إغلاق «الشعيبة» أبريل المقبل
كونا - أكد نائب الرئيس التنفيذي لمصفاة ميناء الأحمدي، أحمد الجيماز، إنجاز 65 في المئة من مشروع «الوقود البيئي».
وقال الجيماز على هامش مشاركة شركة البترول الوطنية في معرض «بتروتك - الشرق الأوسط 2016» إن المشروع ستكون له عوائد اقتصادية كبيرة من خلال القدرة التسويقية لـ «الوقود البيئي» في منطقة الاتحاد الأوروبي وأميركا.
وأضاف أن «الوقود البيئي» سيوفر المواصفات المطلوبة والمتوافقة مع المعايير البيئية الأوروبية، ما يتيح للكويت دخول السوق الأوروبي بقوة، بالإضافة إلى زيادة قدرتها التنافسية والتسويقية في الاتحاد الذي يفرض معايير ومقاييس بيئية على وارداتها من أنواع الوقود.
وأكد أن المشروع يعتبر أحد أهم المشروعات الحيوية لما يوفره من تحسينات بيئية على المنتج للسوق المحلي، ويقلل التلوث البيئي لمحطات إنتاج الطاقة الكهربائية بنسبة تصل إلى 75 في المئة، بالإضافة إلى أنه يوفر فرصاً وظيفية للعمالة الوطنية بعدد يقدر بنحو ألف وظيفة.
من جهة أخرى، أشار الجيماز إلى إغلاق مصفاة الشعيبة في أبريل المقبل، وضمها إلى مصفاة ميناء عبدالله، والعمل على استغلال حاضنة الخزانات فيها ورصيف التصدير.
وذكر أن شركة الصناعات البترولية المتكاملة ولدت عملاقة، بتكلفة تبلغ 4.8 مليار دينار، وبتمويل حكومي بسبب أهميتها في تشغيل مصفاة الزور، ومرافئ استيراد الغاز المسال، بالإضافة إلى وجود مجمع للبتروكيماويات ملحق بالمصفاة.
وأوضح أن طاقة الشركة الإنتاجية ستكون بنحو 615 ألف برميل يومياً، مشيرا إلى أن 40 في المئة من إنتاجها سيكون من الوقود البيئي «قليل الكبريت» ويخصص لمحطات الكهرباء.
وقال الجيماز على هامش مشاركة شركة البترول الوطنية في معرض «بتروتك - الشرق الأوسط 2016» إن المشروع ستكون له عوائد اقتصادية كبيرة من خلال القدرة التسويقية لـ «الوقود البيئي» في منطقة الاتحاد الأوروبي وأميركا.
وأضاف أن «الوقود البيئي» سيوفر المواصفات المطلوبة والمتوافقة مع المعايير البيئية الأوروبية، ما يتيح للكويت دخول السوق الأوروبي بقوة، بالإضافة إلى زيادة قدرتها التنافسية والتسويقية في الاتحاد الذي يفرض معايير ومقاييس بيئية على وارداتها من أنواع الوقود.
وأكد أن المشروع يعتبر أحد أهم المشروعات الحيوية لما يوفره من تحسينات بيئية على المنتج للسوق المحلي، ويقلل التلوث البيئي لمحطات إنتاج الطاقة الكهربائية بنسبة تصل إلى 75 في المئة، بالإضافة إلى أنه يوفر فرصاً وظيفية للعمالة الوطنية بعدد يقدر بنحو ألف وظيفة.
من جهة أخرى، أشار الجيماز إلى إغلاق مصفاة الشعيبة في أبريل المقبل، وضمها إلى مصفاة ميناء عبدالله، والعمل على استغلال حاضنة الخزانات فيها ورصيف التصدير.
وذكر أن شركة الصناعات البترولية المتكاملة ولدت عملاقة، بتكلفة تبلغ 4.8 مليار دينار، وبتمويل حكومي بسبب أهميتها في تشغيل مصفاة الزور، ومرافئ استيراد الغاز المسال، بالإضافة إلى وجود مجمع للبتروكيماويات ملحق بالمصفاة.
وأوضح أن طاقة الشركة الإنتاجية ستكون بنحو 615 ألف برميل يومياً، مشيرا إلى أن 40 في المئة من إنتاجها سيكون من الوقود البيئي «قليل الكبريت» ويخصص لمحطات الكهرباء.