محمد إمام لـ «الراي»: يُضاعفُ مسؤوليتي نجاح «جحيم في الهند»
محمد إمام
«فرخ البط عوّام». هذا ما أكده عملياً الفنان المصري محمد إمام، نجل الزعيم عادل أمام، والذي تصدّر فيلمه «جحيم في الهند» ولايزال شباك التذاكر في السينما المصرية. ويعيش محمد إمام الذي يقتفي خطوات والده في الكوميديا حالة كبيرة من السعادة هذه الأيام بردود الأفعال التي يتلقاها حول فيلمه، كاشفاً في تصريحات لـ «الراي»، عن أنه تلقى العديد من ردود الافعال الإيجابية من جمهورة في الشارع، والذي أبدى إعجابه بقصة الفيلم وتقنيات التصوير والرقصات التي تضمنتها أحداثه، ومؤكدا بالقول: «هذا يُحملني أعباء كبيرة ويضاعف من مسؤوليتي في اختيار أعمالي المقبلة، لتكون على نفس المستوى».
واعترف أنه يحافظ علي اللون الدرامي الكوميدي، مشيراً إلى أنه قادر على تقديم ألوان أخرى من التمثيل، إلا أنه يرى أن الكوميديا من أصعب الألوان التي يمكن أن يتقنها الممثل، ولكنه رغم ذلك فإنه لا يريد حصار نفسه في لون معين، لذلك فإن ضمن مخططه تقديم العديد من الأدوار المتنوعة والمختلفة خلال المرحلة المقبلة.
إمام عبر أيضا عن سعادته بالاحتفال الذي أقامه سفير الهند لدى القاهرة لأسرة الفيلم، حيث أبدى السفير سعادته بالفيلم الذي اعتبر أنه يمثل نموذجاً جيداً لدور السينما المصرية في دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وكشف إمام عن أن هذا الاحتفال الذي سعد به في القاهرة، سبقه حفاوة بالغة تلقاها هو وأسرة الفيلم في الهند أثناء التصوير هناك، واصفاً الاستقبال الذي لاقاه هناك بأنه كان في غاية الروعة ونموذجاً لحالة الترابط الثقافي والفكري بين بلدين عريقين مثل مصر والهند، ولافتاً إلى ارتباط الشعب المصري الشديد بالأفلام الهندية.
واعترف أنه يحافظ علي اللون الدرامي الكوميدي، مشيراً إلى أنه قادر على تقديم ألوان أخرى من التمثيل، إلا أنه يرى أن الكوميديا من أصعب الألوان التي يمكن أن يتقنها الممثل، ولكنه رغم ذلك فإنه لا يريد حصار نفسه في لون معين، لذلك فإن ضمن مخططه تقديم العديد من الأدوار المتنوعة والمختلفة خلال المرحلة المقبلة.
إمام عبر أيضا عن سعادته بالاحتفال الذي أقامه سفير الهند لدى القاهرة لأسرة الفيلم، حيث أبدى السفير سعادته بالفيلم الذي اعتبر أنه يمثل نموذجاً جيداً لدور السينما المصرية في دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وكشف إمام عن أن هذا الاحتفال الذي سعد به في القاهرة، سبقه حفاوة بالغة تلقاها هو وأسرة الفيلم في الهند أثناء التصوير هناك، واصفاً الاستقبال الذي لاقاه هناك بأنه كان في غاية الروعة ونموذجاً لحالة الترابط الثقافي والفكري بين بلدين عريقين مثل مصر والهند، ولافتاً إلى ارتباط الشعب المصري الشديد بالأفلام الهندية.