«حارة العوالم» أعادت الجمهور الخليجي إلى «المسرح المصري»
فيفي عبده لـ «الراي»: أنا حرة... «مبحبش ضرة»
فيفي عبده
قدمتُ «حارة العوالم» لأقول إنني لم أعتزل الرقص... والسينما ظلمتنا
لا توجد راقصات حالياً سوى دينا ولوسي... وصافيناز تعلّمت الرقص من أصوله
لا توجد راقصات حالياً سوى دينا ولوسي... وصافيناز تعلّمت الرقص من أصوله
بعد انقطاع طويل، عاد الجمهور الخليجي إلى المسرح السياحي المصري، والذي كان يعتمد في انتعاشته على الأشقاء الخليجيين، حين كانت مصر مقصدهم السياحي المفضل، قبل أن تدخل في نفق عدم الاستقرار الذي دخلته قبل سنوات.
هذا الأمر دفع الفنانة المصرية فيفي عبده لاتخاذ قرار الاهتمام أكثر بالمسرح الاستعراضي ووضعه على قائمة أولوياتها خلال الفترة المقبلة بعدما أخذها التمثيل.
وكشفت عبده في تصريح لـ «الراي» عن أنها لم تتردد لحظة واحدة، عندما عرض عليها المنتج محيي زايد بطولة مسرحية «حارة العوالم»، مشيرة إلى أنها أعادت الجمهور الخليجي للمسرح، وهو ما تلاحظه أثناء عروض المسرحية يومياً، «خصوصاً الأشقاء من الكويت الذين أكنّ لهم كل الاحترام والتقدير والحب». وقالت عبده: «الرقص هو حياتي ولا أستطيع أن أعيش من دونه، وقدمت (حارة العوالم) لأقول إنني لم أعتزل الرقص، حيث قمت بخفض وزني 10 كيلوغرامات وأكون في قمة سعادتي وأنا أرقص على خشبة المسرح والجمهور متجاوب معي». وأضافت أنها ستجوب بمسرحيتها محافظات مصر كنوع من تشجيع السياحة.
وعن كليب «أنا حرة... مبحبش ضرة» الذي قدمته أخيراً، قالت عبده: «الفكرة جاءت من خلال غنائي للأغنية في مسرحية (حارة العوالم)، وأعجبتنى الكلمات الأغنية وشعرت أنها تعبّر عني وعن سيدات كثيرات، إذ لا توجد امرأة تحب أن يتزوج زوجها عليها أو أن تصبح زوجة ثانية، فقررت أن أقدم الأغنية في كليب منفصل واستعنت ببعض الفنانين الذين شاركوني (حارة العوالم)، والحمد لله الأغنية حققت رد فعل جيد وسوف أكرر التجربة في أكثر من أغنية خلال الأيام المقبلة، حيث سبق وخضت التجربة نفسها في أكثر من أغنية أيام مسرحية (حزمني يا)، ومسلسل (كيد النسا)، وفيلم (زنقة ستات)».
وعبرت عبده عن إصرارها على تصريحات أطلقتها أخيراً حول أن السينما أسهمت بنصيب وافر في تشويه صورة الراقصة، وهي التصريحات التي أثارت جدلاً واسعاً، وقالت إن «السينما بالفعل ظلمتنا وشوهت صورة الراقصة في مصر، وكأنها الشماعة المائلة وكأن العالم كله ملائكة وهن الشياطين». وأضافت: «نعم، أؤكد أننا مش شياطين إحنا ملائكة أكتر من أي حد وبنقدر الناس، والرقص كلمة كبيرة ولها ألف حساب، والراقصة ست جدعة».
وعن أحوال الرقص، واصلت عبده بالقول: «لا توجد راقصات في مصر سوى دينا ولوسي، وفي الجيل الحالي صافيناز التي تعلمت الرقص من أصوله من المصريات».
هذا الأمر دفع الفنانة المصرية فيفي عبده لاتخاذ قرار الاهتمام أكثر بالمسرح الاستعراضي ووضعه على قائمة أولوياتها خلال الفترة المقبلة بعدما أخذها التمثيل.
وكشفت عبده في تصريح لـ «الراي» عن أنها لم تتردد لحظة واحدة، عندما عرض عليها المنتج محيي زايد بطولة مسرحية «حارة العوالم»، مشيرة إلى أنها أعادت الجمهور الخليجي للمسرح، وهو ما تلاحظه أثناء عروض المسرحية يومياً، «خصوصاً الأشقاء من الكويت الذين أكنّ لهم كل الاحترام والتقدير والحب». وقالت عبده: «الرقص هو حياتي ولا أستطيع أن أعيش من دونه، وقدمت (حارة العوالم) لأقول إنني لم أعتزل الرقص، حيث قمت بخفض وزني 10 كيلوغرامات وأكون في قمة سعادتي وأنا أرقص على خشبة المسرح والجمهور متجاوب معي». وأضافت أنها ستجوب بمسرحيتها محافظات مصر كنوع من تشجيع السياحة.
وعن كليب «أنا حرة... مبحبش ضرة» الذي قدمته أخيراً، قالت عبده: «الفكرة جاءت من خلال غنائي للأغنية في مسرحية (حارة العوالم)، وأعجبتنى الكلمات الأغنية وشعرت أنها تعبّر عني وعن سيدات كثيرات، إذ لا توجد امرأة تحب أن يتزوج زوجها عليها أو أن تصبح زوجة ثانية، فقررت أن أقدم الأغنية في كليب منفصل واستعنت ببعض الفنانين الذين شاركوني (حارة العوالم)، والحمد لله الأغنية حققت رد فعل جيد وسوف أكرر التجربة في أكثر من أغنية خلال الأيام المقبلة، حيث سبق وخضت التجربة نفسها في أكثر من أغنية أيام مسرحية (حزمني يا)، ومسلسل (كيد النسا)، وفيلم (زنقة ستات)».
وعبرت عبده عن إصرارها على تصريحات أطلقتها أخيراً حول أن السينما أسهمت بنصيب وافر في تشويه صورة الراقصة، وهي التصريحات التي أثارت جدلاً واسعاً، وقالت إن «السينما بالفعل ظلمتنا وشوهت صورة الراقصة في مصر، وكأنها الشماعة المائلة وكأن العالم كله ملائكة وهن الشياطين». وأضافت: «نعم، أؤكد أننا مش شياطين إحنا ملائكة أكتر من أي حد وبنقدر الناس، والرقص كلمة كبيرة ولها ألف حساب، والراقصة ست جدعة».
وعن أحوال الرقص، واصلت عبده بالقول: «لا توجد راقصات في مصر سوى دينا ولوسي، وفي الجيل الحالي صافيناز التي تعلمت الرقص من أصوله من المصريات».