الأثري: نشجع البحث العلمي ونحفز الباحثين على الإبداع
«التطبيقي»: شراكات متنوعة لتطوير البرامج وخدمة المجتمع
أحمد الأثري
تنسيق بين «التطبيقي» و«البيئة» لضمان حماية الأجواء وحفظ حقوق الأجيال
أعلنت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب تحقيقها قفزة نوعية في مجال الشراكة وإبرام الاتفاقيات الأكاديمية مع كبريات الجامعات العالمية وكذلك على المستوى المحلي في خدمة المجتمع.
وسرد مدير عام الهيئة الدكتور أحمد الاثري، بحسب بيان من الهيئة، مجموعة الاتفاقيات التي أبرمتها الهيئة خلال الفترة الأخيرة في ما يشبه كشف الحساب، حيث بين أنها «شملت توقيع بروتوكول تعاون مع الجامعة العربية المفتوحة لتحقيق الشراكة والتكامل المؤسسي بين الجانبين بما ينعكس إيجاباً على المجتمع، وتوقيع الاتفاقية الثلاثية مع جمعية المهندسين الكويتية ومنظمة (IYF) العالمية، لتأهيل حديثي التخرج وخلق روافد بشرية لسوق العمل في البلاد للإسهام في تحقيق التنمية البشرية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية شراكة بحثية مع جامعة الكويت».
وأشار الأثري إلى ان «الهدف من هذه الاتفاقية هو دعم البحث العلمي وتسهيل إجراءات تنفيذ الأبحاث وتشجيع الباحثين على التميز»، مبينا أن «اتفاقية التعاون مع أكاديمية باريس تسمح باعتماد برامج بعض المعاهد بالهيئة وتفعيل توأمة المناهج بين الكويت وفرنسا، فضلاً عن اتفاقية التعاون مع جامعة اريزونا الأميركية لتشجيع العلاقات الأكاديمية بين الجانبين».
ولفت إلى «توقيع اتفاقية للتعاون مع شركة البترول الوطنية تختص بالخدمات المرتبطة بالصحة الصناعية، باستخدام مختبرات الهيئة لفحص عينات دورية من المواد الصناعية التي يتعامل بها موظفو المصافي لتقدير نسبة الملوثات بها، بالإضافة إلى اتفاقية للتعاون مع جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا والمدرسة الفنية بوزارة الدفاع والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب كجهة استشارية».
وذكر أن «اتفاقية التعاون مع الجامعة الكورية جاءت بهدف تنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس والتدريب في مجال العلوم والتكنولوجيا، والرياضيات والهندسة»، مبديا تطلعه إلى «شراكة حقيقية مع القطاع الخاص ممثلا بالمستشفيات والمراكز الصحية الخاصة في مجال التمريض والمهن الطبية المساندة».
وأشار إلى «توقيع الهيئة بروتوكول تعاون مع الجامعة العربية المفتوحة، لتحقيق الشراكة والتكامل المؤسسي بين الجانبين عبر الاستفادة المشتركة من الخدمات والخبرات المهنية والإمكانات المتميزة والمتخصصة، وكذلك توقيع مذكرة تفاهم مع برنامج إعادة الهيكلة لتشجيع العمالة الوطنية على العمل بالجهات غير الحكومية واتفاقية تفاهم مع وزارة التجارة والصناعة في مجال دعم المشاريع الصغيرة والمبادرين المنتسبين للحاضنة».
وأفاد بأن «اتفاقية التعاون والشراكة البحثية بين جامعة الكويت والهيئة تنطلق من سياسة جامعة الكويت الرامية إلى دعم البحث العلمي وتسهيل إجراءات تنفيذ الأبحاث وتشجيع الباحثين على التميز والإبداع»، لافتا إلى اتفاقية التعاون مع جامعة أوكرانيا التقنية الوطنية التي تأتي لتوطيد أوجه التعاون في عدة مجالات كالمجال التربوي وتبادل الخبرات ذات الصلة بالدعم المنهجي، وتوقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة وشركة إنترتك القابضة في شأن مشروع إنشاء مركز الطاقة المتجددة.
وسرد مدير عام الهيئة الدكتور أحمد الاثري، بحسب بيان من الهيئة، مجموعة الاتفاقيات التي أبرمتها الهيئة خلال الفترة الأخيرة في ما يشبه كشف الحساب، حيث بين أنها «شملت توقيع بروتوكول تعاون مع الجامعة العربية المفتوحة لتحقيق الشراكة والتكامل المؤسسي بين الجانبين بما ينعكس إيجاباً على المجتمع، وتوقيع الاتفاقية الثلاثية مع جمعية المهندسين الكويتية ومنظمة (IYF) العالمية، لتأهيل حديثي التخرج وخلق روافد بشرية لسوق العمل في البلاد للإسهام في تحقيق التنمية البشرية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية شراكة بحثية مع جامعة الكويت».
وأشار الأثري إلى ان «الهدف من هذه الاتفاقية هو دعم البحث العلمي وتسهيل إجراءات تنفيذ الأبحاث وتشجيع الباحثين على التميز»، مبينا أن «اتفاقية التعاون مع أكاديمية باريس تسمح باعتماد برامج بعض المعاهد بالهيئة وتفعيل توأمة المناهج بين الكويت وفرنسا، فضلاً عن اتفاقية التعاون مع جامعة اريزونا الأميركية لتشجيع العلاقات الأكاديمية بين الجانبين».
ولفت إلى «توقيع اتفاقية للتعاون مع شركة البترول الوطنية تختص بالخدمات المرتبطة بالصحة الصناعية، باستخدام مختبرات الهيئة لفحص عينات دورية من المواد الصناعية التي يتعامل بها موظفو المصافي لتقدير نسبة الملوثات بها، بالإضافة إلى اتفاقية للتعاون مع جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا والمدرسة الفنية بوزارة الدفاع والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب كجهة استشارية».
وذكر أن «اتفاقية التعاون مع الجامعة الكورية جاءت بهدف تنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس والتدريب في مجال العلوم والتكنولوجيا، والرياضيات والهندسة»، مبديا تطلعه إلى «شراكة حقيقية مع القطاع الخاص ممثلا بالمستشفيات والمراكز الصحية الخاصة في مجال التمريض والمهن الطبية المساندة».
وأشار إلى «توقيع الهيئة بروتوكول تعاون مع الجامعة العربية المفتوحة، لتحقيق الشراكة والتكامل المؤسسي بين الجانبين عبر الاستفادة المشتركة من الخدمات والخبرات المهنية والإمكانات المتميزة والمتخصصة، وكذلك توقيع مذكرة تفاهم مع برنامج إعادة الهيكلة لتشجيع العمالة الوطنية على العمل بالجهات غير الحكومية واتفاقية تفاهم مع وزارة التجارة والصناعة في مجال دعم المشاريع الصغيرة والمبادرين المنتسبين للحاضنة».
وأفاد بأن «اتفاقية التعاون والشراكة البحثية بين جامعة الكويت والهيئة تنطلق من سياسة جامعة الكويت الرامية إلى دعم البحث العلمي وتسهيل إجراءات تنفيذ الأبحاث وتشجيع الباحثين على التميز والإبداع»، لافتا إلى اتفاقية التعاون مع جامعة أوكرانيا التقنية الوطنية التي تأتي لتوطيد أوجه التعاون في عدة مجالات كالمجال التربوي وتبادل الخبرات ذات الصلة بالدعم المنهجي، وتوقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة وشركة إنترتك القابضة في شأن مشروع إنشاء مركز الطاقة المتجددة.
