اتهم «حزباً إرهابياً» بنشر المخدرات في دول الخليج
«العربي للوقاية من الإدمان» يشيد بدور الكويت في الكشف عن أكبر عملية تهريب لـ «الكبتاغون»
أشاد الاتحاد العربي للوقاية من الادمان ومقره في القاهرة بما قامت به وزارة الداخلية الكويتية من مراقبة دقيقة أدت الى الكشف عن أكبر عملية تهريب لحبوب الكبتاغون «نحو عشرة ملايين حبة» بهدف الإضرار بشباب الكويت.
ودان الاتحاد في بيان أمس ما يقوم به حزب مصنف في دول الخليج بأنه «إرهابي»، لما تواردت المعلومات بقيامه بتهريب كميات مهولة من حبوب الهلوسة الكبتاغون للبلاد العربية وبالذات للدول الخليجية.
وبين ان حبوب الكبتاغون من مشتقات الأمفيتامين وهي من المؤثرات العقلية المحرمة دولياً والتي تستهدف الشباب بالذات، ونشر الرذيلة بينهم كما تسبب مشاكل نفسية واختلال العقل والهلوسة والخيالات غير الواقعية.
وكشف الاتحاد أن ذاك الحزب أقام مصانع في بلاد عربية يتحكم في جزء من أراضيها لتصنيع حبوب الهلوسة وغيرها من المواد المخدرة من أجل إغراق السوق العربي وبالذات الخليجي بتلك المواد للحصول على أموال تمكنه من الصرف على منتسبيه.
وثمن الاتحاد ما يقوم به مركز المعلومات الجنائية لمكافحة المخدرات في مجلس التعاون الخليجي من خطوات للتصدي لنشاطات هذا الحزب التدميرية.
وطالب الاتحاد الدول العربية باتخاذ ما يلزم من خطوات في سبيل إيقاف هذا الخطر المقبل وتلك الحرب الجديدة التي يشنها هؤلاء على الأمة العربية.
ودعا الأمانة العامة للجامعة العربية بضرورة العمل على توحيد الجهود للتصدي لتلك الهجمة الجديدة لاسيما بعد أن تبين أن وراءها دولا أجنبية تسعى للقضاء على الشباب العربي عن طريق نشر المخدرات وتوسيع رقعة عدم الاستقرار.
ودان الاتحاد في بيان أمس ما يقوم به حزب مصنف في دول الخليج بأنه «إرهابي»، لما تواردت المعلومات بقيامه بتهريب كميات مهولة من حبوب الهلوسة الكبتاغون للبلاد العربية وبالذات للدول الخليجية.
وبين ان حبوب الكبتاغون من مشتقات الأمفيتامين وهي من المؤثرات العقلية المحرمة دولياً والتي تستهدف الشباب بالذات، ونشر الرذيلة بينهم كما تسبب مشاكل نفسية واختلال العقل والهلوسة والخيالات غير الواقعية.
وكشف الاتحاد أن ذاك الحزب أقام مصانع في بلاد عربية يتحكم في جزء من أراضيها لتصنيع حبوب الهلوسة وغيرها من المواد المخدرة من أجل إغراق السوق العربي وبالذات الخليجي بتلك المواد للحصول على أموال تمكنه من الصرف على منتسبيه.
وثمن الاتحاد ما يقوم به مركز المعلومات الجنائية لمكافحة المخدرات في مجلس التعاون الخليجي من خطوات للتصدي لنشاطات هذا الحزب التدميرية.
وطالب الاتحاد الدول العربية باتخاذ ما يلزم من خطوات في سبيل إيقاف هذا الخطر المقبل وتلك الحرب الجديدة التي يشنها هؤلاء على الأمة العربية.
ودعا الأمانة العامة للجامعة العربية بضرورة العمل على توحيد الجهود للتصدي لتلك الهجمة الجديدة لاسيما بعد أن تبين أن وراءها دولا أجنبية تسعى للقضاء على الشباب العربي عن طريق نشر المخدرات وتوسيع رقعة عدم الاستقرار.