جهود روسية لجمع عباس ونتنياهو
أكد مصدر فلسطيني مسؤول، امس، أن هناك جهودا روسية لعقد لقاء بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، «يجري جهودا واتصالات لمحاولة استئناف المفاوضات، وعرض فكرة اللقاء الثنائي». وتابع: «لكن الرئيس لم يرد على هذا العرض، خصوصا وأن هناك شروطا فلسطينية لتحريك عملية التسوية، أبرزها موضوع وقف الاستيطان والإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى، وهما ما لم تلتزم بهما إسرائيل».
وعن دور مصر في هذا الإطار، أشار المصدر إلى وجود رعاية مصرية لمحاولة استئناف عملية التسوية، بالتنسيق مع روسيا.
وعن موعد أو إمكانية عقد اللقاء، قال: «لم يتضح ذلك بعد».
من ناحيته، اكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل ابو ردينة ان «السلطة الفلسطينية مستعدة للمشاركة في كل مبادرة إقليمية أو دولية هدفها الوصول إلى حل شامل وعادل».
وأضاف أن «الجهود العربية والدولية، وكذلك المبادرة الفرنسية كلها تسير في اتجاه تعزيز فرص حل الدولتين، والالتزام بالمرجعيات، التي ستؤدي في نهاياتها إلى قيام دولة فلسطين مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية». وأشار إلى أن الرئيس محمود عباس سيلقي خطابا أمام دول عدم الانحياز، وكذلك الجمعية العامة للأمم المتحدة،» ليؤكد مرة اخرى الاستعداد الفلسطيني للسير مع كل الأطراف حفاظا على المرجعيات الدولية».
من جهة ثانية، هدمت قوات اسرائيلية، امس، 6 مساكن ومزارع أغنام، في تجمع المغازي شرق بلدة جبع، حيث تأوي هذه المساكن ما يقارب 28 فلسطينيا منهم 18 لم يتجاوزوا سن الـ 16 عاما.
وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، «يجري جهودا واتصالات لمحاولة استئناف المفاوضات، وعرض فكرة اللقاء الثنائي». وتابع: «لكن الرئيس لم يرد على هذا العرض، خصوصا وأن هناك شروطا فلسطينية لتحريك عملية التسوية، أبرزها موضوع وقف الاستيطان والإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى، وهما ما لم تلتزم بهما إسرائيل».
وعن دور مصر في هذا الإطار، أشار المصدر إلى وجود رعاية مصرية لمحاولة استئناف عملية التسوية، بالتنسيق مع روسيا.
وعن موعد أو إمكانية عقد اللقاء، قال: «لم يتضح ذلك بعد».
من ناحيته، اكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل ابو ردينة ان «السلطة الفلسطينية مستعدة للمشاركة في كل مبادرة إقليمية أو دولية هدفها الوصول إلى حل شامل وعادل».
وأضاف أن «الجهود العربية والدولية، وكذلك المبادرة الفرنسية كلها تسير في اتجاه تعزيز فرص حل الدولتين، والالتزام بالمرجعيات، التي ستؤدي في نهاياتها إلى قيام دولة فلسطين مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية». وأشار إلى أن الرئيس محمود عباس سيلقي خطابا أمام دول عدم الانحياز، وكذلك الجمعية العامة للأمم المتحدة،» ليؤكد مرة اخرى الاستعداد الفلسطيني للسير مع كل الأطراف حفاظا على المرجعيات الدولية».
من جهة ثانية، هدمت قوات اسرائيلية، امس، 6 مساكن ومزارع أغنام، في تجمع المغازي شرق بلدة جبع، حيث تأوي هذه المساكن ما يقارب 28 فلسطينيا منهم 18 لم يتجاوزوا سن الـ 16 عاما.
