمعات الخاصة بنوعية معينة من السيارات، ليست جديدة، وإنما ظاهرة موجودة في أغلب دول العالم المتحضر، فهذه الأندية تعكس صورة حضارية عن البلد وعن الشباب الذي يقتني هذا الموديل أوذاك من سيارات معينة وهي تشكل ثقافة، فعالم السيارات مليء بالمعلومات الغنية».
