«الاستئناف» تنظر حل «الإسكواش» 18 الجاري
تنظر محكمة الاستئناف في جلسة 18 الجاري، بدعوى حل اتحاد الإسكواش التي تقدم بها نائب رئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي للعبة السابق عبد العزيز العوضي، ضد كل من الاتحاد الكويتي للعبة، بسبب التقاعس عن الدفاع عن حق الكويت في رفع الإيقاف الدولي المفروض على اللعبة منذ نوفمبر الماضي.
واتهم العوضي اتحاد اللعبة بالتقاعس عن القيام بواجبه ما أدى الى وضع الكويت في مأزق كبير، ولم يقم بالرد على كتاب الإيقاف الدولي في مدة 21 يوماً، بحسب القانون.
يذكر أن الكويت تلقت كتاب الإيقاف من الاتحاد الدولي للعبة في 25 فبراير الماضي، ما أدى الى سحب تنظيم بطولة العالم التي كان مقرراً أن تستضيفها البلاد في ديسمبر الماضي، ونقلت الى جمهورية مصر العربية.
كما تم تغريم الكويت مبلغ 30 ألف دينار، بالإضافة الى خسارة رسوم التسجيل في البطولة التي تقدر بنحو 8 آلاف دينار.
وبيّن صاحب الدعوى القضائية بأن كتاب الاتحاد الدولي «يتضمن الكثير من العيوب والثغرات القانوية ومساساً بالدولة والرياضية الكويتية».
وأشار الى أن الاتحاد الدولي أوقف الكويت، وطالب بالمشاركة تحت علم الاتحاد الدولي «لأن اللعبة ليست مدرجة أولمبياً».
وعبّر العوضي عن أسفه الشديد لتراجع سمعة الكويت في المنظمات الرياضية الخارجية، بعد سحب تنظيم بطولة العالم، مشيرا الى أنه شرح خلال تواجده في الاتحاد الآسيوي قدرة الكويت على تنظيم الحدث العالمي المهم.
ولفت الى أن سحب البطولة من الكويت أضعف الحظوظ كثيراً في المستقبل في شأن اي طلب لتنظيم البطولات، وأبدى أسفه الشديد من المستقبل المظلم الذي ينتظر نجوم الكويت المصنفين في المركز الأول خليجياً وآسيوياً، وفي المركز الثاني عربياً.
وطالب بضرورة محاسبة الأشخاض الذين تسببوا في وصول الرياضية الكويتية الى هذه الحالة، موضحاً بأنه ستتم مقاضاة الاتحاد الدولي للإسكواش، ومقره في لندن، برفع قضية لدى المحاكم البريطانية للمطالبة بحقوق الكويت ورفع الضرر عن اللاعبين الذين تأثروا سلباً بقرار الإيقاف.
وتمنى العوضي أن تعود الرياضة الكويتية الى سابق عهدها من جديد، وأن يتم رفع علم الكويت في جميع المحافل الخارجية.
واتهم العوضي اتحاد اللعبة بالتقاعس عن القيام بواجبه ما أدى الى وضع الكويت في مأزق كبير، ولم يقم بالرد على كتاب الإيقاف الدولي في مدة 21 يوماً، بحسب القانون.
يذكر أن الكويت تلقت كتاب الإيقاف من الاتحاد الدولي للعبة في 25 فبراير الماضي، ما أدى الى سحب تنظيم بطولة العالم التي كان مقرراً أن تستضيفها البلاد في ديسمبر الماضي، ونقلت الى جمهورية مصر العربية.
كما تم تغريم الكويت مبلغ 30 ألف دينار، بالإضافة الى خسارة رسوم التسجيل في البطولة التي تقدر بنحو 8 آلاف دينار.
وبيّن صاحب الدعوى القضائية بأن كتاب الاتحاد الدولي «يتضمن الكثير من العيوب والثغرات القانوية ومساساً بالدولة والرياضية الكويتية».
وأشار الى أن الاتحاد الدولي أوقف الكويت، وطالب بالمشاركة تحت علم الاتحاد الدولي «لأن اللعبة ليست مدرجة أولمبياً».
وعبّر العوضي عن أسفه الشديد لتراجع سمعة الكويت في المنظمات الرياضية الخارجية، بعد سحب تنظيم بطولة العالم، مشيرا الى أنه شرح خلال تواجده في الاتحاد الآسيوي قدرة الكويت على تنظيم الحدث العالمي المهم.
ولفت الى أن سحب البطولة من الكويت أضعف الحظوظ كثيراً في المستقبل في شأن اي طلب لتنظيم البطولات، وأبدى أسفه الشديد من المستقبل المظلم الذي ينتظر نجوم الكويت المصنفين في المركز الأول خليجياً وآسيوياً، وفي المركز الثاني عربياً.
وطالب بضرورة محاسبة الأشخاض الذين تسببوا في وصول الرياضية الكويتية الى هذه الحالة، موضحاً بأنه ستتم مقاضاة الاتحاد الدولي للإسكواش، ومقره في لندن، برفع قضية لدى المحاكم البريطانية للمطالبة بحقوق الكويت ورفع الضرر عن اللاعبين الذين تأثروا سلباً بقرار الإيقاف.
وتمنى العوضي أن تعود الرياضة الكويتية الى سابق عهدها من جديد، وأن يتم رفع علم الكويت في جميع المحافل الخارجية.