الزيادة تناهز 160 مليوناً
فاتورة إجمالي استهلاك البنزين ستقفز إلى 430 مليون دينار
قدّرت مصادر مطلعة ارتفاع قيمة استهلاك البنزين بناء على التسعيرة الجديدة إلى نحو 430.6 مليون دينار خلال السنة المالية الحالية، مقارنة بـ 270.8 مليون دينار خلال السنة المالية الماضية (2015 - 2016)، أي أن الزيادة الإجمالية التي سيدفعها المستهلكون قد تصل إلى 160 مليون دينار.
وحصلت «الراي» على إحصائية نفطية، تفنّد حجم المبيعات العام الماضي (2015 /2016) من نوعيات البنزين المختلفة، ومقارنة أسعارها القديمة مع الجديدة.
وتبين الإحصائية أن حجم مبيعات «الممتاز 93» بلغ العام الماضي 731.4 مليون لتر، وبقيمة 43.8 مليون دينار، وذلك وفق بالسعر القديم (60 فلساً / اللتر، في حين ستبلغ قيمتها 62.1 مليون دينار وفقاً للسعر الجديد عند 85 فلساً للتر.
أما حجم مبيعات «الخصوصي 95» فقد بلغ من ناحيته 3.3 مليار لتر، بقيمة وصلت إلى 218.1 مليون دينار وفق للسعر القديم عند 65 فلسا /اللتر، على أن تصبح 352.4 مليون دينار بحسب السعر الجديد عند 105 فلوس/اللتر.
من جهتها، فقد بلغت مبيعات (ألترا 98) 97 مليون ليتر بقيمة 8.7 مليون دينار بالسعر القديم 90 فلساً / اللتر، على أن تصبح 16 مليون دينار عند السعر الجديد (165 فلساً/اللتر).
ومن المتوقع أن يتحوّل كثير من المستهلكين من استخدام نوعية البنزين الخصوصي إلى «الممتاز»، وهو ما تستعد له شركة البترول الوطنية سواء تعديل في الوحدات الإنتاجية أو خزانات محطات الوقود، أو غيرها من الإجراءات.
ورجحت مصادر أنه في حال تغيّر خارطة استخدام نوعيات البنزين بشكل لافت، فإن الزيادة في الأسعار ستكون دون 100 مليون دينار سنوياً.
وحصلت «الراي» على إحصائية نفطية، تفنّد حجم المبيعات العام الماضي (2015 /2016) من نوعيات البنزين المختلفة، ومقارنة أسعارها القديمة مع الجديدة.
وتبين الإحصائية أن حجم مبيعات «الممتاز 93» بلغ العام الماضي 731.4 مليون لتر، وبقيمة 43.8 مليون دينار، وذلك وفق بالسعر القديم (60 فلساً / اللتر، في حين ستبلغ قيمتها 62.1 مليون دينار وفقاً للسعر الجديد عند 85 فلساً للتر.
أما حجم مبيعات «الخصوصي 95» فقد بلغ من ناحيته 3.3 مليار لتر، بقيمة وصلت إلى 218.1 مليون دينار وفق للسعر القديم عند 65 فلسا /اللتر، على أن تصبح 352.4 مليون دينار بحسب السعر الجديد عند 105 فلوس/اللتر.
من جهتها، فقد بلغت مبيعات (ألترا 98) 97 مليون ليتر بقيمة 8.7 مليون دينار بالسعر القديم 90 فلساً / اللتر، على أن تصبح 16 مليون دينار عند السعر الجديد (165 فلساً/اللتر).
ومن المتوقع أن يتحوّل كثير من المستهلكين من استخدام نوعية البنزين الخصوصي إلى «الممتاز»، وهو ما تستعد له شركة البترول الوطنية سواء تعديل في الوحدات الإنتاجية أو خزانات محطات الوقود، أو غيرها من الإجراءات.
ورجحت مصادر أنه في حال تغيّر خارطة استخدام نوعيات البنزين بشكل لافت، فإن الزيادة في الأسعار ستكون دون 100 مليون دينار سنوياً.