الأمير هنأ الديحاني... و«الهيئة» كافأته براتب شهري 5 آلاف دينار لمدة 4 سنوات
«نقدر... عالذهب»
«نقدر عالذهب»...
ليست مجرد عبارة عابرة، في ظل الظروف التي تواجهها الرياضة الكويتية، وما فعله فيها المتنفذون حتى حصلوا على قرار وقفها من قبل أعلى سلطة رياضية في العالم، بل هي عبارة كتبها مواطن كويتي اسمه فهيد الديحاني، بعرق التدريب، والمحب للوطن، والدامع على منصة التتويج بذهبية مسابقة «الدبل تراب» في أولمبياد ريو دي جانيرو، دمعة سخية غالية هدية للأغلى الكويت.
سمو الأمير أشاد بهذا الانجاز الرياضي الكويتي الكبير والمتميز، خاصة وأنها الميدالية الذهبية الاولى للعرب في هذه الدورة والذي اثبت قدرة شباب الكويت الرياضي على تحدي الصعاب وتحقيق مثل هذه الانجازات الرياضية المشرفة، متمنيا سموه للديحاني كل التوفيق والنجاح لمواصلة عطائه الرياضي وتحقيق المزيد من الانجازات الرياضية ورفع راية الوطن العزيز في مختلف المحافل الرياضية الاقليمية والدولية.
من جهته، أكد وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود ان تحقيق الرامي الديحاني ميدالية ذهبية في الاولمبياد «تأكيد لقدرة شباب الكويت الرياضي على تحدي الصعاب التي تواجهها الرياضة الكويتية حاليا»، في حين أكد الديحاني انه تأثر لأن العلم الكويتي لم يكن موجودا ليقف تحته لحظة التتويج، لكنه شدد على ان الرياضيين الكويتيين يثبتون للعالم خصوصاً للمشككين أنه بإمكانهم مواجهة أي كان وتحقيق الفوز عليهم.
من ناحيتهم، ثمّن نواب الأمة عزيمة واصرار الشباب الكويتي «الذي لا يتأثر بالظروف ويتطلع دوما إلى رفع اسم بلاده عاليا في المحافل الدولية»، مطالبين بتكريم يليق بالرامي الديحاني «الذي قهر الظروف وحصل على الميدالية الذهبية رغم ايقاف النشاط الرياضي الكويتي من قبل اللجنة الأولمبية الدولية».
واعتبر النائب الدكتور عبدالله الطريجي حصول الديحاني على الميدالية الذهبية في أولمبياد البرازيل انجازا تاريخيا للرياضة الكويتية، فيما أكد النائب أحمد لاري أن شباب الكويت قبلوا التحدي، ودعا النائب خليل الصالح الى تكريم الديحاني بما يليق بانجازه، واعتبر النائب عبدالله المعيوف أن الديحاني «من الأبطال الذين نراهن عليهم دوماً».
وأعلن نائب مدير الهيئة العامة للرياضة لشؤون الرياضة الدكتور حمود فليطح أنه سيتم تكريم البطل الأولمبي الديحاني براتب شهري قدره 5 آلاف دينار لمدة 4 سنوات، حسب لوائح التكريم في الهيئة للاعبين الذين يحصلون على الميدالية الذهبية في الأولمبياد.
ليست مجرد عبارة عابرة، في ظل الظروف التي تواجهها الرياضة الكويتية، وما فعله فيها المتنفذون حتى حصلوا على قرار وقفها من قبل أعلى سلطة رياضية في العالم، بل هي عبارة كتبها مواطن كويتي اسمه فهيد الديحاني، بعرق التدريب، والمحب للوطن، والدامع على منصة التتويج بذهبية مسابقة «الدبل تراب» في أولمبياد ريو دي جانيرو، دمعة سخية غالية هدية للأغلى الكويت.
سمو الأمير أشاد بهذا الانجاز الرياضي الكويتي الكبير والمتميز، خاصة وأنها الميدالية الذهبية الاولى للعرب في هذه الدورة والذي اثبت قدرة شباب الكويت الرياضي على تحدي الصعاب وتحقيق مثل هذه الانجازات الرياضية المشرفة، متمنيا سموه للديحاني كل التوفيق والنجاح لمواصلة عطائه الرياضي وتحقيق المزيد من الانجازات الرياضية ورفع راية الوطن العزيز في مختلف المحافل الرياضية الاقليمية والدولية.
من جهته، أكد وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود ان تحقيق الرامي الديحاني ميدالية ذهبية في الاولمبياد «تأكيد لقدرة شباب الكويت الرياضي على تحدي الصعاب التي تواجهها الرياضة الكويتية حاليا»، في حين أكد الديحاني انه تأثر لأن العلم الكويتي لم يكن موجودا ليقف تحته لحظة التتويج، لكنه شدد على ان الرياضيين الكويتيين يثبتون للعالم خصوصاً للمشككين أنه بإمكانهم مواجهة أي كان وتحقيق الفوز عليهم.
من ناحيتهم، ثمّن نواب الأمة عزيمة واصرار الشباب الكويتي «الذي لا يتأثر بالظروف ويتطلع دوما إلى رفع اسم بلاده عاليا في المحافل الدولية»، مطالبين بتكريم يليق بالرامي الديحاني «الذي قهر الظروف وحصل على الميدالية الذهبية رغم ايقاف النشاط الرياضي الكويتي من قبل اللجنة الأولمبية الدولية».
واعتبر النائب الدكتور عبدالله الطريجي حصول الديحاني على الميدالية الذهبية في أولمبياد البرازيل انجازا تاريخيا للرياضة الكويتية، فيما أكد النائب أحمد لاري أن شباب الكويت قبلوا التحدي، ودعا النائب خليل الصالح الى تكريم الديحاني بما يليق بانجازه، واعتبر النائب عبدالله المعيوف أن الديحاني «من الأبطال الذين نراهن عليهم دوماً».
وأعلن نائب مدير الهيئة العامة للرياضة لشؤون الرياضة الدكتور حمود فليطح أنه سيتم تكريم البطل الأولمبي الديحاني براتب شهري قدره 5 آلاف دينار لمدة 4 سنوات، حسب لوائح التكريم في الهيئة للاعبين الذين يحصلون على الميدالية الذهبية في الأولمبياد.