أكدت أن «أبو مجد» مصاب بـ «ديسكين»
رندة ملحم بركات لـ «الراي»: عزّت علينا الدنيا بعد الإشاعة البشعة عن مرض الموسيقار
ملحم بركات
تَرافق دخول الموسيقار ملحم بركات الى المستشفى بسبب آلام الديسك مع إشاعات كثيرة، غالبيتها كان مؤذياً وخصوصاً عن إصابته بمرض السرطان وصولاً الى تأكيد انه يعيش أيامه الأخيرة وانه يرقد في العناية الفائقة وان «المورفين» هو العلاج الوحيد الذي يخفّف من ألمه.
ولكن سرعان ما تبين عدم صحة هذه الاشاعة، التي أشار مَن نشرها الى ان طليقة ابو مجد الفنانة مي حريري هي التي نقلتها، ولكن الأخيرة ما لبثت أن أطلّت عبر «الراي» ونفت علمها بالموضوع، كما ان ابن الموسيقار الأصغر وعد أكد أن كل ما يعانيه والده هو ديسك يتسبّب له بآلام مبرحة، لتعود وتنطلق إشاعة أخرى تشير الى عراك حصل في المستشفى بين مي حريري وبين زوجته السيدة رندة.
علاج ابو مجد، سيتطلب بعض الوقت، كما أشارت زوجته رندة التي تلازمه طوال الوقت في المستشفى، والتي أكدت أنهم أكثر من مطمئنين الى صحته، موضحة ايضاً أن الموسيقار يعاني ألماً شديداً منذ 3 اشهر ولكنه لم يخبرها بذلك.
وقالت رندة ملحم بركات عن وضع زوجها الصحي لـ «الراي»: «ملحم كان يعاني ألماً منذ 3 أشهر، وعندما قام بتصوير ظهره تبيّن أن لديه 2 ديسك، الاول في منتصف الظهر والثاني في أسفله، وقام بالعلاج المطلوب عبر الحقن بالإبر ولم يحصل على نتيجة».
وهل لأن الموسيقار أحيا مجموعة حفلات خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حتى قبل ان يدخل المستشفى بأيام قليلة؟ ردّت: «صحيح خلال هذه الفترة كان يحيي الحفلات وهو يضع مشدّاً حول ظهره. وصار يزيد الوجع يوماً بعد يوم، وتبيّن أنه يعاني التهاباً، وأخبرَنا الطبيب أنه يحتاج الى عملية جراحية، لكنه يعاني شوية سكري ولا يمكن التدخل جراحياً قبل إزالة الالتهاب الذي يتطلب علاجه بعض الوقت، وعند الانتهاء من معالجة الالتهاب، إذا تبيّن أن دودة الظهر ليست متأثرة كثيراً يمكن ان نتفادى العملية وإذا كان العكس لا بد من الجراحة».
وعما إذا كان الأطباء يطمئنونهم عن وضع أبو مجد الصحي، ردّت زوجته: «أكثر من 100 في المئة. نحن أكثر من مطمئنين.» ما في حدا فوق راسه خيمة، وكلنا معرّضون للإصابة بالمرض، ولكن عزّت علينا الدنيا مع طريقة نقل خبر مرضه بطريقة بشعة».
وعن ردّ فعلها عندما أشيع أنه مصاب بالمرض الخبيث والجهة التي تقف وراء هذه الإشاعة، أجابت رندة بركات: «لا أعرف كل واحد بيرمي الإشاعة على التاني».
وعن الأشخاص الذين تقصدهم بكلامها، قالت: «لن أذكر أسماء لأنو ما بدي كبّر حدا. كان بإمكانهم أن يكتبوا عن تعرض ملحم بركات لوعكة صحية ونحن نتمنى له الشفاء، ولكنهم كتبوا انه يرقد في العناية الفائقة. الفارق كبير جداً في نقل الخبرين».
ولأن الإعلامية نضال الأحمدية كانت أشارت الى أن مي حريري هي التي أخبرتها بوضعه الصحي، علّقت رندة بركات: «وهيديك (مي حريري) تنكر هذا الأمر.معليش. خليهم يكذبوا بعضن. انا ما بدّي أدخل بالهديباجة. لأني مش فاضيتلهم».
وعن الخبر الذي أشيع حول أنها تشاجرت مع طليقة زوجها مي حريري في حرم المستشفى، علقت بسخرية:«إيه وشدّينا بشعر بعضنا. وكأن لا شغلة ولا عملة عندهم الا الوقوف على باب المستشفى ونقل الأخبار. لا أعرف من أين يأتون بهذه الأخبار. أهلاً وسهلاً بكل شخص يزور أبو مجد ويطمئن على صحته ونحن نستقبل كل الناس وخليهم يجي يشوفو بعنيهم».
وعن الفنانين الذين زاروا المستشفى، علّقت:«الكل اتصل مطمئناً، والجميع يريدون المجيء الى المستشفى، ولكن أقول لهم ما تتعذبوا لان ملحم ما بيحب يشوفو حدا بوجعه. وفي الحقيقة كان وجعه كتير كبير».
ورداً على سؤال حول معنويات ابو مجد، قالت: «الحمد لله يكتر خير الله. ايمان ابو مجد كتير كبير وعزيمته قوية وحمّال قسية. هو لم يكن يخبرنا أن وجعه كبير الى هذا الحد، ولو أننا كنا نعرف لما كنا سمحنا له باحياء الحفلات. الوجع في أسفل الظهر مؤلم جداً».
وعما إذا كانت تريد أن توجّه كلمة لمطلقي الإشاعات، أجابت: «ما بدي قلن شي. ما حدا فوق راسه خيمة».
ولكن سرعان ما تبين عدم صحة هذه الاشاعة، التي أشار مَن نشرها الى ان طليقة ابو مجد الفنانة مي حريري هي التي نقلتها، ولكن الأخيرة ما لبثت أن أطلّت عبر «الراي» ونفت علمها بالموضوع، كما ان ابن الموسيقار الأصغر وعد أكد أن كل ما يعانيه والده هو ديسك يتسبّب له بآلام مبرحة، لتعود وتنطلق إشاعة أخرى تشير الى عراك حصل في المستشفى بين مي حريري وبين زوجته السيدة رندة.
علاج ابو مجد، سيتطلب بعض الوقت، كما أشارت زوجته رندة التي تلازمه طوال الوقت في المستشفى، والتي أكدت أنهم أكثر من مطمئنين الى صحته، موضحة ايضاً أن الموسيقار يعاني ألماً شديداً منذ 3 اشهر ولكنه لم يخبرها بذلك.
وقالت رندة ملحم بركات عن وضع زوجها الصحي لـ «الراي»: «ملحم كان يعاني ألماً منذ 3 أشهر، وعندما قام بتصوير ظهره تبيّن أن لديه 2 ديسك، الاول في منتصف الظهر والثاني في أسفله، وقام بالعلاج المطلوب عبر الحقن بالإبر ولم يحصل على نتيجة».
وهل لأن الموسيقار أحيا مجموعة حفلات خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حتى قبل ان يدخل المستشفى بأيام قليلة؟ ردّت: «صحيح خلال هذه الفترة كان يحيي الحفلات وهو يضع مشدّاً حول ظهره. وصار يزيد الوجع يوماً بعد يوم، وتبيّن أنه يعاني التهاباً، وأخبرَنا الطبيب أنه يحتاج الى عملية جراحية، لكنه يعاني شوية سكري ولا يمكن التدخل جراحياً قبل إزالة الالتهاب الذي يتطلب علاجه بعض الوقت، وعند الانتهاء من معالجة الالتهاب، إذا تبيّن أن دودة الظهر ليست متأثرة كثيراً يمكن ان نتفادى العملية وإذا كان العكس لا بد من الجراحة».
وعما إذا كان الأطباء يطمئنونهم عن وضع أبو مجد الصحي، ردّت زوجته: «أكثر من 100 في المئة. نحن أكثر من مطمئنين.» ما في حدا فوق راسه خيمة، وكلنا معرّضون للإصابة بالمرض، ولكن عزّت علينا الدنيا مع طريقة نقل خبر مرضه بطريقة بشعة».
وعن ردّ فعلها عندما أشيع أنه مصاب بالمرض الخبيث والجهة التي تقف وراء هذه الإشاعة، أجابت رندة بركات: «لا أعرف كل واحد بيرمي الإشاعة على التاني».
وعن الأشخاص الذين تقصدهم بكلامها، قالت: «لن أذكر أسماء لأنو ما بدي كبّر حدا. كان بإمكانهم أن يكتبوا عن تعرض ملحم بركات لوعكة صحية ونحن نتمنى له الشفاء، ولكنهم كتبوا انه يرقد في العناية الفائقة. الفارق كبير جداً في نقل الخبرين».
ولأن الإعلامية نضال الأحمدية كانت أشارت الى أن مي حريري هي التي أخبرتها بوضعه الصحي، علّقت رندة بركات: «وهيديك (مي حريري) تنكر هذا الأمر.معليش. خليهم يكذبوا بعضن. انا ما بدّي أدخل بالهديباجة. لأني مش فاضيتلهم».
وعن الخبر الذي أشيع حول أنها تشاجرت مع طليقة زوجها مي حريري في حرم المستشفى، علقت بسخرية:«إيه وشدّينا بشعر بعضنا. وكأن لا شغلة ولا عملة عندهم الا الوقوف على باب المستشفى ونقل الأخبار. لا أعرف من أين يأتون بهذه الأخبار. أهلاً وسهلاً بكل شخص يزور أبو مجد ويطمئن على صحته ونحن نستقبل كل الناس وخليهم يجي يشوفو بعنيهم».
وعن الفنانين الذين زاروا المستشفى، علّقت:«الكل اتصل مطمئناً، والجميع يريدون المجيء الى المستشفى، ولكن أقول لهم ما تتعذبوا لان ملحم ما بيحب يشوفو حدا بوجعه. وفي الحقيقة كان وجعه كتير كبير».
ورداً على سؤال حول معنويات ابو مجد، قالت: «الحمد لله يكتر خير الله. ايمان ابو مجد كتير كبير وعزيمته قوية وحمّال قسية. هو لم يكن يخبرنا أن وجعه كبير الى هذا الحد، ولو أننا كنا نعرف لما كنا سمحنا له باحياء الحفلات. الوجع في أسفل الظهر مؤلم جداً».
وعما إذا كانت تريد أن توجّه كلمة لمطلقي الإشاعات، أجابت: «ما بدي قلن شي. ما حدا فوق راسه خيمة».