الديحاني لـ «الراي»: سعيد بصدارة التصنيف العالمي للـ «دبل تراب»
الديحاني خلال مشاركته في أولمبياد 2016 (أ ف ب)
تربع الرامي الكويتي فهيد الديحاني على صدارة التصنيف العالمي لرماية الحفرة المزدوجة (دبل تراب) برصيد 3534 نقطة والصادر أمس عن الاتحاد الدولي للعبة.
وتقدم الديحاني على الإيطالي إنوشنتي ماركو صاحب 3378 نقطة، فيما حل الأميركي جيمس ويليت في المركز الثالث برصيد 2464.
ويأتي انتزاع الديحاني للمركز الأول بعد فوزه بذهبية «دبل تراب» في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
وعبّر البطل الأولمبي في تصريح خاص لـ «الراي» عن سعادته بالتربع على عرش التصنيف العالمي في رماية «الحفرة المزدوجة»، وبيّن بأن الأولمبياد يعتبر اكبر تقييم للاعبين وانه حصد نظير الفوز بالميدالية الذهبية 3500 نقطة.
وأهدى الديحاني هذا الإنجاز الى مقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد والى ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد والى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك.
وبارك الديحاني مجدداً للشعب الكويتي الإنجاز الكبير الذي تحقق والمتمثل في الحصول على الذهبية الأولمبية ومن ثم التربع على صدارة التصنيف.
وقال: «رغم أن المشاركة في الأولمبياد جاءت تحت العلم الاولمبي الا ان البطولة كانت الأجمل بالنسبة لي على الإطلاق. الضغوط التي مورست على الكويت سواء من الداخل وايضا من الخارج عبر الاتحاد الدولي للرماية كانت خانقة. مورست انواع الضغوط كافة وغاب العدل والنزاهة عن التحكيم».
وتقدم الديحاني على الإيطالي إنوشنتي ماركو صاحب 3378 نقطة، فيما حل الأميركي جيمس ويليت في المركز الثالث برصيد 2464.
ويأتي انتزاع الديحاني للمركز الأول بعد فوزه بذهبية «دبل تراب» في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
وعبّر البطل الأولمبي في تصريح خاص لـ «الراي» عن سعادته بالتربع على عرش التصنيف العالمي في رماية «الحفرة المزدوجة»، وبيّن بأن الأولمبياد يعتبر اكبر تقييم للاعبين وانه حصد نظير الفوز بالميدالية الذهبية 3500 نقطة.
وأهدى الديحاني هذا الإنجاز الى مقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد والى ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد والى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك.
وبارك الديحاني مجدداً للشعب الكويتي الإنجاز الكبير الذي تحقق والمتمثل في الحصول على الذهبية الأولمبية ومن ثم التربع على صدارة التصنيف.
وقال: «رغم أن المشاركة في الأولمبياد جاءت تحت العلم الاولمبي الا ان البطولة كانت الأجمل بالنسبة لي على الإطلاق. الضغوط التي مورست على الكويت سواء من الداخل وايضا من الخارج عبر الاتحاد الدولي للرماية كانت خانقة. مورست انواع الضغوط كافة وغاب العدل والنزاهة عن التحكيم».
