إيرادات المجموعة بلغت 10.38 مليون دينار
2.9 مليون دينار أرباح «الراي» خلال النصف الأول
«الراي»... أداء متميز (تصوير موسى عياش)
بودي: المجموعة حافظت على صدارتها في السوق الإعلاني
جريدة «الراي» عزّزت مركزها الأول بين الصحف الكويتية
دورة برامج تلفزيون «الراي» الرمضانية حققت نجاحاً قوياً
جريدة «الراي» عزّزت مركزها الأول بين الصحف الكويتية
دورة برامج تلفزيون «الراي» الرمضانية حققت نجاحاً قوياً
حققت شركة مجموعة «الراي» الإعلامية، أول شركة إعلامية تدرج أسهمها في بورصة الكويت، 2.939 مليون دينار أرباحاً صافية خلال النصف الأول من العام 2016، بما يعادل 12.69 فلس للسهم الواحد، في حين بلغت إيرادات المجموعة خلال الفترة المذكورة 10.38 مليون دينار.
وتعليقاً على هذه النتائج، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة «الراي» الإعلامية، جاسم مرزوق بودي، إن «مجموعة (الراي) حافظت على تعزيز صدارتها في السوق الإعلاني الكويتي، سواء في الإعلام المطبوع أو المرئي أو الإعلانات الخارجية، على الرغم من ضعف النشاط الاقتصادي بشكل عام، واستمرار الصعوبات التى يواجهها السوق الإعلاني منذ الربع الأول من هذا العام والتراجعات التي شهدتها أسواق المال المحلية والإقليمية والعالمية، ما أثّر نسبياً على الإنفاق الإعلاني».
وبيّن بودي أن «جريدة (الراي) عززت مركزها الأول بين الصحف الكويتية، من حيث الانتشار ومعدلات القراءة وقوّة التأثير لدى المواطنين الكويتيين والمقيمين العرب، وذلك وفق مختلف استطلاعات الرأي، كما أثبتت نفسها مصدراً رئيساً للخبر الموثوق في متابعتها للأحداث المحلية والإقليميّة والعالمية عبر المحتوى الصحافي الاحترافي الذي يحاكي اهتمامات مختلف شرائح القراء».
وأضاف: «أطلقنا خلال النصف الأول من هذا العام تصميماً جديداً للجريدة، بروح عصريّة متجدّدة، وكانت أصداؤه مشجعة للغاية».
من ناحية ثانية، لفت بودي إلى أن «تلفزيون (الراي) حقق من جهته نجاحاً قوياً في دورة برامجه المتنوعة والمميزة خلال شهر رمضان المبارك، والتي شكّلت نقلة نوعيّة من حيث جودة المنتج الإعلامي ومخاطبته لاهتمامات مختلف فئات الجمهور»، مشدّداً في الوقت ذاته على أن المجموعة خطت خطوات مهمّة نحو تعزيز المحتوى التفاعلي، ومخاطبة اهتمامات مختلف الشرائح الاجتماعية والفئات العمرية، سواء عبر جريدة «الراي» أو تلفزيون «الراي» أو الموقع الإلكتروني، والمواقع الأخرى المتعددة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وأوضح أن المجموعة تواصل مبادراتها لتحقيق الكفاءة التشغيلية، من خلال ترشيد المصروفات، مع الاستمرار في تطوير مواردها البشرية وتحديث أنظمتها المعلوماتية والإلكترونية، لتظل رائدة على الصعيدين المحلي والعربي.
وأفاد بودي بأن التكامل في الخدمات الإعلامية والإعلانية، التي تقدمها المجموعة يحدّ من آثار التقلبات الموسمية في الطلب الإعلاني الذي يشكّل المصدر الأساسي للإيرادات.
وتعد مجموعة «الراي» الإعلامية واحدة من كبرى المجموعات الإعلامية وأكثرها تكاملاً وتأثيراً في الكويت والخليج، حيث تُصدر جريدة «الراي»، إحدى أوسع الصحف انتشاراً وأكثرها تأثيراً في الكويت، كما تدير المجموعة تلفزيون «الراي»، وتنشط في مجال الإنتاج الإعلامي من خلال شركة «الراي» للإنتاج الإعلامي، كما تمتلك بالكامل شركة الناشر للطباعة، إحدى أكبر شركات المطابع التجارية والتوزيع في الكويت، بالإضافة إلى منافذها الإعلانية الأخرى المتنوعة والمتمثلة في جريدتي «السوق 1» و «السوق 2» الإعلانيتين، وحافلات «سيتي جروب»، وشركة النقل العام الكويتية (KPTC)، لتشكل معاً الشبكة الأقوى تأثيراً والأكثر تكاملاً وتنوعاً في خدمة المعلنين والمستهلكين معاً، من خلال شركة «الراي» العالمية للتسويق والإعلان.
وتعليقاً على هذه النتائج، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة «الراي» الإعلامية، جاسم مرزوق بودي، إن «مجموعة (الراي) حافظت على تعزيز صدارتها في السوق الإعلاني الكويتي، سواء في الإعلام المطبوع أو المرئي أو الإعلانات الخارجية، على الرغم من ضعف النشاط الاقتصادي بشكل عام، واستمرار الصعوبات التى يواجهها السوق الإعلاني منذ الربع الأول من هذا العام والتراجعات التي شهدتها أسواق المال المحلية والإقليمية والعالمية، ما أثّر نسبياً على الإنفاق الإعلاني».
وبيّن بودي أن «جريدة (الراي) عززت مركزها الأول بين الصحف الكويتية، من حيث الانتشار ومعدلات القراءة وقوّة التأثير لدى المواطنين الكويتيين والمقيمين العرب، وذلك وفق مختلف استطلاعات الرأي، كما أثبتت نفسها مصدراً رئيساً للخبر الموثوق في متابعتها للأحداث المحلية والإقليميّة والعالمية عبر المحتوى الصحافي الاحترافي الذي يحاكي اهتمامات مختلف شرائح القراء».
وأضاف: «أطلقنا خلال النصف الأول من هذا العام تصميماً جديداً للجريدة، بروح عصريّة متجدّدة، وكانت أصداؤه مشجعة للغاية».
من ناحية ثانية، لفت بودي إلى أن «تلفزيون (الراي) حقق من جهته نجاحاً قوياً في دورة برامجه المتنوعة والمميزة خلال شهر رمضان المبارك، والتي شكّلت نقلة نوعيّة من حيث جودة المنتج الإعلامي ومخاطبته لاهتمامات مختلف فئات الجمهور»، مشدّداً في الوقت ذاته على أن المجموعة خطت خطوات مهمّة نحو تعزيز المحتوى التفاعلي، ومخاطبة اهتمامات مختلف الشرائح الاجتماعية والفئات العمرية، سواء عبر جريدة «الراي» أو تلفزيون «الراي» أو الموقع الإلكتروني، والمواقع الأخرى المتعددة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وأوضح أن المجموعة تواصل مبادراتها لتحقيق الكفاءة التشغيلية، من خلال ترشيد المصروفات، مع الاستمرار في تطوير مواردها البشرية وتحديث أنظمتها المعلوماتية والإلكترونية، لتظل رائدة على الصعيدين المحلي والعربي.
وأفاد بودي بأن التكامل في الخدمات الإعلامية والإعلانية، التي تقدمها المجموعة يحدّ من آثار التقلبات الموسمية في الطلب الإعلاني الذي يشكّل المصدر الأساسي للإيرادات.
وتعد مجموعة «الراي» الإعلامية واحدة من كبرى المجموعات الإعلامية وأكثرها تكاملاً وتأثيراً في الكويت والخليج، حيث تُصدر جريدة «الراي»، إحدى أوسع الصحف انتشاراً وأكثرها تأثيراً في الكويت، كما تدير المجموعة تلفزيون «الراي»، وتنشط في مجال الإنتاج الإعلامي من خلال شركة «الراي» للإنتاج الإعلامي، كما تمتلك بالكامل شركة الناشر للطباعة، إحدى أكبر شركات المطابع التجارية والتوزيع في الكويت، بالإضافة إلى منافذها الإعلانية الأخرى المتنوعة والمتمثلة في جريدتي «السوق 1» و «السوق 2» الإعلانيتين، وحافلات «سيتي جروب»، وشركة النقل العام الكويتية (KPTC)، لتشكل معاً الشبكة الأقوى تأثيراً والأكثر تكاملاً وتنوعاً في خدمة المعلنين والمستهلكين معاً، من خلال شركة «الراي» العالمية للتسويق والإعلان.
