جامعة الخليج دشّنت الموسم الانتخابي في ظل تنظيم إداري متميز ومشاركة جيدة
انتخابات رابطة ( GUST )... تنافس لتعزيز المكتسبات الطلابية
إقبال على المشاركة في الانتخابات
الجموع الطلابية في ردهات الجامعة قبيل الاقتراع (تصوير كرم ذياب)
طالبات في طريقهن للمشاركة في العرس الديموقراطي
توافد طلابي بين المحاضرات
عضو في قائمة «المستقلة» يرحب بأحد الطلاب
حمد الخضري: «الوسط» لم تتخاذل عن أخذ حقوق الطلبة
عبدالعزيز المطيري: «1962» تهدف لإعادة الحركة الطلابية لسابق عهدها
بدر الدبوس: «المستقلة» ثابتة والقوائم الأخرى هي مَنْ تتغير
عبدالعزيز المطيري: «1962» تهدف لإعادة الحركة الطلابية لسابق عهدها
بدر الدبوس: «المستقلة» ثابتة والقوائم الأخرى هي مَنْ تتغير
دشنت جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا التنافس الطلابي في انتخابات الروابط الطلابية في العام الدراسي 2016 / 2017، حيث أجريت أمس أول انتخابات طلابية في الموسم الدراسي الجديد، وتزينت جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا في استقبال الجموع الطلابية، فيما كانت المشاركة الطلابية جيدة نسبيا، في ظل تنظيم متميز من قبل الإدارة الجامعية وتنافس انتخابي لتعزيز المكتسبات الطلابية. وتنافس في الانتخابات كل من قائمة المستقلة التي ترأس قيادة الرابطة، وقائمة الوسط التي تطمح الى الوصول إلى هرم الرابطة لطرح رؤيتها وتدشين عهد جديد فيها، بينما كان المشارك الثالث «قائمة 1962» وهي قائمة حديثة النشأة، تخوض الانتخابات للتعريف بمبادئها وطرح نفسها في أجواء المنافسة في الأعوام المقبلة.
ونشط ممثلو القوائم الطلابية في حث الطلبة على الإدلاء بأصواتهم لتعزيز منافستهم، فيما كانت أروقة الجامعة تتزين بالبروشورات والشعارات الانتخابية، كما وضعت كل قائمة (بوث خاص) فيها في رواق الجامعة، لتكون مقرا لها.
وإلى ذلك، أكد مرشح قائمة الوسط الديموقراطي حمد الخضري، أن «الوسط» قائمة ديموقراطية وطنية تسعى لتعزيز هذه الثقافة، مبينا أن «هذا العرس الديموقراطي يساهم في بناء شخصية الطالب ويعزز المفاهيم الديموقراطية لديه»، لافتا الى أنه «لا يوجد اي ارتباط بينهم وبين قائمة الوسط الديموقراطي في جامعة الكويت ولكن يتبنون نفس الافكار والرؤى».
ومن جانبه، قال منسق «قائمة 1962» عبدالعزيز المطيري، إن القائمة تأسست على مبادئ دستورية وأهم مبادئها تعزيز المكتسبات الدستورية والحق والحرية وتهدف إلى إعادة الحركة الطلابية إلى سابق عهدها قوية ومؤثرة في العمل المجتمعي. وبين أن هذه السنة مشاركة القائمة في الانتخابات تحضيرية للتعريف بالقائمة ومبادئها ، ونستعد من خلالها للمنافسة في السنوات المقبلة، مشيرا إلى أن العام الماضي حصل خطأ بسبب التخبطات الانتخابية من الرابطة، وبناء عليه وحفاظا على مبدأنا انسحبنا من الانتخابات التي نعتبرها غير قانونية.
ومن جهته، قال منسق القائمة المستقلة بدر الدبوس «نتمنى من الطلبة المساهمة في هذا العرس الديموقراطي، وألا يعتمدوا على مقولة إن (صوتي ما يفرق) لا بل كل صوت مؤثر ويرجح الكفة».
وأضاف ان القائمة المستقلة ثابتة في مركزها هذا العام وأن القوائم الأخرى هي من تتغير للبحث عن المنافسة وقد قمنا بالدفاع عن الطلبة من خلال الرابطة وسنواصل إنجازاتنا الطلابية.
لقطات / من أجواء اليوم الانتخابي
? التنظيم والترتيب والتعاون كان سائدا في أروقة الجامعة، فيما كانت القوائم تستقبل الطلاب والطالبات بكل هدوء لاستشفاف آرائهم حول القائمة ودعوتهم إلى الاقتراع.
? تواجد ممثلو القوائم أمام أبواب صالات الاقتراع، يعرّفون الطلبة بآليات التصويت للقائمة ككل رغبة منهم بحصد الكثير من الأصوات.
? غصت مواقف الجامعة بالسيارات، ما حدا بعدد كبير من الطلبة للوقوف خارج الجامعة والسير على الأقدام للإدلاء بأصواتهم (فزعة) لأصدقائهم المشاركين في الانتخابات.
? إدارة الجامعة وأعضاء القوائم الطلابية قدموا كافة التسهيلات للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة للإدلاء بأصواتهم .
ونشط ممثلو القوائم الطلابية في حث الطلبة على الإدلاء بأصواتهم لتعزيز منافستهم، فيما كانت أروقة الجامعة تتزين بالبروشورات والشعارات الانتخابية، كما وضعت كل قائمة (بوث خاص) فيها في رواق الجامعة، لتكون مقرا لها.
وإلى ذلك، أكد مرشح قائمة الوسط الديموقراطي حمد الخضري، أن «الوسط» قائمة ديموقراطية وطنية تسعى لتعزيز هذه الثقافة، مبينا أن «هذا العرس الديموقراطي يساهم في بناء شخصية الطالب ويعزز المفاهيم الديموقراطية لديه»، لافتا الى أنه «لا يوجد اي ارتباط بينهم وبين قائمة الوسط الديموقراطي في جامعة الكويت ولكن يتبنون نفس الافكار والرؤى».
ومن جانبه، قال منسق «قائمة 1962» عبدالعزيز المطيري، إن القائمة تأسست على مبادئ دستورية وأهم مبادئها تعزيز المكتسبات الدستورية والحق والحرية وتهدف إلى إعادة الحركة الطلابية إلى سابق عهدها قوية ومؤثرة في العمل المجتمعي. وبين أن هذه السنة مشاركة القائمة في الانتخابات تحضيرية للتعريف بالقائمة ومبادئها ، ونستعد من خلالها للمنافسة في السنوات المقبلة، مشيرا إلى أن العام الماضي حصل خطأ بسبب التخبطات الانتخابية من الرابطة، وبناء عليه وحفاظا على مبدأنا انسحبنا من الانتخابات التي نعتبرها غير قانونية.
ومن جهته، قال منسق القائمة المستقلة بدر الدبوس «نتمنى من الطلبة المساهمة في هذا العرس الديموقراطي، وألا يعتمدوا على مقولة إن (صوتي ما يفرق) لا بل كل صوت مؤثر ويرجح الكفة».
وأضاف ان القائمة المستقلة ثابتة في مركزها هذا العام وأن القوائم الأخرى هي من تتغير للبحث عن المنافسة وقد قمنا بالدفاع عن الطلبة من خلال الرابطة وسنواصل إنجازاتنا الطلابية.
لقطات / من أجواء اليوم الانتخابي
? التنظيم والترتيب والتعاون كان سائدا في أروقة الجامعة، فيما كانت القوائم تستقبل الطلاب والطالبات بكل هدوء لاستشفاف آرائهم حول القائمة ودعوتهم إلى الاقتراع.
? تواجد ممثلو القوائم أمام أبواب صالات الاقتراع، يعرّفون الطلبة بآليات التصويت للقائمة ككل رغبة منهم بحصد الكثير من الأصوات.
? غصت مواقف الجامعة بالسيارات، ما حدا بعدد كبير من الطلبة للوقوف خارج الجامعة والسير على الأقدام للإدلاء بأصواتهم (فزعة) لأصدقائهم المشاركين في الانتخابات.
? إدارة الجامعة وأعضاء القوائم الطلابية قدموا كافة التسهيلات للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة للإدلاء بأصواتهم .
