أعمارهم تراوحت بين 18 و25 عاماً واحتجزت الشرطة دراجاتهم النارية
«الهدرز» أوقف 40 كويتياً في تايلند
كويتيون مُجتمعون أمام مركز الشرطة وخلفهم دراجاتهم المحجوزة
علمت «الراي» أن شرطة مدينة باتايا التايلندية ألقت القبض على نحو 40 شاباً كويتياً وأخضعتهم للاستجواب في ساعة مبكرة من نهار أمس الجمعة بتهمة «الهدرز»
والقيادة المتهورة لدراجات نارية مُعدّلة بما يخالف القانون.
الواقعة حصلت في إطار حملة موسعة نفذتها شرطة مرور المدينة بهدف ضبط المركبات المخالفة، حيث جرى توقيف الشباب الكويتيين السائحين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 عاماً وفقاً لمحاضر رسمية.
وأوضح مصدر أمني أن الشرطة صادرت 26 دراجة نارية من الشباب الكويتيين المتهورين بعد أن اتضح أنهم ركبوا «هدرز» في أنابيب العادم (الإكزوز) مخالفة للقانون كما أن عدداً منها ليست لها مستندات ثبوتية رسمية، مشيراً إلى أن السياح الكويتيين كانوا قد استأجروا تلك الدراجات من جهات محلية.
وأوضح المصدر أن الشرطة وجهت إلى الموقوفين الكويتيين تهمة القيادة المتهورة ما يعني أنهم سيمثلون أمام محكمة لاحقاً، وبالنسبة لمالكي الدراجات النارية المخالفة فإنهم لن يستردوها إلا بعد أن يقدموا الإثباتات اللازمة، وإلا فسيتعرضوا إلى ملاحقات قضائية مع إلزامهم بتكاليف إزالة التعديلات غير القانونية.
وكانت الشرطة قد نفذت تلك الحملة استجابة لشكاوى تقدم بها سكان محليون من أن شباباً أجانب يتسابقون في الشوارع الرئيسية بدراجات نارية عالية الأصوات مسببين إزعاجاً شديداً.
والقيادة المتهورة لدراجات نارية مُعدّلة بما يخالف القانون.
الواقعة حصلت في إطار حملة موسعة نفذتها شرطة مرور المدينة بهدف ضبط المركبات المخالفة، حيث جرى توقيف الشباب الكويتيين السائحين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 عاماً وفقاً لمحاضر رسمية.
وأوضح مصدر أمني أن الشرطة صادرت 26 دراجة نارية من الشباب الكويتيين المتهورين بعد أن اتضح أنهم ركبوا «هدرز» في أنابيب العادم (الإكزوز) مخالفة للقانون كما أن عدداً منها ليست لها مستندات ثبوتية رسمية، مشيراً إلى أن السياح الكويتيين كانوا قد استأجروا تلك الدراجات من جهات محلية.
وأوضح المصدر أن الشرطة وجهت إلى الموقوفين الكويتيين تهمة القيادة المتهورة ما يعني أنهم سيمثلون أمام محكمة لاحقاً، وبالنسبة لمالكي الدراجات النارية المخالفة فإنهم لن يستردوها إلا بعد أن يقدموا الإثباتات اللازمة، وإلا فسيتعرضوا إلى ملاحقات قضائية مع إلزامهم بتكاليف إزالة التعديلات غير القانونية.
وكانت الشرطة قد نفذت تلك الحملة استجابة لشكاوى تقدم بها سكان محليون من أن شباباً أجانب يتسابقون في الشوارع الرئيسية بدراجات نارية عالية الأصوات مسببين إزعاجاً شديداً.
