160 كيلو بقيمة 300 ألف دينار سحبت معها لـ «المكافحة» سعودياً وغير محددين
الحشيش الإيراني وصل بحراً... بعد غياب
المتهمون الثلاثة وأمامهم الحشيش المضبوط (تصوير موسى عياش)
«عادت المخدرات تأتينا عبر المياه الإقليمية من إيران من جديد والعود ليس بأحمد»... بعد أن حرم رجال الإدارة العامة لمكافحة المخدرات 3 أشخاص «سعودي وغير كويتيين»، من تهريب 160 كليوغرام من الحشيش تصل قيمتها السوقية إلى 300 ألف دينار حاولوا إدخالها البلاد بحراً.
كانت معلومات عبر مصادر سريين تهادت إلى المدير العام للإدارة العامة لمكافحة المخدرات العقيد وليد الدريعي عن محاولة أشخاص تهريب كمية من المخدرات عبر المياه الإقليمية، وأنهم سوف يجلبونها من إيران، وبعد تحليل المعلومات وتتبعها تبين أن المهربين ثلاثة أشخاص هم سعودي وشخصان من فئة غير محددي الجنسية فتم الترصد لهم من خلال المنظومة الرادارية للإدارة العامة لخفر السواحل وضبطهم أثناء تسلمهم للشحنة داخل المياه الإقليمية وتمت إحالتهم والمضبوطات إلى جهات الاختصاص.
وأكد المدير العام للإدارة العامة لمكافحة المخدرات العقيد وليد الدريعي في تصريح صحافي بعد الضبطية التي كانت حصيلتها 160 كيلوغرام حشيش أن «محاولات التهريب عبر المياه الإقليمية من إيران بدأت تعود من جديد»، لافتاً إلى أنه «لا يستطيع تأكيد الأسباب في الوقت الحاضر، ولكننا سنكون لهم بالمرصاد ولن نسمح بأي عملية تهريب».
وشدد الدريعي على أن «دول مجلس التعاون الخليجي تتعرض لهجمة منظمة من قبل تجار المخدرات والدليل تزامن الضبطيات في الكويت مع دول خليجية تضبط نفس نوعية المواد المضبوطة لدينا».
وعن المتهم الذي تم ضبطة من قبل السلطات اللبنانية قبل يومين أشار الدريعي إلى أنه «ثبت تورطة في بعض القضايا الكبيرة التي تم ضبطها في الكويت مؤخراً»، مُضيفاً أنه «لا يعتبر الرأس الكبيرة، ولكنه أحد الممولين الرئيسيين في بعض القضايا المهربة إلى دول مجلس التعاون».
كانت معلومات عبر مصادر سريين تهادت إلى المدير العام للإدارة العامة لمكافحة المخدرات العقيد وليد الدريعي عن محاولة أشخاص تهريب كمية من المخدرات عبر المياه الإقليمية، وأنهم سوف يجلبونها من إيران، وبعد تحليل المعلومات وتتبعها تبين أن المهربين ثلاثة أشخاص هم سعودي وشخصان من فئة غير محددي الجنسية فتم الترصد لهم من خلال المنظومة الرادارية للإدارة العامة لخفر السواحل وضبطهم أثناء تسلمهم للشحنة داخل المياه الإقليمية وتمت إحالتهم والمضبوطات إلى جهات الاختصاص.
وأكد المدير العام للإدارة العامة لمكافحة المخدرات العقيد وليد الدريعي في تصريح صحافي بعد الضبطية التي كانت حصيلتها 160 كيلوغرام حشيش أن «محاولات التهريب عبر المياه الإقليمية من إيران بدأت تعود من جديد»، لافتاً إلى أنه «لا يستطيع تأكيد الأسباب في الوقت الحاضر، ولكننا سنكون لهم بالمرصاد ولن نسمح بأي عملية تهريب».
وشدد الدريعي على أن «دول مجلس التعاون الخليجي تتعرض لهجمة منظمة من قبل تجار المخدرات والدليل تزامن الضبطيات في الكويت مع دول خليجية تضبط نفس نوعية المواد المضبوطة لدينا».
وعن المتهم الذي تم ضبطة من قبل السلطات اللبنانية قبل يومين أشار الدريعي إلى أنه «ثبت تورطة في بعض القضايا الكبيرة التي تم ضبطها في الكويت مؤخراً»، مُضيفاً أنه «لا يعتبر الرأس الكبيرة، ولكنه أحد الممولين الرئيسيين في بعض القضايا المهربة إلى دول مجلس التعاون».