«سعيدة بنجاحه... وأُتابع إيراداته أولاً بأول»
ياسمين صبري لـ «الراي»: «جحيم في الهند»... عوَّضني عن «الأسطورة»!
ياسمين صبري مع محمد عادل إمام في «جحيم في الهند»
«فيلم (جحيم في الهند) عوضني عن الظلم الذي تعرضت له في مسلسل (الأسطورة)»!
هذا ما صرحت به الفنانة المصرية الشابة ياسمين صبري... فبين الفرح والشكوى، وبرغم اللهيب الذي يهيمن على أجواء هذه الأيام، ذكرت صبري أنها سعيدة للغاية بفيلم «جحيم في الهند»، كما أنها مبتهجة بردود الأفعال التي تتلقاها من الجمهور، والتي تؤكد النجاح الكبير للفيلم الذي قامت خلاله بالبطولة النسائية أمام محمد عادل إمام وبيومي فؤاد ومحمد سلام وأحمد فتحي، من إخراج معتز التوني.
وأشارت صبري، في تصريح خاص لـ «الراي» عبر الهاتف من أميركا، إلى أنها بذلت في هذا العمل مجهوداً كبيراً، وتم تصويره كاملاً في الهند، علاوة على تدريبها على رياضة الملاكمة وعدد من الألعاب العنيفة، حتى تتقن الدور. وأكدت أن السبب الرئيس للنجاح الكبير الذي حققه فيلم «جحيم في الهند»، هو حالة الحب التي كانت موجودة بين أبطال العمل، مشيرة إلى «أنهم هوّنوا مشقة التصوير في الهند والذي كان يجري في درجة حرارة مرتفعة، وفي أماكن صعبة، وهذا ظهر على الشاشة، وانتقلت هذه الروح إلى الجمهور عبر الشاشة»، ومتمنية، أن تكون هذه الخطوة بداية لأدوار جيدة تقدمها خلال الفترة المقبلة.
وعن استعدادها للدور، تابعت صبري: «دوري في الفيلم يتسم بالعنف، وطول الوقت أؤدي مشاهد أكشن، وهذا أسعدني جداً، لأنني أحب الحركة و(التنطيط)، لذلك تحتم عليّ أن أتدرب على رياضات عنيفة، مثل الملاكمة، وساعدني في ذلك حُبي للرياضة وممارستها بشكل يومي».
وأردفت: «يُعتبر هذا الفيلم أول عمل فني يتم تصويره بالكامل في الهند، وهذا أثرى مشاهده وصوره وجعله مختلفا»، مواصلةً: «تدربتُ على الرقص الهندي على يد أشهر مصممي الرقصات في بوليوود، الذين يصممون الرقصات في أشهر الأفلام الهندية، وهذا أمر جعلني في قمة السعادة».
وتابعت صبري: «تغمرني السعادة عندما أقرأ أرقام الإيرادات، وعلى رغم سفري إلى الولايات المتحدة الأميركية، فإن أهلي وأصحابي يحدثونني يوميّاً عن النجاح الكبير الذي يحققه الفيلم». وأضافت: «أعتقد أن هذا توفيق كبير من الله عز وجل، الذي أراد أن يعوضني بعد ما حدث في تجربة مسلسل (الأسطورة)، التي ندمت عليها أشد الندم»، مواصلةً: «لقد تعرضتُ لظلم كبير من المخرج محمد سامي، الذي همّش دوري بشكل كبير، لذلك من رابع المستحيلات أن أكرر تجربة العمل معه مجدداً، وأنا أعلن هذا الأمر بشكل صريح».
وزادت صبري أنها تعيد حساباتها، وتختار من بين مشاريع عدة معروضة عليها، بينها السينما والدراما، مؤكدة أنها لم تستقر على أي منها حتى الآن.
هذا ما صرحت به الفنانة المصرية الشابة ياسمين صبري... فبين الفرح والشكوى، وبرغم اللهيب الذي يهيمن على أجواء هذه الأيام، ذكرت صبري أنها سعيدة للغاية بفيلم «جحيم في الهند»، كما أنها مبتهجة بردود الأفعال التي تتلقاها من الجمهور، والتي تؤكد النجاح الكبير للفيلم الذي قامت خلاله بالبطولة النسائية أمام محمد عادل إمام وبيومي فؤاد ومحمد سلام وأحمد فتحي، من إخراج معتز التوني.
وأشارت صبري، في تصريح خاص لـ «الراي» عبر الهاتف من أميركا، إلى أنها بذلت في هذا العمل مجهوداً كبيراً، وتم تصويره كاملاً في الهند، علاوة على تدريبها على رياضة الملاكمة وعدد من الألعاب العنيفة، حتى تتقن الدور. وأكدت أن السبب الرئيس للنجاح الكبير الذي حققه فيلم «جحيم في الهند»، هو حالة الحب التي كانت موجودة بين أبطال العمل، مشيرة إلى «أنهم هوّنوا مشقة التصوير في الهند والذي كان يجري في درجة حرارة مرتفعة، وفي أماكن صعبة، وهذا ظهر على الشاشة، وانتقلت هذه الروح إلى الجمهور عبر الشاشة»، ومتمنية، أن تكون هذه الخطوة بداية لأدوار جيدة تقدمها خلال الفترة المقبلة.
وعن استعدادها للدور، تابعت صبري: «دوري في الفيلم يتسم بالعنف، وطول الوقت أؤدي مشاهد أكشن، وهذا أسعدني جداً، لأنني أحب الحركة و(التنطيط)، لذلك تحتم عليّ أن أتدرب على رياضات عنيفة، مثل الملاكمة، وساعدني في ذلك حُبي للرياضة وممارستها بشكل يومي».
وأردفت: «يُعتبر هذا الفيلم أول عمل فني يتم تصويره بالكامل في الهند، وهذا أثرى مشاهده وصوره وجعله مختلفا»، مواصلةً: «تدربتُ على الرقص الهندي على يد أشهر مصممي الرقصات في بوليوود، الذين يصممون الرقصات في أشهر الأفلام الهندية، وهذا أمر جعلني في قمة السعادة».
وتابعت صبري: «تغمرني السعادة عندما أقرأ أرقام الإيرادات، وعلى رغم سفري إلى الولايات المتحدة الأميركية، فإن أهلي وأصحابي يحدثونني يوميّاً عن النجاح الكبير الذي يحققه الفيلم». وأضافت: «أعتقد أن هذا توفيق كبير من الله عز وجل، الذي أراد أن يعوضني بعد ما حدث في تجربة مسلسل (الأسطورة)، التي ندمت عليها أشد الندم»، مواصلةً: «لقد تعرضتُ لظلم كبير من المخرج محمد سامي، الذي همّش دوري بشكل كبير، لذلك من رابع المستحيلات أن أكرر تجربة العمل معه مجدداً، وأنا أعلن هذا الأمر بشكل صريح».
وزادت صبري أنها تعيد حساباتها، وتختار من بين مشاريع عدة معروضة عليها، بينها السينما والدراما، مؤكدة أنها لم تستقر على أي منها حتى الآن.
