القادسية تعادل مع الشباب من دون أهداف في أولى مبارياته الودية
داليبور يدرس طلب «محور أجنبي»
يتجه الجهاز الفني لفريق كرة القدم في القادسية إلى تقديم طلب لإدارة النادي للتعاقد مع لاعب أجنبي يشغل مركز الوسط المتأخر.
وينتظر ان تصطدم هذه الرغبة بعقبتين، الأولى تتمثل في الوضع المالي الصعب الذي يمر به «الأصفر»، والثانية في آلية تسجيل المحترف في حال عدم إرسال بطاقته الدولية عبر نظام الـTMS الخاص بانتقالات اللاعبين بين الاتحادات الوطنية في العالم والذي أقفل بعد حل مجلس إدارة الاتحاد المحلي وتعيين لجنة موقتة لإدارته أخيراً.
ويتحسب مدرب الفريق الكرواتي داليبور ستاركيفيتش من تأثيرات انتقال لاعبي الوسط المتأخر الدوليين فهد الأنصاري وسلطان العنزي الى الاتحاد السعودي والخور القطري على التوالي.
وفي حال لم يتم تلبية طلبه، سيضطر داليبور الى الاعتماد على اللاعبين المتاحين لديه في هذا المركز وهم صالح الشيخ وطلال العامر وعادل حمود، بالاضافة الى احمد الظفيري الذي يميل الى اللعب على الاطراف أكثر من عمق منطقة الوسط.
وفي إطار متصل، تعادل القادسية مع مضيفه الشباب يوم أول من أمس من دون أهداف في أولى مبارياته الودية استعداداً للموسم الجديد.
وبدأ ستاركيفيتش المباراة بتشكيلة ضمت أحمد الفضلي في حراسة المرمى، وضاري سعيد ومساعد ندا والغاني رشيد سومايلا وخالد القحطاني في الدفاع، وطلال العامر وصالح الشيخ ومحمد الفهد وبدر المطوع في الوسط، والثنائي حمد العنزي وأحمد الرياحي في الهجوم.
وفي الشوط الثاني، أجرى مجموعة كبيرة من التبديلات، فدفع بالحارس علي جواد، وفيصل سعيد ومحمد القبندي وعامر معتوق وسعود الأنصاري وعادل حمود ورضا هاني ومنور المطيري وسعود المجمد.
وشهدت المباراة طرد الحكم سعد الفضلي للاعب الشباب عبدالعزيز القطان لكن من دون ان يتمكن القادسية من الاستفادة من تفوقه العددي على منافسه.
وفي السياق نفسه، ثبّت الجهاز الفني المباراة الودية التي سيخوضها الفريق أمام السالمية في 17 من سبتمبر المقبل.
وجاء التأكيد على إقامة اللقاء بعد قرار اللجنة المعينة لإدارة الاتحاد بتأجيل إقامة مباراة كأس السوبر بين القادسية و«الكويت» إلى 23 سبتمبر، ما يجعل من لقاء السالمية الاختبار الإعدادي الأخير لـ«الأصفر» قبل مواجهة «العميد».
وينتظر ان تصطدم هذه الرغبة بعقبتين، الأولى تتمثل في الوضع المالي الصعب الذي يمر به «الأصفر»، والثانية في آلية تسجيل المحترف في حال عدم إرسال بطاقته الدولية عبر نظام الـTMS الخاص بانتقالات اللاعبين بين الاتحادات الوطنية في العالم والذي أقفل بعد حل مجلس إدارة الاتحاد المحلي وتعيين لجنة موقتة لإدارته أخيراً.
ويتحسب مدرب الفريق الكرواتي داليبور ستاركيفيتش من تأثيرات انتقال لاعبي الوسط المتأخر الدوليين فهد الأنصاري وسلطان العنزي الى الاتحاد السعودي والخور القطري على التوالي.
وفي حال لم يتم تلبية طلبه، سيضطر داليبور الى الاعتماد على اللاعبين المتاحين لديه في هذا المركز وهم صالح الشيخ وطلال العامر وعادل حمود، بالاضافة الى احمد الظفيري الذي يميل الى اللعب على الاطراف أكثر من عمق منطقة الوسط.
وفي إطار متصل، تعادل القادسية مع مضيفه الشباب يوم أول من أمس من دون أهداف في أولى مبارياته الودية استعداداً للموسم الجديد.
وبدأ ستاركيفيتش المباراة بتشكيلة ضمت أحمد الفضلي في حراسة المرمى، وضاري سعيد ومساعد ندا والغاني رشيد سومايلا وخالد القحطاني في الدفاع، وطلال العامر وصالح الشيخ ومحمد الفهد وبدر المطوع في الوسط، والثنائي حمد العنزي وأحمد الرياحي في الهجوم.
وفي الشوط الثاني، أجرى مجموعة كبيرة من التبديلات، فدفع بالحارس علي جواد، وفيصل سعيد ومحمد القبندي وعامر معتوق وسعود الأنصاري وعادل حمود ورضا هاني ومنور المطيري وسعود المجمد.
وشهدت المباراة طرد الحكم سعد الفضلي للاعب الشباب عبدالعزيز القطان لكن من دون ان يتمكن القادسية من الاستفادة من تفوقه العددي على منافسه.
وفي السياق نفسه، ثبّت الجهاز الفني المباراة الودية التي سيخوضها الفريق أمام السالمية في 17 من سبتمبر المقبل.
وجاء التأكيد على إقامة اللقاء بعد قرار اللجنة المعينة لإدارة الاتحاد بتأجيل إقامة مباراة كأس السوبر بين القادسية و«الكويت» إلى 23 سبتمبر، ما يجعل من لقاء السالمية الاختبار الإعدادي الأخير لـ«الأصفر» قبل مواجهة «العميد».
