جيش من كوكب آخر تقوده أنثى يهاجم الأرض!
«يوم الاستقلال 2»... الرئيس الأميركي يتطوَّع طياراً مقاتلاً!
لقطة من إحدى المعارك
دمار كارثي
المواجهات والمؤثرات والانفجارات ومشاهد سقوط الصروح العملاقة همّشت دور الممثلين!
لم يعد لأميركا أعداء على الأرض، فاستقدمت عدواً من الفضاء الخارجي، لكي تواجهه سينمائياً!
هذا ما يراه الناس على الشاشات حول العالم من خلال الجزء الثاني من فيلم «يوم الاستقلال» بعنوان «Independence Day: Resurgence»، بإدارة المخرج الألماني رولاند إيميريش، بعد مرور عشرين عاماً على عرض الجزء الأول عن سيناريو صاغه المخرج مع أربعة كتّاب: نيكولاس رايت، جيمس. أ. وودز، دان ديفلن وجيمس فاندربلت، مع ميزانية إنتاج بلغت 165 مليون دولار، استعاد منها في العرض الافتتاحي في أميركا ما يزيد على 41 مليون دولار، بعدما كان صرف على الجزء الأول 70 مليوناً فقط.
مئات التقنيين المتخصصين في مجالي المؤثرات الخاصة والمشهدية بقيادة الخبيرين جون فليمنغ وروليت أدريان، كانوا نجوم الفيلم الحقيقيين، لما ابتكروه من مناخات بصرية مدهشة لم تغب عن الشاشة على مدى ساعتين، بالرغم من وجود النجوم أمام الكاميرا: ليام همسوورث، جيف غولدبلوم، الوجه النجومي الملون والصاعد صاروخياً جيسي. ت. أشر، بيل بولمان في دور الرئيس الأميركي لانفورد الذي عندما طُرح موضوع قيام قاذفة بعملية خاصة شديدة الخطورة، تطوع هو لقيادتها، بهدف تخليص البشرية من هذه الوحوش الفضائية الراغبة في تعكير صفو الحياة على كوكب الأرض! الرئيس الأميركي، الذي تخلى عن مقعده المريح في البيت الأبيض وتطوع للقتال، قاد القاذفة بنفسه واخترق الدفاعات الفضائية مُمهِّداً السبيل أمام أسراب من القاذفات، كي تتمكن من الانقضاض على الملكة الفضائية التي تقود جيشاً جراراً مع مئات الطائرات البالغة التطور، لتبدأ عملية إبادة الجيش الغازي بعدما عثر على جهاز بيضاوي زوّد الأميركيين بمعلومات دقيقة عن أسلوب قيادة هذه الجحافل من مركز عملاق دكّته القاذفات بأحدث الصواريخ المدمرة.
الشريط يمتد على مدى ساعتين من المواجهات الصعبة والمؤثرات والانفجارات ومشاهد سقوط مئات المباني والصروح العملاقة بطريقة ميلودرامية مذهلة، بحيث بدا معها الممثلون أقل العناصر أهمية في الفيلم، وكل ما ورد من قصص حب وصداقة جاء هامشياً بالكامل، خصوصاً تلك القصة التي جمعت بين الطيار جاك موريسون (الأسترالي همسوورث) وابنة الرئيس.
الفيلم يقدم استعراضاً مشوقاً لأحدث التقنيات، ما يجعل المتفرج يعيش ساعتين متواصلتين من الإبهار، مع درس في الوطنية قدّمه الرئيس الأميركي (المتطوع في صفوف المقاتلين)، لرفع الروح المعنوية الأميركية في أوقات الأزمات الخطيرة.
هذا ما يراه الناس على الشاشات حول العالم من خلال الجزء الثاني من فيلم «يوم الاستقلال» بعنوان «Independence Day: Resurgence»، بإدارة المخرج الألماني رولاند إيميريش، بعد مرور عشرين عاماً على عرض الجزء الأول عن سيناريو صاغه المخرج مع أربعة كتّاب: نيكولاس رايت، جيمس. أ. وودز، دان ديفلن وجيمس فاندربلت، مع ميزانية إنتاج بلغت 165 مليون دولار، استعاد منها في العرض الافتتاحي في أميركا ما يزيد على 41 مليون دولار، بعدما كان صرف على الجزء الأول 70 مليوناً فقط.
مئات التقنيين المتخصصين في مجالي المؤثرات الخاصة والمشهدية بقيادة الخبيرين جون فليمنغ وروليت أدريان، كانوا نجوم الفيلم الحقيقيين، لما ابتكروه من مناخات بصرية مدهشة لم تغب عن الشاشة على مدى ساعتين، بالرغم من وجود النجوم أمام الكاميرا: ليام همسوورث، جيف غولدبلوم، الوجه النجومي الملون والصاعد صاروخياً جيسي. ت. أشر، بيل بولمان في دور الرئيس الأميركي لانفورد الذي عندما طُرح موضوع قيام قاذفة بعملية خاصة شديدة الخطورة، تطوع هو لقيادتها، بهدف تخليص البشرية من هذه الوحوش الفضائية الراغبة في تعكير صفو الحياة على كوكب الأرض! الرئيس الأميركي، الذي تخلى عن مقعده المريح في البيت الأبيض وتطوع للقتال، قاد القاذفة بنفسه واخترق الدفاعات الفضائية مُمهِّداً السبيل أمام أسراب من القاذفات، كي تتمكن من الانقضاض على الملكة الفضائية التي تقود جيشاً جراراً مع مئات الطائرات البالغة التطور، لتبدأ عملية إبادة الجيش الغازي بعدما عثر على جهاز بيضاوي زوّد الأميركيين بمعلومات دقيقة عن أسلوب قيادة هذه الجحافل من مركز عملاق دكّته القاذفات بأحدث الصواريخ المدمرة.
الشريط يمتد على مدى ساعتين من المواجهات الصعبة والمؤثرات والانفجارات ومشاهد سقوط مئات المباني والصروح العملاقة بطريقة ميلودرامية مذهلة، بحيث بدا معها الممثلون أقل العناصر أهمية في الفيلم، وكل ما ورد من قصص حب وصداقة جاء هامشياً بالكامل، خصوصاً تلك القصة التي جمعت بين الطيار جاك موريسون (الأسترالي همسوورث) وابنة الرئيس.
الفيلم يقدم استعراضاً مشوقاً لأحدث التقنيات، ما يجعل المتفرج يعيش ساعتين متواصلتين من الإبهار، مع درس في الوطنية قدّمه الرئيس الأميركي (المتطوع في صفوف المقاتلين)، لرفع الروح المعنوية الأميركية في أوقات الأزمات الخطيرة.