الغانم: آلية جديدة في القريب العاجل تحفظ حقوقهم وتمنع تأثر رواتبهم بأسعار صرف العملة
مشكلة مخصصات الديبلوماسيين... محلولة
• أنس الصالح: معنيون بالحفاظ على الاستقرار المعيشي للديبلوماسيين
• مصدر ديبلوماسي: لم نلحّ على طلب الكادر الخاص
تفهماً منا للوضع الاقتصادي
• مصدر ديبلوماسي: لم نلحّ على طلب الكادر الخاص
تفهماً منا للوضع الاقتصادي
فيما أعلن رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن مشكلة تأثر المخصصات المالية «لإخواننا الديبلوماسيين في الخارج ستحل قريباً بالتنسيق بين الجهات المعنية»، أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية وزير النفط بالوكالة أنس الصالح أن دعم فرق العملة للديبلوماسيين المبتعثين إلى الخارج معادلة تتغير بتغير معدل أسعار الصرف الخاصة بالعملة، للحفاظ على الاستقرار المعيشي للمبتعثين، منوهاً بالتنسيق المستمر بين المالية والجهات المعنية للوقوف على كل ما يمكن تقديمه للحفاظ على الاستقرار المعيشي للمبتعثين.
وقال الغانم في تصريح صحافي أن النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد ووزير المالية أكدا له (أمس) أن مشكلة تأثر مخصصات الديبلوماسيين هي نتيجة التغير في أسعار صرف العملة وليس تخفيضا للرواتب، وستوضع آلية جديدة تحفظ حقوقهم وتمنع تأثر رواتبهم بأسعار صرف العملة وذلك في القريب العاجل.
في السياق، أكد مصدر ديبلوماسي لـ «الراي» أن «العملة تحظى بدعم في رواتب العاملين في السلك الديبلوماسي في الخارج من دول العالم كافة، للعمل على استقرار رواتبهم»، لافتاً إلى أن «كادر وزارة الخارجية هو الوحيد الذي لم يتم تعديله منذ أكثر من 30 سنة».
وأوضح المصدر أن «منتسبي الوزارة لم يلحوا على طلب كادر خاص بهم، كان على وشك الإنجاز تفهماً منهم للوضع الاقتصادي خصوصاً مع انخفاض أسعار النفط»، داعياً إلى «عدم نسيان دور الديبلوماسيين أثناء فترة الغزو ونجاحهم في إيصال القضية الكويتية إلى مسامع كل دول العالم، ما أفرز اصطفافها لتحرير الكويت».
وقال الغانم في تصريح صحافي أن النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد ووزير المالية أكدا له (أمس) أن مشكلة تأثر مخصصات الديبلوماسيين هي نتيجة التغير في أسعار صرف العملة وليس تخفيضا للرواتب، وستوضع آلية جديدة تحفظ حقوقهم وتمنع تأثر رواتبهم بأسعار صرف العملة وذلك في القريب العاجل.
في السياق، أكد مصدر ديبلوماسي لـ «الراي» أن «العملة تحظى بدعم في رواتب العاملين في السلك الديبلوماسي في الخارج من دول العالم كافة، للعمل على استقرار رواتبهم»، لافتاً إلى أن «كادر وزارة الخارجية هو الوحيد الذي لم يتم تعديله منذ أكثر من 30 سنة».
وأوضح المصدر أن «منتسبي الوزارة لم يلحوا على طلب كادر خاص بهم، كان على وشك الإنجاز تفهماً منهم للوضع الاقتصادي خصوصاً مع انخفاض أسعار النفط»، داعياً إلى «عدم نسيان دور الديبلوماسيين أثناء فترة الغزو ونجاحهم في إيصال القضية الكويتية إلى مسامع كل دول العالم، ما أفرز اصطفافها لتحرير الكويت».