حصدت لقب أبرز نظام ترفيه جوي من «سكاي تراكس»
«طيران الإمارات»... الأفضل في العالم
فريق الشركة يحتفي بالجائزة
نالت شركة طيران الإمارات جائزة «أفضل ناقلة جوية في العالم 2016»، ضمن جوائز سكاي تراكس للناقلات الجوية العالمية 2016، كما حصلت على جائزة «أفضل نظام ترفيه جوي في العالم» للسنة الثانية عشرة على التوالي، وجائزة «أفضل ناقلة جوية في الشرق الأوسط».
وتعد هذه المرة الرابعة التي تقطف فيها «طيران الإمارات» هذه المرتبة المتميزة منذ إطلاق هذه الجوائز قبل 15 عاماً، بحيث كانت قد فازت بأول جائزة سكاي تراكس كأفضل ناقلة جوية في العالم عام 2001، وتكرر الإنجاز في السنة التالية 2002، ثم في عام 2013، وبذلك تكون قد حصلت على ما مجموعه 20 جائزة «سكاي تراكس» في مختلف الفئات منذ عام 2001.
وأوضح رئيس «طيران الإمارات» السير تيم كلارك، أن الشركة تضع العملاء دائماً في مركز كل ما تفكر فيه أو تعمله، وتبذل أقصى ما في وسعها لتوفير أفضل تجربة ممكنة لعملائها حول العالم في مختلف المجالات وفي كل يوم.
وقال إن الشركة تواصل الاستثمار في منتجاتها وخدماتها على الأرض وفي الأجواء، وتستمع لعملائها بعناية، ثم تتحدى نفسها لتجاوز توقعاتهم وتلبيتها.
من ناحيته، قال رئيس سكاي تراكس التنفيذي إدوارد بليستد، إن حصول «طيران الإمارات» على جائزة أفضل ناقلة جوية في العالم، يعد إنجازاً رائعاً وشهادة على شعبية الناقلة، مبيناً أن إرضاء العملاء من مختلف الفئات ومناطق العالم ليس بالأمر اليسير، ولكن «طيران الإمارات» تواصل حصد إعجاب العملاء بمنتجاتها وخدماتها المقدمة في المكاتب والمطارات وعلى الطائرات.
وواصل نظام الترفيه الجوي الاستئثار باهتمام العملاء، ولم يقتصر الأمر على البرامج التي يوفرها، بل تعداه إلى المعايير الراقية للأجهزة الحديثة المستخدمة، وخصوصاً على طائرات «إيرباص A380».
وتعد «طيران الإمارات» أكبر ناقلة جوية عالمية، وتغطي شبكة خطوطها المتنامية باستمرار 154 وجهة في 81 عبر قارات العالم الست، مع انتقال سلس عبر المقر الرئيس لعملياتها في دبي.
وتشغل الناقلة واحداً من أحدث أساطيل الطائرات ذات الجسم العريض في العالم، ولا يقتصر تميز هذه الطائرات على كفاءتها التشغيلية، بل يتعداها إلى توفير الراحة للركاب، وإتاحة المجال لتركيب وتوفير أحدث المنتجات الجوية.
واستثمرت الشركة خلال الاثني عشر شهراً الماضية، في عدد من المنتجات والخدمات الجديدة، بما في ذلك كشف النقاب عن مقاعد جديدة في درجة رجال الأعمال على طائرات «بوينغ 777-300ER»، ومواصلة توسيع وتطوير شبكة صالاتها الخاصة في المطارات العالمية، لتصل إلى 39 صالة مع افتتاح أحدثها في كيب تاون، وإطلاق دمى وأطقم أنشطة جديدة للمسافرين الصغار، وأطقم عناية شخصية جديدة لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال وغيرها.
ويستمتع ركاب «طيران الإمارات» في جميع الدرجات على معظم طائرات الأسطول، بما في ذلك جميع طائرات «إيرباص A380» بالاتصال بشبكة الإنترنت اللاسلكي (Wi-Fi).
وواصلت «طيران الإمارات» الاستئثار بجائزة أفضل ترفيه جوي في العالم من دون منافس للسنة الثانية عشرة على التوالي، بفضل نظامها الفريد والرائد على مستوى الصناعة للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي (ice)، الذي يوفر الآن 2689 قناة يمكن للركاب الاختيار من بينها، بما في ذلك أكثر من 90 قناة خاصة بالأطفال.
وتواصل «طيران الإمارات» توسيع وتطوير نظامها الترفيهي، الذي يوفر نطاقاً واسعاً من الأفلام الحديثة والكلاسيكية، والمسلسلات والبرامج التلفزيونية الشهيرة، والبث التلفزيوني الحي وألعاب الكمبيوتر.
ووسعت الشركة خدمة البث التلفزيوني الحي على طائرات أسطولها، بما في ذلك إضافة قنوات رياضية تبث أحداثاً ومباريات عالمية، ومن بينها فعاليات وأحداث دورة ريو دي جانيرو الأولمبية هذا الصيف.
وتعد هذه المرة الرابعة التي تقطف فيها «طيران الإمارات» هذه المرتبة المتميزة منذ إطلاق هذه الجوائز قبل 15 عاماً، بحيث كانت قد فازت بأول جائزة سكاي تراكس كأفضل ناقلة جوية في العالم عام 2001، وتكرر الإنجاز في السنة التالية 2002، ثم في عام 2013، وبذلك تكون قد حصلت على ما مجموعه 20 جائزة «سكاي تراكس» في مختلف الفئات منذ عام 2001.
وأوضح رئيس «طيران الإمارات» السير تيم كلارك، أن الشركة تضع العملاء دائماً في مركز كل ما تفكر فيه أو تعمله، وتبذل أقصى ما في وسعها لتوفير أفضل تجربة ممكنة لعملائها حول العالم في مختلف المجالات وفي كل يوم.
وقال إن الشركة تواصل الاستثمار في منتجاتها وخدماتها على الأرض وفي الأجواء، وتستمع لعملائها بعناية، ثم تتحدى نفسها لتجاوز توقعاتهم وتلبيتها.
من ناحيته، قال رئيس سكاي تراكس التنفيذي إدوارد بليستد، إن حصول «طيران الإمارات» على جائزة أفضل ناقلة جوية في العالم، يعد إنجازاً رائعاً وشهادة على شعبية الناقلة، مبيناً أن إرضاء العملاء من مختلف الفئات ومناطق العالم ليس بالأمر اليسير، ولكن «طيران الإمارات» تواصل حصد إعجاب العملاء بمنتجاتها وخدماتها المقدمة في المكاتب والمطارات وعلى الطائرات.
وواصل نظام الترفيه الجوي الاستئثار باهتمام العملاء، ولم يقتصر الأمر على البرامج التي يوفرها، بل تعداه إلى المعايير الراقية للأجهزة الحديثة المستخدمة، وخصوصاً على طائرات «إيرباص A380».
وتعد «طيران الإمارات» أكبر ناقلة جوية عالمية، وتغطي شبكة خطوطها المتنامية باستمرار 154 وجهة في 81 عبر قارات العالم الست، مع انتقال سلس عبر المقر الرئيس لعملياتها في دبي.
وتشغل الناقلة واحداً من أحدث أساطيل الطائرات ذات الجسم العريض في العالم، ولا يقتصر تميز هذه الطائرات على كفاءتها التشغيلية، بل يتعداها إلى توفير الراحة للركاب، وإتاحة المجال لتركيب وتوفير أحدث المنتجات الجوية.
واستثمرت الشركة خلال الاثني عشر شهراً الماضية، في عدد من المنتجات والخدمات الجديدة، بما في ذلك كشف النقاب عن مقاعد جديدة في درجة رجال الأعمال على طائرات «بوينغ 777-300ER»، ومواصلة توسيع وتطوير شبكة صالاتها الخاصة في المطارات العالمية، لتصل إلى 39 صالة مع افتتاح أحدثها في كيب تاون، وإطلاق دمى وأطقم أنشطة جديدة للمسافرين الصغار، وأطقم عناية شخصية جديدة لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال وغيرها.
ويستمتع ركاب «طيران الإمارات» في جميع الدرجات على معظم طائرات الأسطول، بما في ذلك جميع طائرات «إيرباص A380» بالاتصال بشبكة الإنترنت اللاسلكي (Wi-Fi).
وواصلت «طيران الإمارات» الاستئثار بجائزة أفضل ترفيه جوي في العالم من دون منافس للسنة الثانية عشرة على التوالي، بفضل نظامها الفريد والرائد على مستوى الصناعة للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي (ice)، الذي يوفر الآن 2689 قناة يمكن للركاب الاختيار من بينها، بما في ذلك أكثر من 90 قناة خاصة بالأطفال.
وتواصل «طيران الإمارات» توسيع وتطوير نظامها الترفيهي، الذي يوفر نطاقاً واسعاً من الأفلام الحديثة والكلاسيكية، والمسلسلات والبرامج التلفزيونية الشهيرة، والبث التلفزيوني الحي وألعاب الكمبيوتر.
ووسعت الشركة خدمة البث التلفزيوني الحي على طائرات أسطولها، بما في ذلك إضافة قنوات رياضية تبث أحداثاً ومباريات عالمية، ومن بينها فعاليات وأحداث دورة ريو دي جانيرو الأولمبية هذا الصيف.
