تأويل سور القرآن العظيم في الرؤيا
من رأى كأنه يقرأ أو يسمع لسورة {مريم}
ربما تدل على رحمة الله تعالى بصاحب الرؤيا.
قال الله تعالى: {ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} سورة مريم {2}
وربما تدل على الإخلاص في الدعاء.
قال الله تعالى: {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً} سورة مريم {3}
وربما تدل على الولد الصالحة.
قال الله تعالى: {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً} سورة مريم {7}
وربما تدل على حفظ القرآن الكريم والعمل به.
قال الله تعالى: {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً} سورة مريم {12}
وربما تدل على التوحيد والهداية والثبات على الدين.
قال الله تعالى: {وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ} سورة مريم {36}
وربما تدل على الولد الصالح والعالم وصاحب الدعوة لأهله وقبيلته.
قال الله تعالى: {يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً} سورة مريم {43}
وربما تدل على صلاح لأهل البيت والسعة في المال.
قال الله تعالى: {وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً} سورة مريم {55}
وربما تدل على الرفعة بالعلم النافع والعمل الصالح.
قال الله تعالى: {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً} سورة مريم {57}
وربما تدل على المحبة بين الناس بسبب الصلاح والاستقامة.
قال الله تعالى: {إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً} سورة مريم {96}. والله أعلم
ربما تدل على رحمة الله تعالى بصاحب الرؤيا.
قال الله تعالى: {ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} سورة مريم {2}
وربما تدل على الإخلاص في الدعاء.
قال الله تعالى: {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً} سورة مريم {3}
وربما تدل على الولد الصالحة.
قال الله تعالى: {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً} سورة مريم {7}
وربما تدل على حفظ القرآن الكريم والعمل به.
قال الله تعالى: {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً} سورة مريم {12}
وربما تدل على التوحيد والهداية والثبات على الدين.
قال الله تعالى: {وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ} سورة مريم {36}
وربما تدل على الولد الصالح والعالم وصاحب الدعوة لأهله وقبيلته.
قال الله تعالى: {يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً} سورة مريم {43}
وربما تدل على صلاح لأهل البيت والسعة في المال.
قال الله تعالى: {وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً} سورة مريم {55}
وربما تدل على الرفعة بالعلم النافع والعمل الصالح.
قال الله تعالى: {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً} سورة مريم {57}
وربما تدل على المحبة بين الناس بسبب الصلاح والاستقامة.
قال الله تعالى: {إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً} سورة مريم {96}. والله أعلم