الصالح: درجات كل مجال تشمل 40 في المئة للتقييم البنائي و60 للنهائي
أولياء الأمور ناقشوا سبل تطبيق المنهج الوطني في «متوسطة الحضرمي»
رؤساء الأقسام يتحدثون عن المنهج الجديد مع متابعة من أولياء الأمور
شارك أولياء أمور طلبة مدرسة العلاء بن الحضرمي المتوسطة بنين التابعة لمنطقة العاصمة التعليمية في مناقشة سبل تطبيق المنهج الوطني الكويتي الجديد القائم على الكفايات والمعايير، مع رؤساء أقسام المواد الدراسية.
واكد مدير المدرسة اسامة الصالح أن «هذه الحلقة النقاشية تهدف الى اطلاع أولياء الأمور على متطلبات المنهج الدراسي الجديد الذي تم تطبيقه على المتعلمين خلال العام الدراسي الحالي، مبينا ان «تقييم المنهج حدد بنسبة 100 درجة وتشمل في الفصل الاول 40 في المئة للتقييم البنائي و60 في المئة للتقييم النهائي في تقسيم الدرجات الكلية لكل مجال دراسي».
وشدد على «أخذ نتائج تطبيق هذا المنهج على المستوى التحصيلي للمتعلمين في الحسبان و تطبيق ما ورد في هذا المنهج بالطرائق العلمية والدراسية التي من شأنها تحقيق كافة الأهداف التي يشملها هذا المنهج بالشكل المطلوب لإيجاد مخرجات تعليمية قادرة على فهم المناهج والتفاعل معها ذاتيا».
وذكر الصالح أن «المنهج الوطني الجديد يعتمد على عدة محاور أهمها خلق الترابط بين جميع المواد الدراسية بما يضمن تقديم تعليم يتسم بالتكامل والشمولية»، لافتا ان «التقييم البنائي يركز على تطوير الكفايات الخاصة ويطبق بصورة مسامرة في الوحدات التعليمية محددة وتقاس المجالات الدراسية عن طريق التفاعل الشفهي والجهد الذاتي واوراق العمل واختبارات قصيرة اثناء الحصص».
ولفت إلى أن «التقييم النهائي البنائي لتطوير خطط فردية للمتعلم الفائق والمتوسط والمتعثر لتحسين تحقيق الكفايات»، مشددا على أهمية «التقيد بالدوام المدرسي وعدم التغيب الا بعذر مقبول».
واكد مدير المدرسة اسامة الصالح أن «هذه الحلقة النقاشية تهدف الى اطلاع أولياء الأمور على متطلبات المنهج الدراسي الجديد الذي تم تطبيقه على المتعلمين خلال العام الدراسي الحالي، مبينا ان «تقييم المنهج حدد بنسبة 100 درجة وتشمل في الفصل الاول 40 في المئة للتقييم البنائي و60 في المئة للتقييم النهائي في تقسيم الدرجات الكلية لكل مجال دراسي».
وشدد على «أخذ نتائج تطبيق هذا المنهج على المستوى التحصيلي للمتعلمين في الحسبان و تطبيق ما ورد في هذا المنهج بالطرائق العلمية والدراسية التي من شأنها تحقيق كافة الأهداف التي يشملها هذا المنهج بالشكل المطلوب لإيجاد مخرجات تعليمية قادرة على فهم المناهج والتفاعل معها ذاتيا».
وذكر الصالح أن «المنهج الوطني الجديد يعتمد على عدة محاور أهمها خلق الترابط بين جميع المواد الدراسية بما يضمن تقديم تعليم يتسم بالتكامل والشمولية»، لافتا ان «التقييم البنائي يركز على تطوير الكفايات الخاصة ويطبق بصورة مسامرة في الوحدات التعليمية محددة وتقاس المجالات الدراسية عن طريق التفاعل الشفهي والجهد الذاتي واوراق العمل واختبارات قصيرة اثناء الحصص».
ولفت إلى أن «التقييم النهائي البنائي لتطوير خطط فردية للمتعلم الفائق والمتوسط والمتعثر لتحسين تحقيق الكفايات»، مشددا على أهمية «التقيد بالدوام المدرسي وعدم التغيب الا بعذر مقبول».
